https://sarabic.ae/20251107/سلام-قرار-الحرب-والسلم-يعود-للدولة-اللبنانية--1106842288.html
سلام: قرار الحرب والسلم يعود للدولة اللبنانية
سلام: قرار الحرب والسلم يعود للدولة اللبنانية
سبوتنيك عربي
صرّح نواف سلام رئيس الحكومة اللبنانية، اليوم الجمعة، خلال قمة لبنان للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، أن قرار الحرب والسلم يعود للدولة اللبنانية، ولا أحد لديه... 07.11.2025, سبوتنيك عربي
2025-11-07T12:13+0000
2025-11-07T12:13+0000
2025-11-07T12:31+0000
العالم العربي
أخبار لبنان
اسرائيل
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/03/1101263202_0:67:1280:787_1920x0_80_0_0_77c6bb405a8df38352c98afb2d314a34.jpg
ونوّه رئيس الحكومة اللبنانية إلى أن الدولة اللبنانية هي في المرحلة الأولى من خطة حصر السلاح التي تشمل جنوب نهر الليطاني.وقال سلام، في تصريحات رسمية، إن هناك إجماعًا سياسيًا واسعًا على ضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي اللبنانية، مؤكدًا أن الدولة استعادت حصرية قرار الحرب والسلم، في إشارة مباشرة إلى رفض "حزب الله" لأي تفاوض لبناني مع إسرائيل.وأوضحت "اليونيفيل" في بيان نقلته الوكالة الوطنية للإعلام أن قواتها رصدت عددًا من الغارات الإسرائيلية داخل نطاق عملياتها جنوب الليطاني، مؤكدة أن مثل هذه الهجمات تهدد سلامة المدنيين وتقوض الجهود الدبلوماسية الرامية للتوصل إلى حل سياسي دائم.كما حثت "اليونيفيل" الأطراف اللبنانية كافة على تجنب أي ردود قد تفاقم الوضع الميداني، مؤكدة على أهمية التزام كل من لبنان وإسرائيل ببنود القرار 1701، وبالتفاهمات التي تم التوصل إليها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، لتثبيت الهدوء ومنع انهيار المسار الدبلوماسي.من جانبه، شدد وزير الدفاع اللبناني ميشال منسى"على ضرورة ممارسة الضغط على العدو الإسرائيلي للبدء بتنفيذ القرار 1701 من جهته، بما يتيح للجيش اللبناني استكمال المرحلة الأولى من خطته، التي ستشكل نموذجا لتطبيق المراحل اللاحقة وبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية".وزير العدل اللبناني: المفاوضات المباشرة عامل قوة.. وسلاح "حزب الله" لا يردع المخاطر الإسرائيلية"أنصار الله": إسرائيل تحاول نزع السلاح الذي يحمي لبنان
https://sarabic.ae/20251107/السفارة-الأمريكية-في-لبنان-تحذر-حزب-الله-1106841719.html
أخبار لبنان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/03/1101263202_72:0:1209:853_1920x0_80_0_0_2e3a48ce784cadd18dcf16c26763c88d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, أخبار لبنان, اسرائيل
العالم العربي, أخبار لبنان, اسرائيل
سلام: قرار الحرب والسلم يعود للدولة اللبنانية
12:13 GMT 07.11.2025 (تم التحديث: 12:31 GMT 07.11.2025) صرّح نواف سلام رئيس الحكومة اللبنانية، اليوم الجمعة، خلال قمة لبنان للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، أن قرار الحرب والسلم يعود للدولة اللبنانية، ولا أحد لديه قرار بذلك سواها.
ونوّه رئيس الحكومة
اللبنانية إلى أن الدولة اللبنانية هي في المرحلة الأولى من خطة حصر السلاح التي تشمل جنوب نهر الليطاني.
وأضاف سلام: "نحن اليوم أمام لحظة مفصلية، ولبنان بحاجة إلى وحدة موقف ودعم عربي صادق لردع العدوان وإعادة الاستقرار إلى الجنوب"، معربًا في الوقت ذاته عن ارتياحه لما وصفه بـ "عودة لبنان إلى محيطه العربي وعودة العرب إلى بيروت".
وقال سلام، في تصريحات رسمية، إن هناك إجماعًا سياسيًا واسعًا على ضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي اللبنانية، مؤكدًا أن الدولة استعادت حصرية قرار الحرب والسلم، في إشارة مباشرة إلى رفض "حزب الله" لأي تفاوض لبناني مع إسرائيل.
وأوضحت "
اليونيفيل" في بيان نقلته الوكالة الوطنية للإعلام أن قواتها رصدت عددًا من الغارات الإسرائيلية داخل نطاق عملياتها جنوب الليطاني، مؤكدة أن مثل هذه الهجمات تهدد سلامة المدنيين وتقوض الجهود الدبلوماسية الرامية للتوصل إلى حل سياسي دائم.
كما حثت "اليونيفيل" الأطراف اللبنانية كافة على تجنب أي ردود قد تفاقم الوضع الميداني، مؤكدة على أهمية التزام كل من لبنان وإسرائيل ببنود القرار 1701، وبالتفاهمات التي تم التوصل إليها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، لتثبيت الهدوء ومنع انهيار المسار الدبلوماسي.
من جانبه، شدد وزير
الدفاع اللبناني ميشال منسى"على ضرورة ممارسة الضغط على العدو الإسرائيلي للبدء بتنفيذ القرار 1701 من جهته، بما يتيح للجيش اللبناني استكمال المرحلة الأولى من خطته، التي ستشكل نموذجا لتطبيق المراحل اللاحقة وبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية".