https://sarabic.ae/20250101/إعلام-وزراء-إسرائيليون-يعتزمون-عقد-اجتماع-بحضور-وزير-الدفاع-بشأن-اليوم-التالي-بغزة-1096380186.html
إعلام: وزراء إسرائيليون يعتزمون عقد اجتماع بحضور وزير الدفاع بشأن اليوم التالي بغزة
إعلام: وزراء إسرائيليون يعتزمون عقد اجتماع بحضور وزير الدفاع بشأن اليوم التالي بغزة
سبوتنيك عربي
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن عددا من الوزراء الإسرائيليين، يعتزمون غدا الخميس، عقد اجتماع بحضور وزير الدفاع يسرائيل كاتس، بشأن اليوم التالي في غزة. 01.01.2025, سبوتنيك عربي
2025-01-01T09:21+0000
2025-01-01T09:21+0000
2025-01-01T09:21+0000
غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
قطاع غزة
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
حركة حماس
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/07/1094576223_0:0:1920:1080_1920x0_80_0_0_5daaaca61d2f8482f92930e55549094d.jpg
وأضافت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن الوزراء سيبحثون مسألة المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، والمساعي الرامية لإحراز تقدم في صفقة التبادل.وتابعت الصحيفة أن "مسؤولين أمنيين وعسكريين أبلغوا المستوى السياسي بضرورة وقف الحرب مؤقتا وفورا، لإعادة المحتجزين".وكان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، قد طالب في وقت سابق، حركة حماس الفلسطينية، بإطلاق سراح الرهائن المتبقين لديها في قطاع غزة، "قريبًا".ويوم أمس الثلاثاء، ذكر تقرير لهيئة البث الإسرائيلية، أن "حركة حماس اقترحت هدنة لمدة أسبوع، دون أن تشمل تبادلًا للأسرى، ستعمل خلالها على إحصاء الأسرى الإسرائيليين الذين يمكنها الإفراج عنهم وتقديم قائمة بأسمائهم مع انتهاء اليوم السابع من الهدنة".وأشارت الهيئة إلى أن "إسرائيل كانت قد طلبت في إطار المفاوضات غير المباشرة مع حماس الحصول على قائمة بأسماء الأسرى، الذين تصنفهم تل أبيب ضمن ما تسميه بالفئة الإنسانية".وبحسب الهيئة، فإن "حركة حماس تجد صعوبة في تحديد هوية الأسرى الإسرائيليين، الذين قد تشملهم المرحلة الأولى من الصفقة المحتملة، في ظل الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، وعدم توفر معلومات دقيقة بشأنهم نتيجة للأوضاع الميدانية".وأضافت الهيئة أن "إسرائيل ستقرر في نهاية اليوم السابع من الهدنة إذا كانت ستوافق على قائمة الرهائن التي ستقدمها حماس. وإذا لم توافق، سيستأنف الجيش الإسرائيلي القتال"، بعد انقضاء مهلة الأسبوع التي تطلبها حماس.ونقلت الهيئة عن مصادر لم تسمها أن "حركة حماس تعرف مكان معظم الرهائن لكنها تسعى إلى كسب المزيد من الوقت"، فيما ذكرت أن "النقاط الخلافية في المفاوضات تتمحور حول عدد الرهائن الذين سيتم إطلاق سراحهم وكيفية تصنيف الحالات الإنسانية".وتعاني كافة مناطق قطاع غزة أزمة كبيرة في المياه والغذاء، جراء تدمير الجيش الإسرائيلي للبنى التحتية وخطوط ومحطات تحلية المياه، فيما حذرت الأمم المتحدة من تداعيات أزمة الجوع التي يتخبط فيها سكان غزة مع استمرار الحرب بين حركة حماس وإسرائيل.وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أكد في وقت سابق، أن تسوية أزمة الشرق الأوسط لا يمكن تحقيقها إلا على أساس صيغة "الدولتين"، التي أقرها مجلس الأمن الدولي، والتي تنص على إنشاء دولة إسرائيلية إلى جانب دولة فلسطينية مستقلة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
https://sarabic.ae/20241223/نتنياهو-يعلن-عن-إحراز-تقدم-في-المفاوضات-بشأن-غزة-والمحتجزين--1096090119.html
https://sarabic.ae/20241229/-حماس-إسرائيل-ترفض-الانسحاب-الكامل-من-غزة-ووقف-العمليات-العسكرية-في-المفاوضات-1096316988.html
https://sarabic.ae/20241225/خلافات-حول-آلية-تنفيذ-صفقة-التبادل-إسرائيل-تتهم-محمد-السنوار-بعرقلة-مفاوضات-هدنة-غزة-1096155980.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/07/1094576223_240:0:1680:1080_1920x0_80_0_0_31ee607d8f1a402f514f5dc7c05efe97.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم العربي
غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم العربي
إعلام: وزراء إسرائيليون يعتزمون عقد اجتماع بحضور وزير الدفاع بشأن اليوم التالي بغزة
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن عددا من الوزراء الإسرائيليين، يعتزمون غدا الخميس، عقد اجتماع بحضور وزير الدفاع يسرائيل كاتس، بشأن اليوم التالي في غزة.
