https://sarabic.ae/20250404/3-دول-عربية-على-أبواب-إطلاق-مشروعات-هيدروجين-ضخمة-1099221732.html
3 دول عربية على أبواب إطلاق مشروعات هيدروجين ضخمة
3 دول عربية على أبواب إطلاق مشروعات هيدروجين ضخمة
سبوتنيك عربي
تقترب 3 دول عربية من تدشين مشروعات عملاقة في قطاع الهيدروجين الأخضر، في إطار جهودها للحصول على حصة كبيرة من سوق الوقود النظيف، التي من المتوقع أن تصبح عملاقة... 04.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-04T14:18+0000
2025-04-04T14:18+0000
2025-04-04T14:18+0000
الهيدروجين
دول عربية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/1c/1094236777_0:189:1820:1213_1920x0_80_0_0_9ac7e4473ceb097435a148f9fcd9f62a.jpg
وأكد أمين عام المنظمة العربية للطاقة "أوابك سابقا"، المهندس جمال عيسى اللوغاني، "ترحيب لجنة خبراء الغاز التابعة للأمم المتحدة بالمبادرة المشتركة بين المنظمة وروسيا، لإعداد دراسات حول الطرق والمسارات المختلفة لنقل وتخزين الهيدروجين في حالتيه السائلة والغازية".مشروعات في 3 دول عربيةوأشار اللوغاني إلى "مشروعات الهيدروجين في 3 دول عربية، التي تضمنتها ورقة المنظمة التي سلّطت الضوء على مراحل إنجازها"، موضحا "إسناد عقود الهندسة والتوريد والبناء لعدد من المشروعات الضخمة، من بينها:مشروع الأمونيا الزرقاء في قطر بطاقة 1.2 مليون طن سنويا، والمتوقع تشغيله عام 2026.مشروع الأمونيا الزرقاء في الإمارات بطاقة مليون طن سنويا ضمن منظومة تعزيز الصناعية المتكاملة في مجمع الرويس، والمتوقع تشغيله في 2026.مشروع "نيوم للهيدروجين الأخضر" في السعودية، الذي يعدّ الأكبر عالميا بطاقة 1.2 مليون طن سنويا من الأمونيا الخضراء، والمتوقع تشغيله 2026.مشروع الهيدروجين الأزرق في الجبيل بطاقة 153 ألف طن سنويا.وأوضح اللوغاني أن "هذه المشروعات ستدعم ريادة الدول العربية في سوق الأمونيا العالمية"، متوقعا أن "تصبح المنطقة أكبر مصدر له بحلول 2030".مشروعات الهيدروجين العربيةوتحدث اللوغاني في مقالة نشرتها مجلة الطاقة، عن "رؤية المنظمة لمشروعات الهيدروجين العربية التي تقدّم ممثلها خلال الاجتماع، ضمن الجلسة المخصصة للمؤسسات والهيئات الدولية، والتي عُرِضَت من خلالها تطلعات المنطقة العربية في مجال الهيدروجين".كما أشار إلى "عدد مشروعات الهيدروجين المعلَنة في الدول العربية، الذي ارتفع بين عامي 2021 و2024 بنحو 4 أضعاف، مسجلا 127 مشروعا بنهاية 2024، مقارنة بـ 34 مشروعا بنهاية 2021.وبحسب اللوغاني: "تغطي هذه المشروعات المقترحة مجالات إنتاج وتصدير الهيدروجين منخفض الكربون، ونقله عبر خطوط الأنابيب من شمال أفريقيا إلى أوروبا، بالإضافة إلى استعماله في النقل البري والبحري، ومشاريع لتزويد السفن بالوقود".ولفت إلى "وضع 9 دول دول عربية أهدافا طموحة لإنتاج الهيدروجين منخفض الكربون تصل إلى 8 ملايين طن سنويا بحلول 2030، على أن تتضاعف إلى 27.5 ملايين طن سنويًا بحلول 2040، في حال وصول سوق الهيدروجين العالمية إلى مرحلة النضج".وأضاف: "هذه الأهداف ليست مجرد خطط مستقبلية، بل تُنفذ عبر استثمارات فعلية، وسنّ سياسات وتشريعات داعمة، وعقد شراكات دولية مع الأطراف الفاعلة في سوق الطاقة لتعزيز فرص النمو".
https://sarabic.ae/20250316/4-دول-عربية-تتصدر-قائمة-إنتاج-الهيدروجين-عبر-طاقة-الرياح-عالميا-1098692800.html
https://sarabic.ae/20250311/7-دول-عربية-تنافس-عالميا-على-إنتاج-الهيدروجين-عبر-الطاقة-الشمسية-1098581767.html
https://sarabic.ae/20250323/وزير-الاستثمار-المغربي-يكشف-لـسبوتنيك-تفاصيل-مهمة-حول-تطوير-قطاع-الهيدروجين-الأخضر-1098872365.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/1c/1094236777_203:0:1820:1213_1920x0_80_0_0_cd63b8fa2cad174361bb429e5fc9a766.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الهيدروجين, دول عربية
3 دول عربية على أبواب إطلاق مشروعات هيدروجين ضخمة
تقترب 3 دول عربية من تدشين مشروعات عملاقة في قطاع الهيدروجين الأخضر، في إطار جهودها للحصول على حصة كبيرة من سوق الوقود النظيف، التي من المتوقع أن تصبح عملاقة خلال العقود المقبلة.
