https://sarabic.ae/20250128/رئيس-المخابرات-المصرية-يلتقي-بوفد-حماس-في-القاهرة-1097248180.html
خلال زيارة إلى القاهرة.. وفد "حماس" يبحث تطبيق تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة
خلال زيارة إلى القاهرة.. وفد "حماس" يبحث تطبيق تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة
سبوتنيك عربي
التقى رئيس المخابرات المصرية اللواء حسن رشاد، اليوم الثلاثاء، بوفد قيادة حركة "حماس" لبحث مجريات تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. 28.01.2025, سبوتنيك عربي
2025-01-28T16:18+0000
2025-01-28T16:18+0000
2025-01-28T16:35+0000
مصر
أخبار مصر الآن
أخبار الأردن
قطاع غزة
غزة
العالم العربي
الأخبار
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/1c/1097234354_0:0:1920:1080_1920x0_80_0_0_e512520d9f748595d0e6147f9796eb27.jpg.webp
ونشرت الحركة الفلسطينية، مساء اليوم الأحد، بيانا على صفحاتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، أوضحت من خلاله أن وفدها ناقش مع اللواء رشاد اتفاق وقف إطلاق النار بين الحركة وإسرائيل وتبادل الأسرى الذي تم بوساطة مصرية قطرية.وأشارت الحركة إلى أن الوفد ضم خالد مشعل وخليل الحية وزاهر جبارين ونزار عوض الله ومحمد نصر وغازي حمد، وهو الوفد الذي عبر عن "تقديره وشكره لدور الإخوة الأشقاء في مصر الشقيقة وجهودهم الجارية في إدخال المساعدات واحتياجات شعبنا والتخفيف من معاناته، مشيدا بالموقف المصري الثابت برفض تهجير الشعب الفلسطيني".وتناول وفد "حماس" آليات تنفيذ الاتفاق والخروق التي تمت وضرورة التزام إسرائيل بكل ما تم التوافق عليه، كما بحث الجهود المبذولة في إطار ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي والخيارات المطروحة، وخاصة تشكيل حكومة توافق وطني أو الذهاب نحو تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي.وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، أن "اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة تم بجهد مصري عظيم ومكثف استمر لأكثر من 15 شهرا وبتعاون قطري أمريكي".وقال عبد العاطي، خلال لقاء خاص للقاهرة الإخبارية، إن مصر "ستستمر في أداء دورها في حماية حقوق الشعب الفلسطيني"، مشيرا إلى أن وزير الخارجية الأمريكي قال إنه "بدون الدور المصري لما تم التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بالتعاون مع قطر".وأكد أن تشغيل معبر رفح سيبدأ قريبا حينما يتم استكمال الاستعدادات من الجانب الفلسطيني، مشيرا إلى أنه "سيكون هناك تشغيل للمعبر من الجانب الفلسطيني وسيكون هناك مراقبون من جانب الاتحاد الأوروبي".وأكدت وزارة الخارجية المصرية، في وقت سابق، رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو إخلائها من أصحابها.ونشرت وزارة الخارجية المصرية بيانا على صفحاتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، جددت من خلاله تمسك القاهرة بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية.وشددت القاهرة على أن "القضية الفلسطينية ستظل القضية المحورية بالشرق الأوسط، والتأخر في تسويتها، وفي إنهاء الاحتلال، وعودة الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني، هو أساس عدم الاستقرار في المنطقة".يشار إلى أن مصر والأردن أعربتا مرارا عن رفضهما أي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة قسريا وتوطينهم في مصر والأردن أو أي دول أخرى، كما أكدتا على ضرورة تطبيق حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يضمن قيام دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو/ حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
https://sarabic.ae/20250126/أول-رد-مصري-على-تصريح-ترامب-بشأن-نقل-سكان-غزة-1097186075.html
https://sarabic.ae/20250128/مصدر-مصري-ينفي-التقارير-الإعلامية-حول-إجراء-اتصال-هاتفي-بين-السيسي-وترامب-1097230238.html
مصر
قطاع غزة
غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/1c/1097234354_240:0:1680:1080_1920x0_80_0_0_9a55c9ba84280aaafe83c2e477e7831a.jpg.webpسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
مصر, أخبار مصر الآن, أخبار الأردن, قطاع غزة, غزة, العالم العربي, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل
مصر, أخبار مصر الآن, أخبار الأردن, قطاع غزة, غزة, العالم العربي, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل
خلال زيارة إلى القاهرة.. وفد "حماس" يبحث تطبيق تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة
16:18 GMT 28.01.2025 (تم التحديث: 16:35 GMT 28.01.2025) التقى رئيس المخابرات المصرية اللواء حسن رشاد، اليوم الثلاثاء، بوفد قيادة حركة "حماس" لبحث مجريات تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ونشرت الحركة الفلسطينية، مساء اليوم الأحد، بيانا على صفحاتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، أوضحت من خلاله أن وفدها ناقش مع اللواء رشاد اتفاق وقف إطلاق النار بين الحركة وإسرائيل وتبادل الأسرى الذي تم بوساطة مصرية قطرية.
وأشارت الحركة إلى أن الوفد ضم خالد مشعل وخليل الحية وزاهر جبارين ونزار عوض الله ومحمد نصر وغازي حمد، وهو الوفد الذي عبر عن "تقديره وشكره لدور الإخوة الأشقاء في مصر الشقيقة وجهودهم الجارية في إدخال المساعدات واحتياجات شعبنا والتخفيف من معاناته، مشيدا بالموقف المصري الثابت برفض تهجير الشعب الفلسطيني".
وتناول وفد "حماس" آليات تنفيذ الاتفاق والخروق التي تمت وضرورة التزام إسرائيل بكل ما تم التوافق عليه، كما بحث الجهود المبذولة في إطار ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي والخيارات المطروحة، وخاصة تشكيل حكومة توافق وطني أو الذهاب نحو تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، أن "اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة تم بجهد مصري عظيم ومكثف استمر لأكثر من 15 شهرا وبتعاون قطري أمريكي".
وقال عبد العاطي،
خلال لقاء خاص للقاهرة الإخبارية، إن مصر "ستستمر في أداء دورها في حماية حقوق الشعب الفلسطيني"، مشيرا إلى أن وزير الخارجية الأمريكي قال إنه "بدون الدور المصري لما تم التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بالتعاون مع قطر".
وأكد أن تشغيل معبر رفح سيبدأ قريبا حينما يتم استكمال الاستعدادات من الجانب الفلسطيني، مشيرا إلى أنه "سيكون هناك تشغيل للمعبر من الجانب الفلسطيني وسيكون هناك مراقبون من جانب الاتحاد الأوروبي".
وأكدت وزارة الخارجية المصرية، في وقت سابق،
رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو إخلائها من أصحابها.
ونشرت وزارة الخارجية المصرية بيانا على صفحاتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، جددت من خلاله تمسك القاهرة بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية.
وشددت القاهرة على أن
"القضية الفلسطينية ستظل القضية المحورية بالشرق الأوسط، والتأخر في تسويتها، وفي إنهاء الاحتلال، وعودة الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني، هو أساس عدم الاستقرار في المنطقة".
يشار إلى أن مصر والأردن أعربتا مرارا عن رفضهما أي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة قسريا وتوطينهم في مصر والأردن أو أي دول أخرى، كما أكدتا على ضرورة تطبيق حل الدولتين
للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يضمن قيام دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو/ حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.