https://sarabic.ae/20250325/لجنة-تقصي-الحقائق-في-أحداث-الساحل-السوري-ما-زال-الوقت-مبكرا-للإفصاح-عن-نتائج-التحقيقات-1098930243.html
لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري: ما زال الوقت مبكرا للإفصاح عن نتائج التحقيقات
لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري: ما زال الوقت مبكرا للإفصاح عن نتائج التحقيقات
سبوتنيك عربي
أكد ياسر الفرحان، المتحدث باسم لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري، اليوم الثلاثاء، أن "الوقت ما زال مبكرا للإفصاح عن نتائج التحقيقات"، مشيرًا إلى أن... 25.03.2025, سبوتنيك عربي
2025-03-25T11:41+0000
2025-03-25T11:41+0000
2025-03-25T12:01+0000
أخبار سوريا اليوم
العالم العربي
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/03/0b/1098574306_0:51:3072:1779_1920x0_80_0_0_4ef5bc4a59a51b32cb230294a4ca8484.jpg.webp
وشددت لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري على أنها "استمعت لشهادات الجهات الأمنية والعسكرية والمدنية في مدينة اللاذقية، ودونت 95 إفادة، وفق المعايير القانونية فيما يتعلق بالأحداث".وأضافت اللجنة أنها تلقت "أكثر من 30 بلاغاً بشأن الأحداث، واستمعت لشهادات شهود عيان في 9 مواقع شهدت أعمال عنف".وأكدت اللجنة أنها تخطط للانتقال لمحافظات طرطوس وحماة وإدلب ومنطقة بانياس لتقصي الحقائق. وتصاعدت الأحداث مع اندلاع موجة احتجاجات واسعة، بالتزامن مع إعلان فصيل مسلح يُدعى "درع الساحل" سيطرته على مناطق عدة، من بينها مطار سطامو العسكري بريف اللاذقية، وعدد من البلدات المجاورة.وتشهد بعض المناطق في سوريا حالة من الإنفلات الأمني منذ رحيل حكومة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، حيث تجري مناوشات بين قوى الأمن التابعة للإدارة الجديدة وبعض العناصر أو المجموعات المسلحة، التي لم تتم تسوية أوضاعها بعد ولم تندمج في الهياكل العسكرية والأمنية للإدارة الجديدة.من جهته، أعرب المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، عن قلق موسكو إزاء مظاهر العنف في سوريا، مشددًا على ضرورة معالجة هذه القضية بشكل عاجل، بما في ذلك من خلال الأمم المتحدة، لتحقيق الاستقرار في البلاد.تصويت.. كيف تتوقع نتائج جلسة مجلس الأمن حول سوريا؟إيران: اتهامنا بأحداث الساحل السوري سخيف
https://sarabic.ae/20250314/مجلس-الأمن-يوافق-على-بيان-يدين-العنف-في-اللاذقية-وطرطوس-بسوريا-1098647847.html
https://sarabic.ae/20250310/الشرع-يتعهد-بـمعاقبة-كل-من-تورط-في-أعمال-عنف-حتى-الأقرب-إلينا-1098558517.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار سوريا اليوم, العالم العربي, الأخبار
أخبار سوريا اليوم, العالم العربي, الأخبار
لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري: ما زال الوقت مبكرا للإفصاح عن نتائج التحقيقات
أكد ياسر الفرحان، المتحدث باسم لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري، اليوم الثلاثاء، أن "الوقت ما زال مبكرا للإفصاح عن نتائج التحقيقات"، مشيرًا إلى أن "اللجنة عاينت 9 مسارح من مواقع الانتهاكات في الأحداث".
وشددت لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري على أنها "استمعت لشهادات الجهات الأمنية والعسكرية والمدنية في مدينة اللاذقية، ودونت 95 إفادة، وفق المعايير القانونية فيما يتعلق بالأحداث".
وأضافت اللجنة أنها تلقت "أكثر من 30 بلاغاً بشأن الأحداث، واستمعت لشهادات شهود عيان في 9 مواقع شهدت أعمال عنف".
وأكدت اللجنة أنها التقت بممثلين عن المجتمع المدني والأهلي وتعرفت على رواياتهم فيما يتعلق بالأحداث، وقالت: "نقدّر دور الشهود وعائلات الضحايا في التعاون معنا ونحترم خصوصياتهم". وأضافت: "ظروفنا ليست مثالية ونحتاج لتعاون من الجميع للكشف عن الحقائق".
وأكدت اللجنة أنها تخطط للانتقال لمحافظات طرطوس وحماة وإدلب ومنطقة بانياس لتقصي الحقائق.
وأعلنت السلطات السورية الجديدة بدء حملة واسعة في الساحل السوري لمواجهة الاحتجاجات والمظاهر المسلحة في تلك المدن والقرى، وكانت وزارة الدفاع السورية في الحكومة المؤقتة، قد قالت في بيان لها، إن "انتهاكات وتجاوزات سجلت في عدة قرى وبلدات بحق المدنيين، تقف وراءها مجموعات غير منضبطة، حيث تم تشكيل لجنة للتحقيق في الموضوع وإحالة كل من خالف التعليمات إلى المحكمة العسكرية".
وتصاعدت الأحداث مع
اندلاع موجة احتجاجات واسعة، بالتزامن مع إعلان فصيل مسلح يُدعى "درع الساحل" سيطرته على مناطق عدة، من بينها مطار سطامو العسكري بريف اللاذقية، وعدد من البلدات المجاورة.
وتشهد بعض المناطق في سوريا حالة من الإنفلات الأمني منذ رحيل حكومة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، حيث تجري مناوشات بين قوى الأمن التابعة للإدارة الجديدة وبعض العناصر أو المجموعات المسلحة، التي لم تتم تسوية أوضاعها بعد ولم تندمج في الهياكل العسكرية والأمنية للإدارة الجديدة.
من جهته، أعرب المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، عن
قلق موسكو إزاء مظاهر العنف في سوريا، مشددًا على ضرورة معالجة هذه القضية بشكل عاجل، بما في ذلك من خلال الأمم المتحدة، لتحقيق الاستقرار في البلاد.
