https://sarabic.ae/20241226/تصويت-برأيك-هل-تجر-الأفعال-الفردية-سوريا-إلى-حرب-طائفية؟-1096216487.html
تصويت... برأيك هل تجر "الأفعال الفردية" سوريا إلى حرب طائفية؟
تصويت... برأيك هل تجر "الأفعال الفردية" سوريا إلى حرب طائفية؟
سبوتنيك عربي
توجهت أنظار العالم إلى سوريا خلال اليومين الماضيين، حيث سجلت عدة حوادث وصفت "بالفردية" كان لها أثر كبير على بعض الأقليات في سوريا. 26.12.2024, سبوتنيك عربي
2024-12-26T13:32+0000
2024-12-26T13:32+0000
2024-12-26T13:42+0000
العالم العربي
أخبار سوريا اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0c/0a/1095657799_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_13b1027d467a5331245064e2918cf6e6.jpg
وتسببت فيديوهات تم تناقلها بشكل واسع على مدى يومين، منها ما هو مرتبط بحرق شجرة عيد الميلاد، ومنها ما هو مرتبط بحرق مقامات لشخصيات دينية، بموجة احتجاجات واسعة في بعض المدن والمناطق السورية، الأمر الذي تسبب بمخاوف كبيرة لدى المواطنين من اندلاع حرب أهلية مماثلة لأحداث لبنان التي بدأت عام 1975 واستمرت لـ15 عاما.ويرى البعض أن هذه الأحداث ما هي إلا مجرد بداية مخيفة، ويطالب البعض الآخر بمحاسبة المتسببين "بأعمال فردية"، فيما يراهن آخرون على أن الوعي السوري قادر على تجاوز هذه المحنة، خصوصا أن السوريين يريدون وقف حمام الدم الذي بدأ قبل 13 عاما.برأيك، هل ينجح السوريون بردء الفتنة في بلادهم جراء الأفعال الفردية، أم أن الأمر أصعب من ذلك ويحتاج إلى وقت؟تصويت... هل تستطيع الحكومة السورية الجديدة حماية الأقليات؟تصويت... برأيك هل يقبل الجولاني بحكومة متعددة الأطياف في سوريا؟
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0c/0a/1095657799_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_c12d76b94115125e406ad2538512abdb.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, أخبار سوريا اليوم, опросы
العالم العربي, أخبار سوريا اليوم, опросы
تصويت... برأيك هل تجر "الأفعال الفردية" سوريا إلى حرب طائفية؟
13:32 GMT 26.12.2024 (تم التحديث: 13:42 GMT 26.12.2024) توجهت أنظار العالم إلى سوريا خلال اليومين الماضيين، حيث سجلت عدة حوادث وصفت "بالفردية" كان لها أثر كبير على بعض الأقليات في سوريا.
وتسببت فيديوهات تم تناقلها بشكل واسع على مدى يومين، منها ما هو مرتبط بحرق شجرة عيد الميلاد، ومنها ما هو مرتبط بحرق مقامات لشخصيات دينية، بموجة احتجاجات واسعة في بعض المدن والمناطق السورية، الأمر الذي تسبب بمخاوف كبيرة لدى المواطنين من اندلاع حرب أهلية مماثلة لأحداث لبنان التي بدأت عام 1975 واستمرت لـ15 عاما.
وطالب نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي جميع فئات المجتمع بتحييد الخطاب الطائفي ومحاربة التعليقات المسيئة على وسائل التواصل الاتجماعي تعزز فكرة الطائفية في المجتمع وتحيد الآخر، وتعزيز الانتماء إلى سوريا، والعمل على تهدئة الأوضاع من أجل الوصول إلى الاستقرار المنشود الذي يتطلع إليه جميع السوريين.
ويرى البعض أن هذه الأحداث ما هي إلا مجرد بداية مخيفة، ويطالب البعض الآخر بمحاسبة المتسببين "بأعمال فردية"، فيما يراهن آخرون على أن الوعي السوري قادر على تجاوز هذه المحنة، خصوصا أن السوريين يريدون وقف حمام الدم الذي بدأ قبل 13 عاما.
برأيك، هل ينجح السوريون بردء الفتنة في بلادهم جراء الأفعال الفردية، أم أن الأمر أصعب من ذلك ويحتاج إلى وقت؟