https://sarabic.ae/20251204/ختام-فعاليات-مؤتمر-جرائم-الاستعمار-في-القارة-الأفريقية-في-الجزائر-واستقالة-وزير-الدفاع-النيجيري--1107801304.html
اختتام فعاليات مؤتمر "جرائم الاستعمار في أفريقيا" في الجزائر.. واستقالة وزير الدفاع النيجيري
اختتام فعاليات مؤتمر "جرائم الاستعمار في أفريقيا" في الجزائر.. واستقالة وزير الدفاع النيجيري
سبوتنيك عربي
اختُتمت بالجزائر العاصمة أشغال المؤتمر الدولي حول "جرائم الاستعمار في إفريقيا: نحو تصحيح المظالم التاريخية من خلال تجريم الاستعمار". 04.12.2025, سبوتنيك عربي
2025-12-04T08:25+0000
2025-12-04T08:25+0000
2025-12-04T08:26+0000
راديو
نبض أفريقيا
نيجيريا
الجزائر
مصر
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0c/04/1107801132_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_c19fe47c9c56ad6a81a27900e87cce69.png
ختام فعاليات مؤتمر جرائم الاستعمار في القارة الأفريقية في الجزائر مع توصيات لتحديد آليات لجبر الضرر
سبوتنيك عربي
ختام فعاليات مؤتمر جرائم الاستعمار في القارة الأفريقية في الجزائر مع توصيات لتحديد آليات لجبر الضرر
ختام فعاليات مؤتمر "جرائم الاستعمار في القارة الأفريقية" في الجزائر مع توصيات لتحديد آليات لجبر الضرروهو حدث غير مسبوق في مستواه السياسي والفكري والقانوني، شارك فيه وزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي، وممثلون عن برلمان عموم أفريقيا، وخبراء ومؤرخون وقانونيون، إضافة إلى وفود من منطقة الكاريبي.وفى كلمته بالمؤتمر حدد وزير الدولة ووزير الشئون الخارجية الجزائرى أحمد عطاف، ثلاثة مطالب رئيسية للعدالة التاريخية تشمل الاعتراف الرسمى بالجرائم الاستعمارية، وتجريم الاستعمار دولياً، والمطالبة بتعويض عادل واسترجاع الممتلكات المنهوبة.وأكد أن هذا المسار لا يهدف للانتقام، بل لضمان العدالة وحماية الذاكرة الجماعية، وفتح الطريق أمام آليات قانونية ودبلوماسية للمطالبة بالتعويضات.من جانبه قال وزير خارجية أنجولا، تيتي أنطونيو، خلال المؤتمر إنه يتعين على الدول الأفريقية تبني نهج مشترك تجاه العواقب طويلة الأمد للاستعمار، وذلك للمطالبة بتعويضات أكثر فعالية عن الظلم الذي لحق بشعوبها.ولفت إلى إشكالية الاستعمار التي لم تحل حتى الآن، خاصة من خلال الحوار وتجاوب دول الشمال، وبناء علاقات بينية تقوم على أساس التجاوب والدبلوماسية والتنمية والاقتصاد والتي لم تؤخذ بعين الاعتبار.وأكد أن مؤتمر جرائم الاستعمار في هذا الوقت ينذر عن طبيعة الخطر الذي تمر به الدول الأفريقية، فضلا عن عدم تجاوب الدول الاستعمارية التي تسببت في وضع دول أفريقيا.استقالة وزير الدفاع النيجيري بعد موجة من عمليات الخطف ومظاهرات تتهم الحكومة بالتقاعس في مواجهة "إرهاب خطف الفتيات"أعلنت الرئاسة النيجيرية استقالة وزير الدفاع محمد بدارو أبو بكر، في الوقت الذي تشهد فيه البلاد موجة من عمليات الخطف الجماعي دفعت الرئيس بولا تينوبو إلى إعلان حالة الطوارئ الأمنية.وأصبحت عمليات الخطف من أجل الحصول على فدية من جانب جماعات مسلحة ظاهرة مخيفة في نيجيريا منذ اختطاف 276 تلميذة عام 2014 في بلدة شيبوك (شمال شرق) على أيدي إرهابيين من جماعة "بوكو حرام".لكن هذه الموجة الجديدة من عمليات الخطف التي اختطف فيها أكثر من 400 نيجيري في الأسبوعين الأخيرين، معظمهم في ولاية النيجر (وسط غرب)، هزّت أكبر دولة في إفريقيا من حيث عدد السكان (230 مليون نسمة) والتي تنقسم بالتساوي تقريبا بين الشمال ذي الأغلبية المسلمة والجنوب ذي الأغلبية المسيحية.وفي مواجهة تزايد عمليات الخطف، أمر تينوبو بتجنيد قوات أمنية إضافية. وتأتي عمليات الخطف الجماعية الأخيرة بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتدخل العسكري في نيجيريا بسبب قتل المسيحيين وفقا له، وهي اتهامات تنفيها نيجيريا.