https://sarabic.ae/20240729/الخارجية-التركية-نهاية-نتنياهو-لن-تختلف-عن-مصير-هتلر-1091209238.html
الخارجية التركية: نهاية نتنياهو لن تختلف عن مصير هتلر
الخارجية التركية: نهاية نتنياهو لن تختلف عن مصير هتلر
سبوتنيك عربي
أصدرت وزارة الخارجية التركية بيانا، قارنت فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالزعيم الألماني النازي، أدولف هتلر، وذلك بعد ساعات من تهديد الرئيس... 29.07.2024, سبوتنيك عربي
2024-07-29T05:38+0000
2024-07-29T05:38+0000
2024-07-29T05:38+0000
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
أخبار تركيا اليوم
العالم
أخبار فلسطين اليوم
أخبار العالم الآن
غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
قطاع غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/18/1085383043_0:161:3071:1888_1920x0_80_0_0_de006d94ceef294784fb000648b0a000.jpg
وجاء في البيان التركي: "كما لقي هتلر المجرم حتفه، كذلك سيلقى نتنياهو المجرم حتفه"، كما جاء في البيان.وتابع البيان: "سيتم محاسبة أولئك الذين حاولوا القضاء على الفلسطينيين، تماما مثل النازيين المجرمين، وستقف الإنسانية مع الفلسطينيين، لن تتمكنوا من القضاء على الفلسطينيين".يأتي البيان، بعد أن قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مساء أمس الأحد، إن بلاده يجب أن تكون "قوية للغاية حتى لا تتمكن إسرائيل من فعل هذه الأشياء للفلسطينيين".وأضاف: "كما دخلنا ناغورني قره باغ، وكما دخلنا ليبيا، فقد نفعل الشيء نفسه مع إسرائيل، لا يوجد شيء لا يمكننا فعله، يجب أن نكون أقوياء فقط".وجاءت تصريحات أردوغان في الوقت الذي تدرس فيه إسرائيل ردها على هجوم صاروخي على مرتفعات الجولان، أدى إلى مقتل 12 طفلا ومراهقا، في يوم السبت الماضي، والذي ألقت إسرائيل وأمريكا باللوم فيه على "حزب الله" اللبناني، الذي نفى مسؤوليته نفيا قاطعا.في سياق متصل، كتب وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، عبر منصة "إكس"، فجر اليوم الاثنين: "لقد أصبح رئيسنا أردوغان صوت ضمير الإنسانية، إن الدوائر الصهيونية العالمية، وخاصة إسرائيل، التي تريد قمع هذا الصوت الصالح، في حالة من الفزع الشديد، لقد انتهى التاريخ بنفس الطريقة لجميع مرتكبي جرائم الإبادة الجماعية وأنصارهم".وأسفرت حادثة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، أمس السبت، عن مقتل 12 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 30 آخرين، حيث وجّه فيها الجيش الإسرائيلي أصابع الاتهام إلى "حزب الله"، في حين نفى الحزب نفيا قاطعا الأمر.وتوعدت إسرائيل بالرد، فيما دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى عقد مجلس الوزراء على الفور وإعلان الحرب في الشمال.ومن جانبها، دعت الحكومة اللبنانية إلى "وقف فوري للأعمال العدائية على كل الجبهات"، مؤكدة بالقول: "ندين كل أعمال العنف ضد جميع المدنيين".تأتي التطورات في سياق معارك متواصلة بين "حزب الله" من جهة والجيش الإسرائيلي من جهة أخرى، منذ أكثر من 9 أشهر.وتتوسع العمليات بشكل يومي على طول الحدود الجنوبية اللبنانية من رأس الناقورة إلى مزارع شبعا، ما تسبب بتدمير الكثير من القرى الحدودية اللبنانية وتهجير أهاليها، كما تهجر سكان المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للشريط الحدودي مع لبنان.
