https://sarabic.ae/20240703/وزير-الكهرباء-السوري-تأهيل-محطة-بانياس-بخبرة-روسية-سرقة-النفط-جوهر-مشكلتنا-الطاقوية-1090418139.html
وزير الكهرباء السوري: تأهيل محطة بانياس بخبرة روسية.. سرقة النفط جوهر مشكلتنا الطاقوية
وزير الكهرباء السوري: تأهيل محطة بانياس بخبرة روسية.. سرقة النفط جوهر مشكلتنا الطاقوية
سبوتنيك عربي
وزير الكهرباء السوري: تأهيل محطة بانياس بخبرة روسية.. سرقة النفط جوهر مشكلتنا الطاقوية
2024-07-03T15:00+0000
2024-07-03T15:00+0000
2024-07-03T15:00+0000
حصري
سبوتنيك
تقارير سبوتنيك
العالم العربي
أخبار سوريا اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/03/1090417303_0:125:2400:1475_1920x0_80_0_0_fb84fe63a9391c31201bc9a536f7d1b3.jpg
وفي لقاء حصري مع "سبوتنيك"، كشف الوزير السوري عن مفاوضات دائمة مع الجانب الروسي، مشيرًا إلى أن "أولى هذه المشاريع هو مشروع رفع كفاءة محطة بانياس وتوفير جزء من الفيول المستخدم فيها، بالإضافة إلى مشاريع أخرى مهمة على مستوى النقل والتوزيع يتم دراستها حالياً، بالإضافة إلى دراسة لإنشاء محطة توليد ريحية".سرقة النفط السوريوشدد الوزير الزامل على أن "مشكلة الواقع الحالي للكهرباء في سوريا، هي بتواجد المحتلين الأمريكي والتركي في المنطقة الشمالية والشرقية الأمر الذي أدى لوجود نقص في حوامل الطاقة ونقص في محطات التوليد العاملة"، مبيناً أن محطات التوليد في سوريا جاهزة لتوليد 5000 ميغاواط، إلا أن عدم توفر الحوامل أثّر بشكل كبير على تحقيق هذا الهدف، مؤكدًا أنه في حال توفرت حوامل الطاقة، فسيتم زيادة التوليد وبالتالي ساعات التغذية الكهربائية في عموم البلاد"."قيصر" والاحتلال.. حصار المرافق العامةورأى الوزير السوري أن العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها على سوريا من خلال قانون "قيصر"، أثرت بعمق على جميع مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية في سوريا، مشيراً إلى أن هذا "القانون الجائر من أصعب قوانين العقوبات التي طبقت على البلاد، وخاصة أنه ترافق مع احتلال أمريكي في مناطق شرق الفرات، واحتلال تركي في المنطقة الشمالية".ولفت المهندس الزامل إلى أن الحرب الإرهابية على سوريا وتكاملها مع قانون "قيصر" أدّيا إلى "تدني مستوى الخدمات المقدمة وانخفاضها بشكل كبير قياساً مع سنوات ما قبل الحرب"، مضيفًا بأن دمشق تسعى دائما إلى "إيجاد مخارج للالتفاف على قيود قانون "قيصر" ومنها التشاركية بين القطاع العام والخاص، والتشارك مع الدول الصديقة"."قيصر" دفن الربط الكهربائي مع لبنان والأردنوتطرق الوزير السوري في حديثه لـ"سبوتنيك"، إلى مشروع الربط الكهربائي الذي أعلن عنه في السنوات الماضية بين الأردن ولبنان عبر سوريا.وأضاف الوزير الزامل: "خلال مفاوضات مع الجانبين الأردني واللبناني، تم اتخاذ القرار بإعادة تأهيل هذا الخط وهو ما تم بشكل كامل، كما تم توقيع اتفاقية شراء طاقة بين لبنان والأردن واتفاقية نقل بين لبنان والأردن وسوريا، مستدركا قوله: "ولكن للأسف وتوقف المشروع نتيجة قانون قيصر والعقوبات، ونحن بانتظار أن يتم الاتفاق ما بين لبنان والأردن لتجاوز عقبة قانون قيصر".التشاركية بين العام والخاصوحول التعاون بين القطاعين العام والخاص في سوريا لناحية الإنتاج الكهربائي، أوضح الوزير الزامل أن قانون التشاركية صدر من رئاسة مجلس الوزراء لإشراك القطاع الخاص مع القطاع العام بإعادة تأهيل ما دمره الإرهاب في الفترة الماضية، مشيراً إلى أن الوزارة كانت من السباقين في إجراء عقد تشاركية لإعادة تأهيل وتشغيل واستثمار محطة دير علي في سوريا مع القطاع الخاص، وهي استراتيجية من استراتيجيات وزارة الكهرباء للاستفادة من مرونة القطاع الخاص في تجاوز العقوبات والحصار المفروض على سوريا.