ويرى سنوسي أن توقيت الاستقالة يثير مخاوف بشأن مدى الاستجابة للأزمة المتصاعدة للوضع الأمني، في ظل المظاهرات التي خرجت لتطالب الحكومة بضرورة العمل على وقف عمليات الخطف، مشددا على أهمية اتخاذ إجراءات فعالة وحاسمة لضمان سلامة الناس، والتنسيق الكامل بين المؤسسات الحكومية.بدء فعاليات مؤتمر "كوب 24" في القاهرة الذي يهدف لحماية البيئة البحرية والمنطقة الساحلية للبحر الأبيض المتوسطتستضيف القاهرة فعاليات الاجتماع الرابع والعشرين للأطراف المتعاقدة في اتفاقية برشلونة لحماية البيئة البحرية والمنطقة الساحلية للبحر الأبيض المتوسط "كوب 24" (COP 24)، في العاصمة المصرية القاهرة خلال الفترة من 2 إلى 5 ديسمبر 2025.ويضم المؤتمر ممثلين عن 21 دولة من دول حوض البحر المتوسط، إلى جانب وفود رفيعة المستوى من برنامج الأمم المتحدة للبيئة وعدد من وزراء البيئة، بحضور تاتيانا هيما منسقة برنامج الأمم المتحدة للبيئة خطة عمل البحر المتوسط اتفاقية برشلونة، وميتيا بريسيلي الرئيس الحالى للمؤتمر وممثل دولة سلوفينيا، بالإضافة إلى عدد من وزراء البيئة .أكد استشاري المناخ والاستدامة في الأمم المتحدة، د. مصطفى الشربيني، على أهمية انعقاد مؤتمر كوب 24 في القاهرة والذي يعتمد اتفاقية برشلونة لحماية البيئة البحرية.وقال إن المؤتمر يهدف لحماية البيئة البحرية في البحر الأبيض المتوسط، في ظل معاناته مؤخرا، مما أدى إلى تدهور نوعية المياه البحرية وتأثر الكائنات البحرية بها.وذكر أن المؤتمر سوق يعمل على إدارة متكاملة للمناطق الساحلية، للتنبؤ بالمخاطر في ظل عمليات التآكل الساحلي وارتفاع منسوب البحر الأبيض، وذلك يؤسس لمراجعات وخطط عمل خلال السنوات المقبلة.
نيجيريا
الجزائر
مصر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
عبد الله حميد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103987737_0:0:2048:2049_100x100_80_0_0_372343802da589a96e1b483aa3317d52.jpg
نبض أفريقيا, نيجيريا, الجزائر, مصر, аудио
نبض أفريقيا, نيجيريا, الجزائر, مصر, аудио
اختتام فعاليات مؤتمر "جرائم الاستعمار في أفريقيا" في الجزائر.. واستقالة وزير الدفاع النيجيري
08:25 GMT 04.12.2025 (تم التحديث: 08:26 GMT 04.12.2025) عبد الله حميد
معد ومقدم برنامج في إذاعة "سبوتنيك"
اختُتمت بالجزائر العاصمة أشغال المؤتمر الدولي حول "جرائم الاستعمار في إفريقيا: نحو تصحيح المظالم التاريخية من خلال تجريم الاستعمار".
ختام فعاليات مؤتمر "جرائم الاستعمار في القارة الأفريقية" في الجزائر مع توصيات لتحديد آليات لجبر الضرر
وهو حدث غير مسبوق في مستواه السياسي والفكري والقانوني، شارك فيه وزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي، وممثلون عن برلمان عموم أفريقيا، وخبراء ومؤرخون وقانونيون، إضافة إلى وفود من منطقة الكاريبي.
وفى كلمته بالمؤتمر حدد وزير الدولة ووزير الشئون الخارجية الجزائرى أحمد عطاف، ثلاثة مطالب رئيسية للعدالة التاريخية تشمل الاعتراف الرسمى بالجرائم الاستعمارية، وتجريم الاستعمار دولياً، والمطالبة بتعويض عادل واسترجاع الممتلكات المنهوبة.
وأكد أن هذا المسار لا يهدف للانتقام، بل لضمان العدالة وحماية الذاكرة الجماعية، وفتح الطريق أمام آليات قانونية ودبلوماسية للمطالبة بالتعويضات.
من جانبه قال وزير خارجية أنجولا، تيتي أنطونيو، خلال المؤتمر إنه يتعين على الدول الأفريقية تبني نهج مشترك تجاه العواقب طويلة الأمد للاستعمار، وذلك للمطالبة بتعويضات أكثر فعالية عن الظلم الذي لحق بشعوبها.
قال أستاذ العلوم السياسية، د. ميلود عامر، إن مؤتمر جرائم الاستعمار في
القارة الأفريقية يصب في صالح العلاقات بين دول الشمال والجنوب.
