https://sarabic.ae/20241203/ناشطة-كردية-هناك-مفاوضات-بشأن-مغادرتنا-لحيي-الشيخ-مقصود-والأشرفية-دون-نتائج-1095443536.html
ناشطة كردية في محافظة حلب السورية: هناك مفاوضات بشأن مغادرتنا لحيي الشيخ مقصود والأشرفية دون نتائج
ناشطة كردية في محافظة حلب السورية: هناك مفاوضات بشأن مغادرتنا لحيي الشيخ مقصود والأشرفية دون نتائج
سبوتنيك عربي
صرحت جيهان محمد، الناشطة في "المجتمع المدني الكردي" في حي الشيخ مقصود بمدينة حلب السورية، بأن "المفاوضات بشأن مغادرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، لحيي الشيخ... 03.12.2024, سبوتنيك عربي
2024-12-03T12:50+0000
2024-12-03T12:50+0000
2024-12-03T12:59+0000
أخبار سوريا اليوم
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/02/04/1048007917_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_9205fbeaa62575ab5ad6da3dccb71863.jpg
وقالت جيهان محمد، في حديث لوكالة "سبوتنيك": "الوضع مازال على حاله، ونحن ننتظر التوجيهات (من قسد بشأن الاتفاق)، إلى الآن ما زلنا مرابطين وباقين في المنطقة ولم نخرج، وإن شاء الله لا نخرج لأن الشعب متمسكا ببيوته وأماكنه لا يريد الخروج".وحول ما إذا كان هناك حصار واحتكاك أو مناوشات مع الفصائل المسلحة، قالت الناشطة الكردية: "نعم الحصار موجود، نحن الآن متواجدون في الشيخ مقصود والحركة طبيعية ولا يوجد احتكاك مع الفصائل المسلحة". وكانت أنباء قد تواترت عن أن اتفاقاً قد تم بين "هيئة تحرير الشام" الإرهابية (المحظورة في روسيا وعدد كبير من الدول) و"قسد"، برعاية تركية - أمريكية، يتضمن أن تخلي "قسد" كامل منطقة غرب الفرات وتخيير الأهالي بين المغادرة إلى شرق الفرات أو البقاء في حيي الأشرفية والشيخ مقصود، مع التعهد بعدم التعرض للسكان الكرد في هذه الأحياء وتأمين حمايتهم.وأعلنت وزارة الدفاع السورية، أنها تقوم، بالتعاون مع القوات الصديقة، بالتصدي للهجوم الكبير الذي تشنه التنظيمات الإرهابية المسلحة المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة" (الإرهابية المحظورة في روسيا وعدد كبير من الدول)، والتي تستخدم في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة إضافة إلى الطيران المسير، ومعتمدة على مجموعات كبيرة من المسلحين الإرهابيين الأجانب.عشرات القتلى والجرحى من الإرهابيين إثر ضربات جوية سورية روسية على ريفي حماة وإدلب
https://sarabic.ae/20240903/مقتل-قياديين-اثنين-في-قوات-قسد-باستهداف-تركي-جديد-شرقي-سوريا-1092371917.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/02/04/1048007917_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_45d9772458cf6ffc2c0b45fac8be120a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار سوريا اليوم, العالم العربي
أخبار سوريا اليوم, العالم العربي
ناشطة كردية في محافظة حلب السورية: هناك مفاوضات بشأن مغادرتنا لحيي الشيخ مقصود والأشرفية دون نتائج
12:50 GMT 03.12.2024 (تم التحديث: 12:59 GMT 03.12.2024) صرحت جيهان محمد، الناشطة في "المجتمع المدني الكردي" في حي الشيخ مقصود بمدينة حلب السورية، بأن "المفاوضات بشأن مغادرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، لحيي الشيخ مقصود والأشرفية حيث الأغلبية الكردية، مع الفصائل المسلحة ما زالت جارية، ولكن إلى الآن لم تصل لنتائج نهائية"، مؤكدة أن سكان الحي ما زالوا متمسكين ببيوتهم ولا يريدون المغادرة.
وقالت جيهان محمد، في حديث لوكالة "سبوتنيك": "الوضع مازال على حاله، ونحن ننتظر التوجيهات (من قسد بشأن الاتفاق)، إلى الآن ما زلنا مرابطين وباقين في المنطقة ولم نخرج، وإن شاء الله لا نخرج لأن الشعب متمسكا ببيوته وأماكنه لا يريد الخروج".
وأوضحت الناشطة أن "هناك مفاوضات تجري بشأن المغادرة ولكن إلى الآن لم تخرج بنتائج، ونحن ننتظر التوجيهات".
وحول ما إذا كان هناك حصار واحتكاك أو مناوشات مع الفصائل المسلحة، قالت الناشطة الكردية: "نعم الحصار موجود، نحن الآن متواجدون في الشيخ مقصود والحركة طبيعية ولا يوجد احتكاك مع الفصائل المسلحة".
وكانت أنباء قد تواترت عن أن اتفاقاً قد تم بين "هيئة تحرير الشام" الإرهابية (المحظورة في روسيا وعدد كبير من الدول) و"قسد"، برعاية تركية - أمريكية، يتضمن أن تخلي "قسد" كامل منطقة غرب الفرات وتخيير الأهالي بين المغادرة إلى شرق الفرات أو البقاء في حيي الأشرفية والشيخ مقصود، مع التعهد بعدم التعرض للسكان الكرد في هذه الأحياء وتأمين حمايتهم.
وتشهد محافظتا حلب وإدلب شمالي سوريا، منذ الأربعاء الماضي، هجمات مكثفة، وصفت بأنها "الأعنف منذ سنوات"، من التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً)، وامتدت الهجمات لاحقًا إلى محافظة حماة.
وأعلنت وزارة الدفاع السورية، أنها تقوم،
بالتعاون مع القوات الصديقة، بالتصدي للهجوم الكبير الذي تشنه التنظيمات الإرهابية المسلحة المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة" (الإرهابية المحظورة في روسيا وعدد كبير من الدول)، والتي تستخدم في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة إضافة إلى الطيران المسير، ومعتمدة على مجموعات كبيرة من المسلحين الإرهابيين الأجانب.