وتستمر وزارة الكهرباء بأعمال الصيانة المستمرة لمحطات التوليد الكهربائي وخطوط النقل التي تضررت بفعل الحرب على سوريا، إضافة إلى تنفيذ أعمال الصيانة الدورية للمحطات العاملة في ظل الظروف الصعبة التي فرضها الحصار.وبيّن أنه حالياً تم الانتهاء من صيانة القسم الأول بنجاح وإعادة تأهيله وتشغيله، كما تم إنهاء كافة أعمال صيانة القسم الثاني وبدأ إقلاع المجموعات خلال الفترة الماضية، أما الجزء الثالث فهو إنشاء محطة توليد جديدة باستطاعة 700 ميغاواط، ضمن البرنامج الزمني المخطط.محطات التوليددمرت الحرب الإرهابية التي شنت على سوريا جزءا كبيرا من المنظومة الكهربائية الوطنية منها محطات توليد مهمة وذات تكاليف عالية، يقول الوزير: "تم تدمير محطة زيزون باستطاعة 450 ميغاواط في محافظة إدلب، ومحطة حلب الحرارية ومحطة التيم في دير الزور بشكل كامل، كما أن العدوان التركي الأخير على سوريا دمّر محطة توليد السويدية"، مبيناً أن هذه المحطات مهمة جداً، وهي الأحدث في سوريا وخاصةً محطة حلب وزيزون.وكشف الوزير الزامل عن أن "وزارته، وبعد انتهائها من عملية تأهيل محطة (السويدية)، أقدمت قوات الاحتلال التركي على استهداف المحطة، ما أسفر عن تدمير مجموعات المحطة الخمسة، لتبدأ الوزارة مجدداً بصيانة أولى المجموعات التي يمكن إصلاحها، فيما باقي المجموعات فهي مدمرة بشكل كامل".وقال: "ساهمت الخبرات الوطنية السورية على مدة سنوات الحرب في إنجاز العديد من أعمال الصيانة الضخمة للمحطات وبأبسط الإمكانيات المتوفر وبدعم من الدول الصديقة لسوريا"، مضيفا: "بفضل الخبرات الوطنية السورية وبمساعدة الأصدقاء تمت إعادة تأهيل مجموعتين من محطة حلب الحرارية الأولى والخامسة باستطاعة 404 ميغاواط، حيث تم ربطها على الشبكة ويجري العمل حالياً لإعادة تأهيل ما تبقى من هذه المحطة، إضافة إلى إعادة تأهيل مجموعتين من محطة التيم المكونة من ثلاث مجموعات كل مجموعة 30 ميغا"."سبوتنيك على مكتبي"بطبيعة الحال، يطالع الوزير الزامل ملخص الأخبار العالمية مع بداية يوم العمل كل صباح، بعدما يقوم على جمعها الفريق الصحفي الخاص في الوزارة.تتصدر وكالتا "سبوتنيك" ووكالة الأنباء العربية السورية (سانا) مصادر الأخبار التي يطلع عليها الوزير السوري، مؤكداً أن الأخبار العالمية التي تنشرها وكالة "سبوتنيك" شاملة وكافية وذات موثوقية، الأمر الذي يعفيه من حاجة البحث في مصادر أخرى عن الأخبار.
https://sarabic.ae/20240701/نيبينزيا-روسيا-ستعقد-في-مجلس-الأمن-الدولي-اجتماعات-بشأن-سوريا-واليمن-ولبنان-1090370732.html
https://sarabic.ae/20240626/الأسد-يؤكد-انفتاح-سوريا-على-جميع-المبادرات-المرتبطة-بالعلاقة-بين-دمشق-وأنقرة-1090203924.html
https://sarabic.ae/20240628/أردوغان-مستعدون-لتطوير-العلاقات-مع-سوريا-كما-فعلنا-في-الماضي-1090264633.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/03/1090417303_134:0:2267:1600_1920x0_80_0_0_3b912a485875bf9f8da23c5440cdfacb.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
وزير الكهرباء السوري: تأهيل محطة بانياس بخبرة روسية.. سرقة النفط جوهر مشكلتنا الطاقوية
وزير الكهرباء السوري: تأهيل محطة بانياس بخبرة روسية.. سرقة النفط جوهر مشكلتنا الطاقوية
وزير الكهرباء السوري: تأهيل محطة بانياس بخبرة روسية.. سرقة النفط جوهر مشكلتنا الطاقوية
حصري
أكد وزير الكهرباء السوري، غسان الزامل، أهمية التعاون والتشاركية مع الأصدقاء الروس لإعادة تأهيل المنظومة الكهربائية في عموم البلاد.