https://sarabic.ae/20240729/بعد-تصريحات-ضد-إسرائيل-وزير-خارجية-تل-أبيب-يحذر-أردوغان-من-مصير-صدام-حسين-1091207270.html
https://sarabic.ae/20240728/أردوغان-مهاجما-تل-أبيب-تركيا-يمكن-أن-تتدخل-في-إسرائيل-كما-فعلت-في-قره-باغ-وليبيا-1091206720.html
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
الجولان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/18/1085383043_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_d31a18092f67e524522fa226dd738a0d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار تركيا اليوم, العالم, أخبار فلسطين اليوم, أخبار العالم الآن, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, التصعيد العسكري بين قطاع غزة وإسرائيل, أخبار حزب الله, الجولان
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار تركيا اليوم, العالم, أخبار فلسطين اليوم, أخبار العالم الآن, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, التصعيد العسكري بين قطاع غزة وإسرائيل, أخبار حزب الله, الجولان
الخارجية التركية: نهاية نتنياهو لن تختلف عن مصير هتلر
أصدرت وزارة الخارجية التركية بيانا، قارنت فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالزعيم الألماني النازي، أدولف هتلر، وذلك بعد ساعات من تهديد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بـ"دخول إسرائيل" لدعم الفلسطينيين، وإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة.
وجاء في البيان التركي: "كما لقي هتلر المجرم حتفه، كذلك سيلقى نتنياهو المجرم حتفه"، كما جاء في البيان.
وتابع البيان: "سيتم محاسبة أولئك الذين حاولوا القضاء على الفلسطينيين، تماما مثل النازيين المجرمين، وستقف الإنسانية مع الفلسطينيين، لن تتمكنوا من القضاء على الفلسطينيين".
يأتي البيان، بعد أن قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مساء أمس الأحد، إن بلاده يجب أن تكون "قوية للغاية حتى لا تتمكن إسرائيل من فعل هذه الأشياء للفلسطينيين".
وأضاف: "كما دخلنا ناغورني قره باغ، وكما دخلنا ليبيا، فقد نفعل الشيء نفسه مع إسرائيل، لا يوجد شيء لا يمكننا فعله، يجب أن نكون أقوياء فقط".
وجاءت تصريحات أردوغان في الوقت الذي تدرس فيه إسرائيل ردها على هجوم صاروخي على مرتفعات الجولان، أدى إلى مقتل 12 طفلا ومراهقا، في يوم السبت الماضي، والذي
ألقت إسرائيل وأمريكا باللوم فيه على "حزب الله" اللبناني، الذي نفى مسؤوليته نفيا قاطعا.
في سياق متصل، كتب وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، عبر منصة "إكس"، فجر اليوم الاثنين: "لقد أصبح رئيسنا أردوغان صوت ضمير الإنسانية، إن الدوائر الصهيونية العالمية، وخاصة إسرائيل، التي تريد قمع هذا الصوت الصالح، في حالة من الفزع الشديد، لقد انتهى التاريخ بنفس الطريقة لجميع مرتكبي جرائم الإبادة الجماعية وأنصارهم".
وأسفرت حادثة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، أمس السبت، عن مقتل 12 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 30 آخرين، حيث وجّه فيها الجيش الإسرائيلي أصابع الاتهام إلى "حزب الله"، في حين نفى الحزب نفيا قاطعا الأمر.
وتوعدت إسرائيل بالرد، فيما دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى عقد مجلس الوزراء على الفور وإعلان الحرب في الشمال.
ومن جانبها، دعت الحكومة اللبنانية إلى
"وقف فوري للأعمال العدائية على كل الجبهات"، مؤكدة بالقول: "ندين كل أعمال العنف ضد جميع المدنيين".
تأتي التطورات في سياق معارك متواصلة بين "حزب الله" من جهة والجيش الإسرائيلي من جهة أخرى، منذ أكثر من 9 أشهر.
وتتوسع العمليات بشكل يومي على طول الحدود الجنوبية اللبنانية من رأس الناقورة إلى مزارع شبعا، ما تسبب بتدمير الكثير من القرى الحدودية اللبنانية وتهجير أهاليها، كما تهجر سكان المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للشريط الحدودي مع لبنان.