https://sarabic.ae/20251127/قمة-أفريقيا-ــ-أوروبا-في-أنغولا-تبحث-تعزيز-الشراكة-الفعلية-النيجر-تزود-مالي-بـ82-صهريج-محروقات-1107543109.html
قمة أفريقيا ــ أوروبا في أنغولا تبحث تعزيز الشراكة الفعلية.. النيجر تزود مالي بـ82 صهريج محروقات
قمة أفريقيا ــ أوروبا في أنغولا تبحث تعزيز الشراكة الفعلية.. النيجر تزود مالي بـ82 صهريج محروقات
سبوتنيك عربي
اختتمت أعمال سابع قمة أفريقية أوروبية، لتعزيز العلاقات بين الطرفين، خاصة في ملفات التجارة، وقضايا الهجرة والتي استضافتها أنغولا. 27.11.2025, سبوتنيك عربي
2025-11-27T09:18+0000
2025-11-27T09:18+0000
2025-11-27T09:18+0000
راديو
نبض أفريقيا
النيجر
أخبار مالي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0b/1b/1107542365_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_d134276d302d0f852f53be70de10006d.png
قمة أفريقيا – أوروبا في أنجولا تبحث تعزيز الشراكة الفعلية بدلا من الوعود فقط
سبوتنيك عربي
قمة أفريقيا – أوروبا في أنجولا تبحث تعزيز الشراكة الفعلية بدلا من الوعود فقط
قمة أفريقيا ــ أوروبا في أنغولا تبحث تعزيز الشراكة الفعلية بدلا من الوعود فقطويوجد تعاون بين الاتحادين الأفريقي والأوروبي منذ ربع قرن، ويرى محللون أن علاقات الطرفين تحتاج إلى تجديد، إذا أرادت أوروبا الحفاظ على دورها كشريك رئيسي، في ظل تنافس كبير بين القوى الكبرى على القارة الأفريقية.انعقدت القمة تحت شعار "تعزيز السلام والازدهار عبر تعددية فعالة"، ودعا الرئيس الأنغولي جواو لورينسو الذي يرأس دوريا الاتحاد الأفريقي إلى "اعتماد أدوات أكثر عدالة لإعادة هيكلة الديون، وأدوات تمويل مبتكرة لدعم تنمية أفريقيا".وقال لورينسو في كلمته، إن الحاجة قائمة إلى "رؤية جديدة للعلاقة المالية بين أفريقيا ومؤسسات الإقراض الدولية، حتى تتمكن الدول الأفريقية من الاستثمار في التنمية دون أن تخنقها الديون غير المستدامة".من جانبها قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إن هناك "حاجة إلى بناء صناعات المستقبل معا"، وحاجة إلى "الاستفادة القصوى من المواهب والموارد والتخلص من التبعيات الخطيرة".وذكر أن الدول الأفريقية تطالب بأن تكون القارة شريكة وليست متلقية للمساعدات فقط، وإعادة الاعتبار للدول الأفريقية باعتبارها شريك حقيقي.الرئيس إمبالو والمرشح المنافس له في انتخابات الرئاسة في غينيا بيساو يعلنان فوزهما بالانتخاباتدعت البعثة المشتركة لمراقبة الانتخابات في غينيا بيساو جميع المرشحين والأحزاب السياسية المشاركة في الانتخابات التشريعية والرئاسية إلى الامتناع عن نشر أي نتائج قبل صدورها رسميا من قبل اللجنة الوطنية للانتخابات، وهو ما لم يلتزم به أهم المرشحين.أعلن المرشحان الرئيسيان في الانتخابات الرئاسية في غينيا بيساو – الرئيس الحالي عمرو سيسوكو مبالو والمنافس الرئيسي فرناندو دياس – فوزهما قبل إعلان النتائج الرسمية.وأعلنت كلتا الحملتين أن منافسيهما تجاوزوا نسبة الـ 50 في المئة اللازمة لتحقيق فوز صريح، ما يلغي الحاجة إلى إجراء جولة إعادة.يأتي ذلك رغم تأكيد فيليب نيوسي، الرئيس السابق لموزمبيق ورئيس بعثة المراقبة التابعة للاتحاد الأفريقي، أن اللجنة الوطنية للانتخابات هي الجهة الوحيدة المخولة بإعلان النتائج، داعيا القوى السياسية إلى ضبط النفس والوثوق في عمل اللجنة.وأعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات أنها ستكشف النتائج النهائية للاقتراع المزدوج بحلول يوم الخميس.وأشار إلى أنه "يعول على هذه الانتخابات في تحقيق الاستقرار السياسي، خاصة وأن البلاد شهدت العديد من الانقلابات الناجحة والفاشلة، إلى جانب وجودها في منطقة غرب إفريقيا المليئة بالتوترات الأمنية والسياسية".