وأضاف أن هوج وناقلات، التي تشغل أسطولا ضخما من ناقلات الغاز، تقيمان الدول التي يمكنهما إنشاء محطة عائمة فيها وإنهما اختارتا أمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا كأفقين جاذبين.
وتواجه قطر، أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال، منافسة صعبة على الحصة السوقية حول العالم مع زيادة صادرات موردين جدد من أستراليا والولايات المتحدة.
ورفعت الدوحة في أبريل نيسات تعليقا مؤقتا للإنتاج الجديد كانت فرضته بنفسها وفاجأت المنافسين هذا الشهر بخطط لتعزيز إنتاج الغاز المسال بنسبة 30 بالمئة إلى 100 مليون طن سنويا.
ومع انتهاء أجل اتفاقات ضخمة للتوريد مع اليابان في أوائل العقد المقبل ستكون قطر بحاجة لتحفيز الطلب من جديد على إنتاجها من الغاز المسال.
وقال ستولي "الاستراتيجية كلها من وراء هذا الاتفاق هي إيجاد أسواق جديدة للغاز المسال".
والمنتجان الرئيسيان في البلاد قطر للغاز وراس غاز ليسا منخرطين في الاتفاق.