https://sarabic.ae/20250522/هل-تنجح-زيارة-رامافوزا-لواشنطن-في-تهدئة-التوتر-بين-جنوب-أفريقيا-والولايات-المتحدة--1100846947.html
هل تنجح زيارة رامافوزا لواشنطن في تهدئة التوتر بين جنوب أفريقيا والولايات المتحدة
هل تنجح زيارة رامافوزا لواشنطن في تهدئة التوتر بين جنوب أفريقيا والولايات المتحدة
سبوتنيك عربي
وصل رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا إلى الولايات المتحدة في زيارة رسمية يلتقي خلالها بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، في محاولة لإعادة إحياء... 22.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-22T11:03+0000
2025-05-22T11:03+0000
2025-05-22T11:03+0000
راديو
نبض أفريقيا
أخبار فرنسا
الجزائر
جنوب أفريقيا
بوركينا فاسو
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/16/1100846315_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_f7d4857d98e4aef3aa9df87ca059afa6.png
هل تنجح زيارة رامافوزا لواشنطن في تهدئة التوتر بين جنوب افريقيا والولايات المتحدة
سبوتنيك عربي
هل تنجح زيارة رامافوزا لواشنطن في تهدئة التوتر بين جنوب افريقيا والولايات المتحدة
رئيس جنوب أفريقيا يلتقي بالرئيس الأمريكي في محاولة لتهدئة العلاقات المتوترة بين البلدينوتأتي هذه الزيارة في وقت تشهد فيه العلاقات بين بريتوريا وواشنطن تراجعا كبيرا، وسط تصعيد في الخطاب والسياسات من جانب إدارة ترامب تجاه جنوب أفريقيا منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني 2025.وأوضح أنه منذ تولي ترامب للسلطة، هناك قضايا خلافية بين الطرفين، بعد طرد سفير جنوب أفريقيا ومقاطعة اجتماعات وزراء خارجية مجموعة العشرين في جنوب أفريقيا، وكذلك قطع المساعدات الأمريكية، إضافة إلى التوترات التي أحدثتها القضية المقدمة ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية.الجزائر تتهم فرنسا بخرق اتفاق الجوازات الدبلوماسية وتتعهد بالردنددت الجزائر بما وصفته بالخرق الصارخ من جانب فرنسا لاتفاق عام 2013، لإعفاء حاملي الجوازات الدبلوماسية من التأشيرة، مؤكدة أنها لم تتلقَّ أي إشعار رسمي من باريس.جاء ذلك في بيان للخارجية الجزائرية، بعد يومين من نشر أنباء في وسائل إعلام فرنسية محسوبة على اليمين، نقلا عن مصادر لم تسمها، بأن باريس فرضت التأشيرة على المسؤولين الجزائريين من حاملي جوازات السفر الدبلوماسية.وذكر أن الإجراء الفرنسي سيؤدي إلى تعميق الهوة بين الجزائر وفرنسا خاصة وأن ذلك جاء عقب العديد من القضايا، مؤكدًا أن الجزائر ستفرض التأشيرة على الدبلوماسيين الفرنسيين.محادثات بين تركيا وبوركينا فاسو حول مكافحة الإرهابقالت وزارة الخارجية التركية إن أنقرة وواغادوغو اتفقتا على عقد مشاورات سياسية خلال العام الجاري لتعميق العلاقات الثنائية بين البلدين، وتوسيع دائرة التعاون الذي يشمل مكافحة الإرهاب والعنف المنتشر على نطاق واسع في منطقة الساحل الأفريقي.ووفقا لتصريحات نقلتها وكالة الأناضول عن مصادر في الدبلوماسية التركية، فإن بوركينا فاسو تعتبر تركيا شريكا يعوّل عليه عند وقوع الأزمات الكبيرة.وجاءت التصريحات التركية عقب زيارة عمل قام بها نائب وزير الخارجية التركي برهان الدين دوران إلى بوركينا فاسو، الثلاثاء والأربعاء الماضيين.وأشار إلى أن الدول الأفريقية تحاول الاستفادة من التجربة التركية خلال تعاملها مع المنظمات المسلحة، إضافة إلى رغبة أنقرة في الحضور داخل القارة من خلال توظيف أزمات الدول سواء في بوركينا فاسو أو مالي، لذلك يرغب الطرفان في توسيع التعاون الأمني والعسكري.