النيجر تزود مالي بـ82 صهريج محروقات لتخفيف ضائقة الوقودوصلت إلى العاصمة المالية باماكو، يوم 22 نوفمبر/تشرين الثاني، قافلة تضم 82 صهريجا من المحروقات قادمة من النيجر، في إطار دعم رسمي من السلطات النيجرية، وذلك في وقت تشهد فيه السوق المحلية ضغوطا متكررة على الإمدادات.وأفادت السلطات بأن هذه المبادرة جاءت بتوجيه من رئيس النيجر عبد الرحمن تياني، لدعم مالي التي تعتمد بشكل شبه كامل على الواردات لتلبية احتياجاتها من الطاقة.كما تسلط هذه العملية الضوء على الدور المتنامي للنيجر كمصدر للطاقة في المنطقة، بعد أن أصبح بلدا مصدّرا للنفط بفضل تشغيل خط أنابيب النيجر-بنين.وفي المقابل، تسعى مالي إلى تنويع مصادرها وضمان استقرار تدفقاتها، حيث أكدت السلطات أن هذه الشحنة ستسهم في تهدئة السوق الداخلية مؤقتا.وتأتي هذه الخطوة في سياق تعزيز التعاون بين النيجر ومالي وبوركينا فاسو ضمن إطار "اتحاد دول الساحل"، الذي يشهد تنسيقا متزايدا في مجالات الأمن والاقتصاد والطاقة.وتندرج هذه المبادرة ضمن جهود الدول الثلاث لبناء شبكات إمداد أقل عرضة للضغوط الخارجية، في وقت تتواصل فيه النقاشات حول تأمين الممرات التجارية وتطوير شراكات في قطاع الطاقة.من جهته، يرى الكاتب والمحلل السياسي المالي، محمد ويس المهري، أن هذه الخطوة تأتي ضمن التحالف الثلاثي لدول الساحل، لمواجهة المخطط الهادف لخنق البلاد اقتصاديا ومحاصرتها من جماعات مسلحة وقوى كبرى تساهم في انهيار الدولة، مؤكدا على أهمية استمرار الربط بين دول الجوار وإيجاد بدائل لدول غرب إفريقيا.
النيجر
أخبار مالي
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
نبض أفريقيا, النيجر, أخبار مالي, аудио
نبض أفريقيا, النيجر, أخبار مالي, аудио
قمة أفريقيا ــ أوروبا في أنغولا تبحث تعزيز الشراكة الفعلية.. النيجر تزود مالي بـ82 صهريج محروقات
عبد الله حميد
معد ومقدم برنامج في إذاعة "سبوتنيك"
اختتمت أعمال سابع قمة أفريقية أوروبية، لتعزيز العلاقات بين الطرفين، خاصة في ملفات التجارة، وقضايا الهجرة والتي استضافتها أنغولا.
قمة أفريقيا ــ أوروبا في أنغولا تبحث تعزيز الشراكة الفعلية بدلا من الوعود فقط
ويوجد تعاون بين الاتحادين الأفريقي والأوروبي منذ ربع قرن، ويرى محللون أن علاقات الطرفين تحتاج إلى تجديد، إذا أرادت أوروبا الحفاظ على دورها كشريك رئيسي، في ظل تنافس كبير بين القوى الكبرى على القارة الأفريقية.
انعقدت القمة تحت شعار "تعزيز السلام والازدهار عبر تعددية فعالة"، ودعا
الرئيس الأنغولي جواو لورينسو الذي يرأس دوريا الاتحاد الأفريقي إلى "اعتماد أدوات أكثر عدالة لإعادة هيكلة الديون، وأدوات تمويل مبتكرة لدعم تنمية أفريقيا".
وقال لورينسو في كلمته، إن الحاجة قائمة إلى "رؤية جديدة للعلاقة المالية بين أفريقيا ومؤسسات الإقراض الدولية، حتى تتمكن الدول الأفريقية من الاستثمار في التنمية دون أن تخنقها الديون غير المستدامة".
من جانبها قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إن هناك "حاجة إلى بناء صناعات المستقبل معا"، وحاجة إلى "الاستفادة القصوى من المواهب والموارد والتخلص من التبعيات الخطيرة".
واعتبر حمادي جالو، الكاتب الصحفي المختص في الشأن الأفريقي، أن الاجتماعات شهدت مشاركة رمزية من الدول الأوروبية، لافتا إلى غياب زعماء دول عديدة.
وذكر أن الدول الأفريقية تطالب بأن تكون القارة شريكة وليست متلقية للمساعدات فقط، وإعادة الاعتبار للدول الأفريقية باعتبارها شريك حقيقي.
وأكد أن أفريقيا باتت تعتمد على شراكاتها مع جهات مختلفة، ولديها خيارات مفتوحة مع روسيا والصين وتركيا والهند ودول أخرى على مبدأ رابح-رابح، مما يؤكد على الندية بين أفريقيا وأوروبا.