وأكد أمين عام المنظمة العربية للطاقة "أوابك سابقا"، المهندس جمال عيسى اللوغاني، "ترحيب لجنة خبراء الغاز التابعة للأمم المتحدة بالمبادرة المشتركة بين المنظمة وروسيا، لإعداد دراسات حول الطرق والمسارات المختلفة لنقل وتخزين الهيدروجين في حالتيه السائلة والغازية".
وأضاف اللوغاني في مقالة نشرتها مجلة الطاقة: "أُدرجت المبادرة ضمن برنامج عمل اللجنة لعام 2026، على أن تُعرض نتائجها على اللجنة الأممية خلال الاجتماع المقرر عقده في مارس/آذار المقبل 2026، بهدف تعزيز الوعي بالخيارات المتاحة لدعم بناء اقتصاد عالمي للهيدروجين".
وأشار اللوغاني إلى "مشروعات الهيدروجين في 3 دول عربية، التي تضمنتها ورقة المنظمة التي سلّطت الضوء على مراحل إنجازها"، موضحا "إسناد عقود الهندسة والتوريد والبناء لعدد من المشروعات الضخمة، من بينها:
مشروع الأمونيا الزرقاء في قطر بطاقة 1.2 مليون طن سنويا، والمتوقع تشغيله عام 2026.
مشروع الأمونيا الزرقاء في الإمارات بطاقة مليون طن سنويا ضمن منظومة تعزيز الصناعية المتكاملة في مجمع الرويس، والمتوقع تشغيله في 2026.
مشروع "نيوم للهيدروجين الأخضر" في السعودية، الذي يعدّ الأكبر عالميا بطاقة 1.2 مليون طن سنويا من الأمونيا الخضراء، والمتوقع تشغيله 2026.
مشروع الهيدروجين الأزرق في الجبيل بطاقة 153 ألف طن سنويا.
وأوضح اللوغاني أن "هذه المشروعات ستدعم
ريادة الدول العربية في سوق الأمونيا العالمية"، متوقعا أن "تصبح المنطقة أكبر مصدر له بحلول 2030".
مشروعات الهيدروجين العربية
وتحدث اللوغاني في مقالة نشرتها مجلة الطاقة، عن "رؤية المنظمة ل
مشروعات الهيدروجين العربية التي تقدّم ممثلها خلال الاجتماع، ضمن الجلسة المخصصة للمؤسسات والهيئات الدولية، والتي عُرِضَت من خلالها تطلعات المنطقة العربية في مجال الهيدروجين".
وأكد اللوغاني أن "الدول العربية تولي اهتماما متزايدا للاستثمار في الهيدروجين، وذلك لتلبية الطلب المتنامي في الأسواق الكبرى مثل أوروبا وآسيا، فضلًا عن تطوير الاستعمالات المحلية في القطاعات الصناعية والنقل".
كما أشار إلى "عدد مشروعات الهيدروجين المعلَنة في الدول العربية، الذي ارتفع بين عامي 2021 و2024 بنحو 4 أضعاف، مسجلا 127 مشروعا بنهاية 2024، مقارنة بـ 34 مشروعا بنهاية 2021.
وبحسب اللوغاني: "تغطي هذه المشروعات المقترحة مجالات إ
نتاج وتصدير الهيدروجين منخفض الكربون، ونقله عبر خطوط الأنابيب من شمال أفريقيا إلى أوروبا، بالإضافة إلى استعماله في النقل البري والبحري، ومشاريع لتزويد السفن بالوقود".
ولفت إلى "وضع 9 دول دول عربية أهدافا طموحة لإنتاج الهيدروجين منخفض الكربون تصل إلى 8 ملايين طن سنويا بحلول 2030، على أن تتضاعف إلى 27.5 ملايين طن سنويًا بحلول 2040، في حال وصول سوق الهيدروجين العالمية إلى مرحلة النضج".
وأضاف: "هذه الأهداف ليست مجرد خطط مستقبلية، بل تُنفذ عبر استثمارات فعلية، وسنّ سياسات وتشريعات داعمة، وعقد شراكات دولية مع الأطراف الفاعلة في سوق الطاقة لتعزيز فرص النمو".