ولفت إلى إشكالية الاستعمار التي لم تحل حتى الآن، خاصة من خلال الحوار وتجاوب دول الشمال، وبناء علاقات بينية تقوم على أساس التجاوب والدبلوماسية والتنمية والاقتصاد والتي لم تؤخذ بعين الاعتبار.
وأكد أن
مؤتمر جرائم الاستعمار في هذا الوقت ينذر عن طبيعة الخطر الذي تمر به الدول الأفريقية، فضلا عن عدم تجاوب الدول الاستعمارية التي تسببت في وضع دول أفريقيا.
استقالة وزير الدفاع النيجيري بعد موجة من عمليات الخطف ومظاهرات تتهم الحكومة بالتقاعس في مواجهة "إرهاب خطف الفتيات"
أعلنت الرئاسة النيجيرية استقالة وزير الدفاع محمد بدارو أبو بكر، في الوقت الذي تشهد فيه البلاد موجة من عمليات الخطف الجماعي دفعت الرئيس بولا تينوبو إلى إعلان حالة الطوارئ الأمنية.
وأصبحت عمليات الخطف من أجل الحصول على فدية من جانب جماعات مسلحة ظاهرة مخيفة في نيجيريا منذ اختطاف 276 تلميذة عام 2014 في بلدة شيبوك (شمال شرق) على أيدي إرهابيين من
جماعة "بوكو حرام".لكن هذه الموجة الجديدة من عمليات الخطف التي اختطف فيها أكثر من 400 نيجيري في الأسبوعين الأخيرين، معظمهم في ولاية النيجر (وسط غرب)، هزّت أكبر دولة في إفريقيا من حيث عدد السكان (230 مليون نسمة) والتي تنقسم بالتساوي تقريبا بين الشمال ذي الأغلبية المسلمة والجنوب ذي الأغلبية المسيحية.
وفي مواجهة تزايد عمليات الخطف، أمر تينوبو بتجنيد قوات أمنية إضافية. وتأتي عمليات الخطف الجماعية الأخيرة بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتدخل العسكري في نيجيريا بسبب قتل المسيحيين وفقا له، وهي
اتهامات تنفيها نيجيريا.واعتبر الباحث السياسي النيجيري، إدريس محمد سنوسي، أن استقالة وزير الدفاع النيجيري تطور دراماتيكي وسط موجة مقلقة من عمليات الاختطاف.
ويرى سنوسي أن توقيت الاستقالة يثير مخاوف بشأن مدى الاستجابة للأزمة المتصاعدة للوضع الأمني، في ظل المظاهرات التي خرجت لتطالب الحكومة بضرورة العمل على وقف عمليات الخطف، مشددا على أهمية اتخاذ إجراءات فعالة وحاسمة لضمان سلامة الناس، والتنسيق الكامل بين المؤسسات الحكومية.
بدء فعاليات مؤتمر "كوب 24" في القاهرة الذي يهدف لحماية البيئة البحرية والمنطقة الساحلية للبحر الأبيض المتوسط
تستضيف القاهرة فعاليات الاجتماع الرابع والعشرين للأطراف المتعاقدة في اتفاقية برشلونة لحماية البيئة البحرية والمنطقة الساحلية للبحر الأبيض المتوسط "كوب 24" (COP 24)، في العاصمة المصرية القاهرة خلال الفترة من 2 إلى 5 ديسمبر 2025.
ويضم المؤتمر ممثلين عن 21 دولة من دول حوض البحر المتوسط، إلى جانب وفود رفيعة المستوى من برنامج الأمم المتحدة للبيئة وعدد من وزراء البيئة، بحضور تاتيانا هيما منسقة برنامج الأمم المتحدة للبيئة خطة عمل البحر المتوسط اتفاقية برشلونة، وميتيا بريسيلي الرئيس الحالى للمؤتمر وممثل دولة سلوفينيا، بالإضافة إلى عدد من وزراء البيئة .
وأكدت
الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة، أن الاجتماع يهدف إلى استعراض التقدم المحرز خلال عامى 2024-2025 من قِبل منظومة خطة عمل البحر الأبيض المتوسط - اتفاقية برشلونة، واتخاذ قرارات بشأن عدد من القضايا الهامة، بما في ذلك برنامج العمل والميزانية للفترة 2026-2027.
أكد استشاري المناخ والاستدامة في الأمم المتحدة، د. مصطفى الشربيني، على أهمية انعقاد مؤتمر كوب 24 في القاهرة والذي يعتمد اتفاقية برشلونة لحماية البيئة البحرية.
وقال إن المؤتمر يهدف لحماية البيئة البحرية في البحر الأبيض المتوسط، في ظل معاناته مؤخرا، مما أدى إلى تدهور نوعية المياه البحرية وتأثر الكائنات البحرية بها.
وذكر أن المؤتمر سوق يعمل على إدارة متكاملة للمناطق الساحلية، للتنبؤ بالمخاطر في ظل عمليات التآكل الساحلي وارتفاع منسوب البحر الأبيض، وذلك يؤسس لمراجعات وخطط عمل خلال السنوات المقبلة.