الرئيس إمبالو والمرشح المنافس له في انتخابات الرئاسة في غينيا بيساو يعلنان فوزهما بالانتخابات
دعت البعثة المشتركة لمراقبة الانتخابات في غينيا بيساو جميع المرشحين والأحزاب السياسية المشاركة في الانتخابات التشريعية والرئاسية إلى الامتناع عن نشر أي نتائج قبل صدورها رسميا من قبل اللجنة الوطنية للانتخابات، وهو ما لم يلتزم به أهم المرشحين.
أعلن المرشحان الرئيسيان في الانتخابات الرئاسية في غينيا بيساو – الرئيس الحالي
عمرو سيسوكو مبالو والمنافس الرئيسي فرناندو دياس – فوزهما قبل إعلان النتائج الرسمية.
وأعلنت كلتا الحملتين أن منافسيهما تجاوزوا نسبة الـ 50 في المئة اللازمة لتحقيق فوز صريح، ما يلغي الحاجة إلى إجراء جولة إعادة.
يأتي ذلك رغم تأكيد فيليب نيوسي، الرئيس السابق لموزمبيق ورئيس بعثة المراقبة التابعة للاتحاد الأفريقي، أن اللجنة الوطنية للانتخابات هي الجهة الوحيدة المخولة بإعلان النتائج، داعيا القوى السياسية إلى ضبط النفس والوثوق في عمل اللجنة.
وأعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات أنها ستكشف النتائج النهائية للاقتراع المزدوج بحلول يوم الخميس.
وقال أستاذ العلوم السياسية، د. رأفت محمود، إن الانتخابات في
غينيا بيساو شهدت منافسة حادة بين الرئيس الحالي عمرو سيسوكو مبالو ومنافسه فرناندو دياس، مبينا أن طبيعة المنافسة بين الجانبين أدت إلى توتر الأجواء في السباق الانتخابي.
وأشار إلى أنه "يعول على هذه الانتخابات في تحقيق الاستقرار السياسي، خاصة وأن البلاد شهدت العديد من الانقلابات الناجحة والفاشلة، إلى جانب وجودها في منطقة غرب إفريقيا المليئة بالتوترات الأمنية والسياسية".
النيجر تزود مالي بـ82 صهريج محروقات لتخفيف ضائقة الوقود
وصلت إلى العاصمة المالية باماكو، يوم 22 نوفمبر/تشرين الثاني، قافلة تضم 82 صهريجا من المحروقات قادمة من النيجر، في إطار دعم رسمي من السلطات النيجرية، وذلك في وقت تشهد فيه السوق المحلية ضغوطا متكررة على الإمدادات.
وأفادت السلطات بأن هذه المبادرة جاءت بتوجيه من رئيس النيجر عبد الرحمن تياني، لدعم مالي التي تعتمد بشكل شبه كامل على الواردات لتلبية احتياجاتها من الطاقة.
كما تسلط هذه العملية الضوء على الدور المتنامي للنيجر كمصدر للطاقة في المنطقة، بعد أن أصبح بلدا مصدّرا للنفط بفضل تشغيل خط أنابيب النيجر-بنين.
وفي المقابل، تسعى مالي إلى تنويع مصادرها وضمان استقرار تدفقاتها، حيث أكدت السلطات أن هذه الشحنة ستسهم في تهدئة السوق الداخلية مؤقتا.
وتأتي هذه الخطوة في سياق تعزيز التعاون بين النيجر ومالي وبوركينا فاسو ضمن إطار
"اتحاد دول الساحل"، الذي يشهد تنسيقا متزايدا في مجالات الأمن والاقتصاد والطاقة.
وتندرج هذه المبادرة ضمن جهود الدول الثلاث لبناء شبكات إمداد أقل عرضة للضغوط الخارجية، في وقت تتواصل فيه النقاشات حول تأمين الممرات التجارية وتطوير شراكات في قطاع الطاقة.
في هذا السياق، قال الكاتب الصحفي النيجري، الحسين محمد، إن التعاون بين
النيجر ومالي يؤكد الصلة الوثيقة بين البلدين ووحدة المصير والملفات المشتركة، مؤكدا أنها لم تكون الأخيرة حيث ستتبعها قوافل أخرى في إطار التعاون الاستراتيجي والاقتصادي بين تجمع دول الساحل.
من جهته، يرى الكاتب والمحلل السياسي المالي، محمد ويس المهري، أن هذه الخطوة تأتي ضمن التحالف الثلاثي لدول الساحل، لمواجهة المخطط الهادف لخنق البلاد اقتصاديا ومحاصرتها من جماعات مسلحة وقوى كبرى تساهم في انهيار الدولة، مؤكدا على أهمية استمرار الربط بين دول الجوار وإيجاد بدائل لدول غرب إفريقيا.