وفي لقاء حصري مع "سبوتنيك"، كشف الوزير السوري عن مفاوضات دائمة مع الجانب الروسي، مشيرًا إلى أن "أولى هذه المشاريع هو مشروع رفع كفاءة محطة بانياس وتوفير جزء من الفيول المستخدم فيها، بالإضافة إلى مشاريع أخرى مهمة على مستوى النقل والتوزيع يتم دراستها حالياً، بالإضافة إلى دراسة لإنشاء محطة توليد ريحية".
وشدد الوزير الزامل على أن "مشكلة الواقع الحالي للكهرباء في سوريا، هي بتواجد المحتلين الأمريكي والتركي في المنطقة الشمالية والشرقية الأمر الذي أدى لوجود نقص في حوامل الطاقة ونقص في محطات التوليد العاملة"، مبيناً أن محطات التوليد في سوريا جاهزة لتوليد 5000 ميغاواط، إلا أن عدم توفر الحوامل أثّر بشكل كبير على تحقيق هذا الهدف، مؤكدًا أنه في حال توفرت حوامل الطاقة، فسيتم زيادة التوليد وبالتالي ساعات التغذية الكهربائية في عموم البلاد".
"قيصر" والاحتلال.. حصار المرافق العامة
ورأى الوزير السوري أن العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها على سوريا من خلال قانون "قيصر"، أثرت بعمق على جميع مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية في سوريا، مشيراً إلى أن هذا "القانون الجائر من أصعب قوانين العقوبات التي طبقت على البلاد، وخاصة أنه ترافق مع احتلال أمريكي في مناطق شرق الفرات، واحتلال تركي في المنطقة الشمالية".
وأوضح الوزير الزامل أن منعكسات تراجع القدرة التوليدية لقطاع الكهرباء الوطني بسبب سرقة النفط السوري، يسوق أمامه منعكسات عميقة على كافة القطاعات الحيوية والمرافق العامة، كالصحة وضخ المياه والمدارس والجامعات، لأن الكهرباء أحد المحركات الأساسية للتنمية الاجتماعية والاقتصاد.
ولفت المهندس الزامل إلى أن الحرب الإرهابية على سوريا وتكاملها مع قانون "قيصر" أدّيا إلى "تدني مستوى الخدمات المقدمة وانخفاضها بشكل كبير قياساً مع سنوات ما قبل الحرب"، مضيفًا بأن دمشق تسعى دائما إلى "إيجاد مخارج للالتفاف على قيود قانون "قيصر" ومنها التشاركية بين القطاع العام والخاص، والتشارك مع الدول الصديقة".
"قيصر" دفن الربط الكهربائي مع لبنان والأردن
وتطرق الوزير السوري في حديثه لـ"سبوتنيك"، إلى مشروع الربط الكهربائي الذي أعلن عنه في السنوات الماضية بين الأردن ولبنان عبر سوريا.
وقال: "هذا المشروع عملنا عليه منذ أكثر من عامين مع الجانب اللبناني والأردني، وكان هناك خط ربط بين شمال عمان ومحطة (دير علي) المربوطة عن طريق محطة (الديماس) مع القطر اللبناني الشقيق، وهذه المنطقة كانت من المناطق التي شهدت أعمال إرهابية كبيرة وتم تدمير هذا الخط بشكل كامل".
وأضاف الوزير الزامل: "خلال مفاوضات مع الجانبين الأردني واللبناني، تم اتخاذ القرار بإعادة تأهيل هذا الخط وهو ما تم بشكل كامل، كما تم توقيع اتفاقية شراء طاقة بين لبنان والأردن واتفاقية نقل بين لبنان والأردن وسوريا، مستدركا قوله: "ولكن للأسف وتوقف المشروع نتيجة قانون قيصر والعقوبات، ونحن بانتظار أن يتم الاتفاق ما بين لبنان والأردن لتجاوز عقبة قانون قيصر".
التشاركية بين العام والخاص
وحول التعاون بين القطاعين العام والخاص في سوريا لناحية الإنتاج الكهربائي، أوضح الوزير الزامل أن قانون التشاركية صدر من رئاسة مجلس الوزراء لإشراك القطاع الخاص مع القطاع العام بإعادة تأهيل ما دمره الإرهاب في الفترة الماضية، مشيراً إلى أن الوزارة كانت من السباقين في إجراء عقد تشاركية لإعادة تأهيل وتشغيل واستثمار محطة دير علي في سوريا مع القطاع الخاص، وهي استراتيجية من استراتيجيات وزارة الكهرباء للاستفادة من مرونة القطاع الخاص في تجاوز العقوبات والحصار المفروض على سوريا.
وتستمر وزارة الكهرباء بأعمال الصيانة المستمرة لمحطات التوليد الكهربائي وخطوط النقل التي تضررت بفعل الحرب على سوريا، إضافة إلى تنفيذ أعمال الصيانة الدورية للمحطات العاملة في ظل الظروف الصعبة التي فرضها الحصار.
وأضاف الزامل: "محطة دير علي هي محطة مهمة ووصلت إلى مرحلة كبيرة من التقادم، حيث تجاوزت عدد ساعات تشغليها الساعات المنصوص عليها في دليل الشركة المصنعة، ومن المفترض إجراء صيانة عامة لها بعد 25 ألف ساعة عمل، لكن نتيجة العقوبات والحصار لم تستطع الوزارة تأمين قطع التبديل، ما اضطرها إلى عقد تشاركية مع أحد المستثمرين الوطنيين".
وبيّن أنه حالياً تم الانتهاء من صيانة القسم الأول بنجاح وإعادة تأهيله وتشغيله، كما تم إنهاء كافة أعمال صيانة القسم الثاني وبدأ إقلاع المجموعات خلال الفترة الماضية، أما الجزء الثالث فهو إنشاء محطة توليد جديدة باستطاعة 700 ميغاواط، ضمن البرنامج الزمني المخطط.
دمرت الحرب الإرهابية التي شنت على سوريا جزءا كبيرا من المنظومة الكهربائية الوطنية منها محطات توليد مهمة وذات تكاليف عالية، يقول الوزير: "تم تدمير محطة زيزون باستطاعة 450 ميغاواط في محافظة إدلب، ومحطة حلب الحرارية ومحطة التيم في دير الزور بشكل كامل، كما أن العدوان التركي الأخير على سوريا دمّر محطة توليد السويدية"، مبيناً أن هذه المحطات مهمة جداً، وهي الأحدث في سوريا وخاصةً محطة حلب وزيزون.
وأضاف: "ما تبقى من محطات التوليد تعرضت للاعتداءات من قبل المجموعات المسلحة سواء تشرين في ريف دمشق أو الزارة و محردة في حماة" مؤكداً أنه وبشكل مباشر كانت تتم إعادة تأهيل المحطات، وهي حالياً بالخدمة وتجري لها أعمال صيانة بشكل دوري.
وكشف الوزير الزامل عن أن "وزارته، وبعد انتهائها من عملية تأهيل محطة (السويدية)، أقدمت قوات الاحتلال التركي على استهداف المحطة، ما أسفر عن تدمير مجموعات المحطة الخمسة، لتبدأ الوزارة مجدداً بصيانة أولى المجموعات التي يمكن إصلاحها، فيما باقي المجموعات فهي مدمرة بشكل كامل".
وقال: "ساهمت الخبرات الوطنية السورية على مدة سنوات الحرب في إنجاز العديد من أعمال الصيانة الضخمة للمحطات وبأبسط الإمكانيات المتوفر وبدعم من الدول الصديقة لسوريا"، مضيفا: "بفضل الخبرات الوطنية السورية وبمساعدة الأصدقاء تمت إعادة تأهيل مجموعتين من محطة حلب الحرارية الأولى والخامسة باستطاعة 404 ميغاواط، حيث تم ربطها على الشبكة ويجري العمل حالياً لإعادة تأهيل ما تبقى من هذه المحطة، إضافة إلى إعادة تأهيل مجموعتين من محطة التيم المكونة من ثلاث مجموعات كل مجموعة 30 ميغا".
وأكد الوزير الزامل أن عمليات تحسين الواقع الكهربائي تجري بشكل مدروس، حيث تم خلال الثلاث سنوات الماضية إنشاء محطة توليد الرستين، كما انتهت أعمال الغازيتين الأولى والثانية باستطاعة 183 ميغا لكل مجموعة، وهي جاهزة للخدمة وسيتم وضعها عند توفر حوامل الطاقة إضافة إلى الجزء الرابع والأخير وهو المحطة البخارية حيث تعتبر نسبة الإنجاز فيها جيدة، ومخطط لها أن تتم خلال الشهر الرابع والخامس من العام 2025 وضعها في الخدمة".
بطبيعة الحال، يطالع الوزير الزامل ملخص الأخبار العالمية مع بداية يوم العمل كل صباح، بعدما يقوم على جمعها الفريق الصحفي الخاص في الوزارة.
تتصدر وكالتا "سبوتنيك" ووكالة الأنباء العربية السورية (سانا) مصادر الأخبار التي يطلع عليها الوزير السوري، مؤكداً أن الأخبار العالمية التي تنشرها وكالة "سبوتنيك" شاملة وكافية وذات موثوقية، الأمر الذي يعفيه من حاجة البحث في مصادر أخرى عن الأخبار.