https://sarabic.ae/20250417/خلايا-ذكية-تعيد-الأمل-في-علاج-مرض-يسرق-الحركة-من-الإنسان-1099619308.html
خلايا "ذكية" تعيد الأمل في علاج مرض يسرق الحركة من الإنسان
خلايا "ذكية" تعيد الأمل في علاج مرض يسرق الحركة من الإنسان
سبوتنيك عربي
أثبت علماء يابانيون من مركز الأبحاث التطبيقية في جامعة كيوتو، سلامة وفعالية علاج مرض باركنسون باستخدام خلايا "iPS" (الخلايا الجذعية المتعددة الوظائف)... 17.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-17T08:21+0000
2025-04-17T08:21+0000
2025-04-17T08:21+0000
مجتمع
علوم
الصحة
أخبار اليابان
باركنسون
خلايا
خلايا جذعية
خلايا جذعية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103647/20/1036472045_0:100:1921:1180_1920x0_80_0_0_b671655479685d62bb10400e83bf79c6.jpg
وذكرت الدراسة أنه من خلايا (iPS)، أنشأ العلماء خلايا عصبية تنتج الناقل العصبي "الدوبامين". ويعد فقدان الخلايا المنتجة للدوبامين هو السبب وراء الرعشة في الأطراف وفقدان الوظيفة الحركية في مرض باركنسون.وقام العلماء بزراعة ما بين 5 إلى 10 ملايين من هذه الخلايا في أدمغة سبعة مرضى تتراوح أعمارهم بين 50 إلى 69 عاماً وتم تشخيص إصابتهم بمرض باركنسون.ولم يتطور لدى أي من المرضى أي مشاكل صحية نتيجة لذلك. علاوة على ذلك، استمرت مراقبة ستة مرضى لمدة عامين، وفي جميع الحالات، استمرت الخلايا المزروعة في إنتاج الدوبامين. وأظهر أربعة من الستة تحسنًا في الوظيفة الحركية عند اختبار شدة أعراض مرض باركنسون. وبذلك توصل فريق العلماء إلى أن الطريقة أثبتت سلامتها وفعاليتها.يذكر أنه، في عام 2006، أصبح شينيا ياماناكا، الأستاذ في جامعة كيوتو البالغ من العمر 44 عاماً، أول شخص في العالم يحصل على خلية جذعية من خلية جلد بشرية عادية.وتمت تسمية الخلايا بالخلايا الجذعية المتعددة القدرات (المتعددة الوظائف) (iPS). الخلية الاصطناعية المتعددة الوظائف هي الأساس الذي يمكن من خلاله نظريا زراعة أي خلية في جسم الإنسان. ولقد تعلم العلماء كيفية زراعة خلايا عضلة القلب والأمعاء والبنكرياس وشبكية العين والدم والجلد والأعصاب والبويضة الأنثوية والحيوانات المنوية من هذه الخلايا وفي الواقع، لإنشاء "أجزاء احتياطية" تنمو من خلايا جلد المريض نفسه.وأصبح ياماناكا أول مدير لمركز أبحاث الخلايا التطبيقية وقاده حتى وقت قريب، عندما قرر التركيز على الأبحاث. وأجريت أول عملية جراحية في العالم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة الوظائف الاصطناعية في اليابان، عام 2014.دراسة: عقار باركنسون يعالج مسببات ألزهايمر فريق علمي يطور تقنية التحفيز الدماغي لعلاج مرض "الشلل الرعاش"
https://sarabic.ae/20250310/علماء-روس-يتوصلون-إلى-عامل-إبطاء-ألزهايمر-وباركنسون-1098543741.html
https://sarabic.ae/20250217/دراسة-جديدة-تكشف-عن-تأثير-جانبي-صادم-لأحد-أدوية-مرض-باركنسون-1097868206.html
أخبار اليابان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
علوم, الصحة, أخبار اليابان, باركنسون, خلايا, خلايا جذعية, خلايا جذعية
علوم, الصحة, أخبار اليابان, باركنسون, خلايا, خلايا جذعية, خلايا جذعية
خلايا "ذكية" تعيد الأمل في علاج مرض يسرق الحركة من الإنسان
أثبت علماء يابانيون من مركز الأبحاث التطبيقية في جامعة كيوتو، سلامة وفعالية علاج مرض باركنسون باستخدام خلايا "iPS" (الخلايا الجذعية المتعددة الوظائف) الاصطناعية في التجارب السريرية.
وذكرت الدراسة أنه من خلايا (iPS)، أنشأ العلماء خلايا عصبية تنتج الناقل العصبي "الدوبامين". ويعد فقدان الخلايا المنتجة للدوبامين هو السبب وراء الرعشة في الأطراف وفقدان الوظيفة الحركية في مرض باركنسون.
وقام العلماء بزراعة ما بين 5 إلى 10 ملايين من هذه الخلايا في أدمغة سبعة مرضى تتراوح أعمارهم بين 50 إلى 69 عاماً وتم تشخيص إصابتهم بمرض باركنسون.
ولم يتطور لدى أي من المرضى أي مشاكل صحية نتيجة لذلك. علاوة على ذلك، استمرت مراقبة ستة مرضى لمدة عامين، وفي جميع الحالات،
استمرت الخلايا المزروعة في إنتاج الدوبامين. وأظهر أربعة من الستة تحسنًا في الوظيفة الحركية عند اختبار شدة أعراض مرض باركنسون. وبذلك توصل فريق العلماء إلى أن الطريقة أثبتت سلامتها وفعاليتها.
وقال بروفسور جون تاكاهاشي عند الإعلان عن نتائج الدراسة: "إن إعادة بناء الدوائر العصبية من خلال زراعة الخلايا وتحسن أعراض مرض باركنسون يعد إنجازًا ثوريًا من وجهة نظرنا. نريد توفير الدواء للمرضى في أسرع وقت ممكن".
يذكر أنه، في عام 2006، أصبح شينيا ياماناكا، الأستاذ في جامعة كيوتو البالغ من العمر 44 عاماً، أول شخص في العالم يحصل على خلية جذعية من خلية جلد بشرية عادية.
وتمت تسمية الخلايا بالخلايا الجذعية المتعددة القدرات (المتعددة الوظائف) (iPS). الخلية الاصطناعية المتعددة الوظائف هي الأساس الذي يمكن من خلاله نظريا
زراعة أي خلية في جسم الإنسان. ولقد تعلم العلماء كيفية زراعة خلايا عضلة القلب والأمعاء والبنكرياس وشبكية العين والدم والجلد والأعصاب والبويضة الأنثوية والحيوانات المنوية
من هذه الخلايا وفي الواقع، لإنشاء "أجزاء احتياطية" تنمو من خلايا جلد المريض نفسه.
وأصبح ياماناكا أول مدير لمركز أبحاث الخلايا التطبيقية وقاده حتى وقت قريب، عندما قرر التركيز على الأبحاث. وأجريت أول عملية جراحية في العالم باستخدام الخلايا الجذعية المتعددة الوظائف الاصطناعية في اليابان، عام 2014.