أخبار فرنسا
الجزائر
جنوب أفريقيا
بوركينا فاسو
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/16/1100846315_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_e530ba512f763b85dd26f93d8fabeeb6.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نبض أفريقيا, أخبار فرنسا , الجزائر, جنوب أفريقيا, بوركينا فاسو, аудио
نبض أفريقيا, أخبار فرنسا , الجزائر, جنوب أفريقيا, بوركينا فاسو, аудио
هل تنجح زيارة رامافوزا لواشنطن في تهدئة التوتر بين جنوب أفريقيا والولايات المتحدة
وصل رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا إلى الولايات المتحدة في زيارة رسمية يلتقي خلالها بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، في محاولة لإعادة إحياء العلاقات الثنائية المتوترة بين البلدين.
رئيس جنوب أفريقيا يلتقي بالرئيس الأمريكي في محاولة لتهدئة العلاقات المتوترة بين البلدين
وتأتي هذه الزيارة في وقت تشهد فيه العلاقات بين بريتوريا وواشنطن تراجعا كبيرا، وسط تصعيد في الخطاب والسياسات من جانب إدارة ترامب تجاه جنوب أفريقيا منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني 2025.
في هذا السياق، قال المتخصص في الشأن الأفريقي، رمضان قرني، إن زيارة الرئيس رامافوزا إلى واشنطن تأتي لضبط بوصلة العلاقة بين جنوب أفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية على ضوء التوترات في الأشهر الأخيرة.
وأوضح أنه منذ تولي ترامب للسلطة، هناك قضايا خلافية بين الطرفين، بعد طرد سفير جنوب أفريقيا ومقاطعة اجتماعات وزراء خارجية مجموعة العشرين في جنوب أفريقيا، وكذلك
قطع المساعدات الأمريكية، إضافة إلى التوترات التي أحدثتها القضية المقدمة ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية.
الجزائر تتهم فرنسا بخرق اتفاق الجوازات الدبلوماسية وتتعهد بالرد
نددت الجزائر بما وصفته بالخرق الصارخ من جانب فرنسا لاتفاق عام 2013، لإعفاء حاملي الجوازات الدبلوماسية من التأشيرة، مؤكدة أنها لم تتلقَّ أي إشعار رسمي من باريس.
جاء ذلك في بيان للخارجية الجزائرية، بعد يومين من نشر أنباء في وسائل إعلام فرنسية محسوبة على اليمين، نقلا عن مصادر لم تسمها، بأن
باريس فرضت التأشيرة على المسؤولين الجزائريين من حاملي جوازات السفر الدبلوماسية.
في هذا الصدد، اعتبر الكاتب والباحث السياسي، عمار سيغة، أن باريس بادرت بالإخلال بطريقة مفاجئة بالتزامتها بالاتفاقيات التي تم توقيعها مع الجزائر، مؤكدا أن الجزائر سوف ترد بالمثل.
وذكر أن الإجراء الفرنسي سيؤدي إلى تعميق الهوة بين
الجزائر وفرنسا خاصة وأن ذلك جاء عقب العديد من القضايا، مؤكدًا أن الجزائر ستفرض التأشيرة على الدبلوماسيين الفرنسيين.
ولفت إلى أن باريس تظن أن للجزائر علاقة بخسارة فرنسا مواقعها في القارة الأفريقية، وتمكين القارة من استقلالها الكامل، بحسب قوله.
محادثات بين تركيا وبوركينا فاسو حول مكافحة الإرهاب
قالت وزارة الخارجية التركية إن أنقرة وواغادوغو اتفقتا على عقد مشاورات سياسية خلال العام الجاري لتعميق العلاقات الثنائية بين البلدين، وتوسيع دائرة التعاون الذي يشمل مكافحة الإرهاب والعنف المنتشر على نطاق واسع في منطقة الساحل الأفريقي.
ووفقا لتصريحات نقلتها وكالة الأناضول عن مصادر في الدبلوماسية التركية، فإن بوركينا فاسو تعتبر تركيا شريكا يعوّل عليه عند وقوع الأزمات الكبيرة.
وجاءت التصريحات التركية عقب زيارة عمل قام بها نائب وزير الخارجية التركي برهان الدين دوران إلى
بوركينا فاسو، الثلاثاء والأربعاء الماضيين.
في هذا الصدد، يرى رئيس منصة الدراسات الأمنية وأبحاث السلام، إبراهيم ناصر، أن توجه تركيا في القارة الأفريقية جاء لمحاربة المكونات الإرهابية، نظرا لامتلاكها تكنولوجيا متقدمة في مجال المسيرات والصناعات الدفاعية.
وأشار إلى أن الدول الأفريقية تحاول الاستفادة من التجربة التركية خلال تعاملها مع المنظمات المسلحة، إضافة إلى رغبة أنقرة في الحضور داخل القارة من خلال توظيف أزمات الدول سواء في بوركينا فاسو أو مالي، لذلك يرغب الطرفان في توسيع التعاون الأمني والعسكري.