https://sarabic.ae/20250928/الرئيس-الايراني-إيران-لن-توافق-على-حوار-نووي-من-شأنه-أن-يسبب-لها-مشاكل-جديدة-1105384611.html
الرئيس الايراني: إيران لن توافق على حوار نووي من شأنه أن يسبب لها "مشاكل جديدة"
الرئيس الايراني: إيران لن توافق على حوار نووي من شأنه أن يسبب لها "مشاكل جديدة"
سبوتنيك عربي
صرح الرئيس مسعود بزشكيان، اليوم الأحد، في إطار تفعيل آلية إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران، بأن إيران لا تسعى إلى تطوير أسلحة نووية، ولطالما أكدت استعدادها... 28.09.2025, سبوتنيك عربي
2025-09-28T21:44+0000
2025-09-28T21:44+0000
2025-09-29T05:55+0000
العالم
أخبار ايران اليوم
الملف النووي الإيراني
مجلس الامن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/0f/1103770856_0:0:1000:563_1920x0_80_0_0_9deb9d8330aaad03009c4bcabf4119a5.jpg
ونقل الموقع الرسمي للرئيس عنه قوله: "موقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية من هذه القضية واضح وشفاف: لم نسع قط، ولن نسعى، إلى تطوير أسلحة نووية. هذا الالتزام لا يستند فقط إلى أقوال المسؤولين الحكوميين، بل أيضا إلى فتاوينا... لطالما أكدنا استعدادنا للانخراط في حوار عقلاني وعادل وقائم على المعايير، لكننا لن نقبل أبدا بمفاوضات ستدخلنا في مشاكل جديدة".ورفض مجلس الأمن الدولي، يوم الجمعة، مشروع قرار اقترحته روسيا والصين لتمديد الاتفاق النووي الإيراني (القرار 2231) من الناحية الفنية، وتضمنت الوثيقة التي اقترحتها موسكو وبكين تمديدا لمدة ستة أشهر للقرار ذي الصلة، مع مطالبة جميع الأطراف الأصلية في خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) باستئناف المفاوضات فورا لإيجاد حل دبلوماسي. وأشارت وزارة الخارجية الروسية إلى أن الوثيقة تتيح "فرصة حقيقية لتصحيح الوضع".وفي عام 2015، أبرمت المملكة المتحدة وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة وفرنسا وإيران الاتفاق النووي الشامل المشترك (JCPOA)، الذي وفر تخفيفا للعقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني. وخلال فترة رئاسة دونالد ترامب السابقة، انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق في مايو 2018 وأعادت فرض العقوبات على الجمهورية الإسلامية.ردا على ذلك، أعلنت إيران عن تقليص تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، وتحديدا التخلي عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستويات تخصيب اليورانيوم.وزير الخارجية الإيراني: رفض واشنطن و"الترويكا" الأوروبية للدبلوماسية كان متعمداوزير الخارجية الإيراني: روسيا والصين لا تعتبران تفعيل "آلية الزناد" قانونياقاليباف: أي دولة تتخذ إجراء ضد إيران بناء على "آلية الزناد" ستواجه برد حازم
https://sarabic.ae/20250928/بعد-قرار-مجلس-الأمن-ما-أبرز-العقوبات-التي-سيعاد-فرضها-على-إيران-1105367243.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/0f/1103770856_101:0:989:666_1920x0_80_0_0_351d2b5d427f6908f817a1e45941e311.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, أخبار ايران اليوم, الملف النووي الإيراني, مجلس الامن
العالم, أخبار ايران اليوم, الملف النووي الإيراني, مجلس الامن
الرئيس الايراني: إيران لن توافق على حوار نووي من شأنه أن يسبب لها "مشاكل جديدة"
21:44 GMT 28.09.2025 (تم التحديث: 05:55 GMT 29.09.2025) صرح الرئيس مسعود بزشكيان، اليوم الأحد، في إطار تفعيل آلية إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران، بأن إيران لا تسعى إلى تطوير أسلحة نووية، ولطالما أكدت استعدادها للحوار، لكنها لن تقبل بمفاوضات من شأنها أن تدخلها في "مشاكل جديدة".
ونقل الموقع الرسمي للرئيس عنه قوله: "موقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية من هذه القضية واضح وشفاف: لم نسع قط، ولن نسعى، إلى تطوير أسلحة نووية. هذا الالتزام لا يستند فقط إلى أقوال المسؤولين الحكوميين، بل أيضا إلى فتاوينا... لطالما أكدنا استعدادنا للانخراط في حوار عقلاني وعادل وقائم على المعايير، لكننا لن نقبل أبدا بمفاوضات ستدخلنا في مشاكل جديدة".
ورفض مجلس الأمن الدولي، يوم الجمعة، مشروع قرار اقترحته روسيا والصين لتمديد الاتفاق النووي الإيراني (القرار 2231) من الناحية الفنية، وتضمنت الوثيقة التي اقترحتها موسكو وبكين تمديدا لمدة ستة أشهر للقرار ذي الصلة، مع مطالبة جميع الأطراف الأصلية في خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) باستئناف المفاوضات فورا لإيجاد حل دبلوماسي. وأشارت وزارة الخارجية الروسية إلى أن الوثيقة تتيح "فرصة حقيقية لتصحيح الوضع".
في 28 أغسطس/آب، أبلغت المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا مجلس الأمن الدولي بإطلاق آلية لإعادة فرض العقوبات الدولية على إيران، التي رفعت بموجب الاتفاق النووي لعام 2015. وفي أعقاب ذلك، رفض مجلس الأمن الدولي في 19 سبتمبر/أيلول مشروع قرار بشأن عدم إعادة فرض العقوبات على إيران، الذي من شأنه إعادة فرض قيود مجلس الأمن.
وفي عام 2015، أبرمت المملكة المتحدة وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة وفرنسا وإيران الاتفاق النووي الشامل المشترك (JCPOA)، الذي وفر تخفيفا للعقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني. وخلال فترة رئاسة دونالد ترامب السابقة، انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق في مايو 2018 وأعادت فرض العقوبات على الجمهورية الإسلامية.
ردا على ذلك، أعلنت إيران عن تقليص تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، وتحديدا التخلي عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستويات تخصيب اليورانيوم.