https://sarabic.ae/20250514/وزير-الدفاع-الإسرائيلي-سنلاحق-حماس-وقادتها-ونضربها-بقوة-في-كل-مكان-1100510299.html
وزير الدفاع الإسرائيلي: سنلاحق "حماس" وقادتها ونضربها بقوة في كل مكان
وزير الدفاع الإسرائيلي: سنلاحق "حماس" وقادتها ونضربها بقوة في كل مكان
سبوتنيك عربي
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الأربعاء، أن بلاده "لن تسمح لحركة حماس، باستخدام المستشفيات والمرافق الإنسانية في غزة، كملاجئ ومقرات للإرهاب"،... 14.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-14T05:38+0000
2025-05-14T05:38+0000
2025-05-14T05:38+0000
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
قطاع غزة
غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
حركة حماس
أخبار العالم الآن
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101800/70/1018007078_0:0:1600:901_1920x0_80_0_0_2f9ed48fb9a64fe7c51f27ce1970925f.jpg
وقال كاتس، في تصريحات: "سنلاحق حماس وقادتها ونضربها بقوة في كل مكان"، مضيفًا أن "حماس تواصل استخدام المستشفيات والمرافق الإنسانية المختلفة في غزة كملاجئ ومقرات، ما يعرّض السكان للخطر ويشكّل جريمة حرب".وتابع: "لقد صدّقنا، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وأنا أمس، بمهاجمة البنية العسكرية تحت الأرض أسفل مستشفى ناصر في غزة، والتي كانت بمثابة مقر لكبار شخصيات حماس، وتم تنفيذ العملية بناء على معلومات قدمها الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)".وأكد كاتس أن "إسرائيل ستواصل التحرك بقوة حتى تحقيق كافة أهداف الحرب، وهي إطلاق سراح كافة المحتجزين والقضاء على حركة حماس".وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن "سلاح الجو نفذ 9 غارات على المستشفى الأوروبي بخان يونس باستخدام قنابل خارقة للتحصينات"، مؤكدة أن "الشخصية المستهدفة هو رئيس الذراع العسكري لحماس محمد السنوار، لكن ليس من الواضح مصيره".وجاء في بيان مشترك صادر عن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، أن "منظمة حماس تواصل استخدام المستشفيات في قطاع غزة لأغراض مسلحة".وشدد بيان الجيش الإسرائيلي على أنه "قبل الهجوم وخلاله تم اتخاذ خطوات لتقليص احتمال استهداف مواطنين، من خلال استخدام أسلحة دقيقة، ومراقبة من الجو ومعلومات استخبارية أخرى".واستأنفت إسرائيل القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وفي وقت لاحق، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، توسيع نطاق العملية العسكرية في غزة، مشيرًا إلى خطط للسيطرة على مساحات شاسعة من القطاع وضمّها إلى ما وصفها بـ"منطقة التأمين الدفاعية" جنوب قطاع غزة.بالمقابل، حمّلت حركة حماس الفلسطينية، نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".
https://sarabic.ae/20250512/إفراج-حماس-عن-الجندي-الإسرائيلي-الأمريكي-هل-يمهد-الطريق-لوقف-الحرب-وإدخال-المساعدات-لغزة-1100450792.html
https://sarabic.ae/20250512/-نتنياهو-المفاوضات-مع-حماس-ستجرى-فقط-تحت-النار-1100442845.html
إسرائيل
قطاع غزة
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101800/70/1018007078_160:0:1583:1067_1920x0_80_0_0_1cfaa54427ee16228f5c84b01a5441ea.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, قطاع غزة, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, قطاع غزة, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم
وزير الدفاع الإسرائيلي: سنلاحق "حماس" وقادتها ونضربها بقوة في كل مكان
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الأربعاء، أن بلاده "لن تسمح لحركة حماس، باستخدام المستشفيات والمرافق الإنسانية في غزة، كملاجئ ومقرات للإرهاب"، على حد قوله.
وقال كاتس،
في تصريحات: "سنلاحق حماس وقادتها ونضربها بقوة في كل مكان"، مضيفًا أن "حماس تواصل استخدام المستشفيات والمرافق الإنسانية المختلفة في غزة كملاجئ ومقرات، ما يعرّض السكان للخطر ويشكّل جريمة حرب".
وتابع: "لقد صدّقنا، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وأنا أمس، بمهاجمة البنية العسكرية تحت الأرض أسفل مستشفى ناصر في غزة، والتي كانت بمثابة مقر لكبار شخصيات حماس، وتم تنفيذ العملية بناء على معلومات قدمها الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)".
وأكد كاتس أن "إسرائيل ستواصل التحرك بقوة حتى تحقيق كافة أهداف الحرب، وهي إطلاق سراح كافة المحتجزين والقضاء على حركة حماس".
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أمس الثلاثاء، مقتل 6 أشخاص وإصابة أكثر من 40 آخرين، جراء قصف إسرائيلي استهدف مستشفى غزة الأوروبي جنوبي القطاع.
وقالت
وسائل إعلام إسرائيلية، إن "سلاح الجو نفذ 9 غارات على المستشفى الأوروبي بخان يونس باستخدام قنابل خارقة للتحصينات"، مؤكدة أن "الشخصية المستهدفة هو رئيس الذراع العسكري لحماس محمد السنوار، لكن ليس من الواضح مصيره".
وجاء في بيان مشترك صادر عن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، أن "منظمة حماس تواصل استخدام المستشفيات في قطاع غزة لأغراض مسلحة".
وشدد بيان الجيش الإسرائيلي على أنه "قبل الهجوم وخلاله تم اتخاذ خطوات لتقليص احتمال استهداف مواطنين، من خلال استخدام أسلحة دقيقة، ومراقبة من الجو ومعلومات استخبارية أخرى".
واستأنفت إسرائيل القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي باتخاذ "إجراء قوي ضد حماس، ردًا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".
وفي وقت لاحق، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي
يسرائيل كاتس، توسيع نطاق العملية العسكرية في غزة، مشيرًا إلى خطط للسيطرة على مساحات شاسعة من القطاع وضمّها إلى ما وصفها بـ"منطقة التأمين الدفاعية" جنوب قطاع غزة.
بالمقابل، حمّلت حركة حماس الفلسطينية، نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".