وأضافت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن الوزراء سيبحثون مسألة المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، والمساعي الرامية لإحراز تقدم في صفقة التبادل.
وتابعت الصحيفة أن "مسؤولين أمنيين وعسكريين أبلغوا المستوى السياسي بضرورة وقف الحرب مؤقتا وفورا، لإعادة المحتجزين".
23 ديسمبر 2024, 17:03 GMT
وكان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، قد طالب في وقت سابق، حركة حماس الفلسطينية،
بإطلاق سراح الرهائن المتبقين لديها في قطاع غزة، "قريبًا".
وقال ترامب، في تصريحات نقلتها شبكة "سي - سبان" الفضائية الأمريكية، لدى سؤاله عن الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، واتفاق وقف إطلاق النار: "عليهم (حماس) إطلاق سراحهم (الرهائن) قريبًا". وأضاف ترامب: "سنرى ما سيحدث".
ويوم أمس الثلاثاء، ذكر تقرير لهيئة البث الإسرائيلية، أن "حركة حماس اقترحت هدنة لمدة أسبوع، دون أن تشمل تبادلًا للأسرى، ستعمل خلالها على إحصاء الأسرى الإسرائيليين الذين يمكنها الإفراج عنهم وتقديم قائمة بأسمائهم مع انتهاء اليوم السابع من الهدنة".
29 ديسمبر 2024, 18:37 GMT
وأشارت الهيئة إلى أن "إسرائيل كانت قد طلبت في إطار المفاوضات غير المباشرة مع حماس الحصول على قائمة بأسماء الأسرى، الذين تصنفهم تل أبيب ضمن ما تسميه بالفئة الإنسانية".
وبحسب الهيئة، فإن "حركة حماس تجد صعوبة في تحديد هوية الأسرى الإسرائيليين، الذين قد تشملهم المرحلة الأولى من الصفقة المحتملة، في ظل الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، وعدم توفر معلومات دقيقة بشأنهم نتيجة للأوضاع الميدانية".
وقال التقرير إن "حركة حماس لا تربط الهدنة بانسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة أو بعودة النازحين الفلسطينيين إلى منازلهم، التي هجروا منها في إطار الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023".
وأضافت الهيئة أن "إسرائيل ستقرر في نهاية اليوم السابع من الهدنة إذا كانت ستوافق على قائمة الرهائن التي ستقدمها حماس. وإذا لم توافق، سيستأنف الجيش الإسرائيلي القتال"، بعد انقضاء مهلة الأسبوع التي تطلبها حماس.
25 ديسمبر 2024, 09:37 GMT
ونقلت الهيئة عن مصادر لم تسمها أن "حركة حماس تعرف مكان معظم الرهائن لكنها تسعى إلى كسب المزيد من الوقت"، فيما ذكرت أن "النقاط الخلافية في المفاوضات تتمحور حول عدد الرهائن الذين سيتم إطلاق سراحهم وكيفية تصنيف الحالات الإنسانية".
وأسفر الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة حتى الآن عن سقوط أكثر من 45 ألف قتيل و108 آلاف جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال أكثر من 10 آلاف شخص مفقودًا.
وتعاني كافة مناطق قطاع غزة أزمة كبيرة في المياه والغذاء، جراء تدمير الجيش الإسرائيلي للبنى التحتية وخطوط ومحطات تحلية المياه، فيما حذرت الأمم المتحدة من تداعيات أزمة الجوع التي يتخبط فيها
سكان غزة مع استمرار الحرب بين حركة حماس وإسرائيل.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أكد في وقت سابق، أن تسوية أزمة الشرق الأوسط لا يمكن تحقيقها إلا على أساس صيغة "الدولتين"، التي أقرها مجلس الأمن الدولي، والتي تنص على إنشاء دولة إسرائيلية إلى جانب دولة فلسطينية مستقلة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.