وتابع لافروف: "ندعم عضوية فلسطين في الأمم المتحدة. سفك الدماء مستمر في الأراضي الفلسطينية المحتلة رغم قراراتنا".
وتابع لافروف: "المدارس والمساكن قد دمرت بشكل كامل والبنية التحتية انهارت في غزة وكارثة إنسانية متكاملة الأركان حصلت في القطاع".
وأكد لافروف أن "انفجار العنف في الشرق الأوسط هو نتاج للسياسات الأمريكية الفاشلة في المنطقة، وخطة بايدن لصفقة الرهائن شائنة ورفضتها إسرائيل".
وتابع: "واشنطن، من خلال قيامها بتزويد إسرائيل بالأسلحة والذخائر، أصبحت متواطئة بشكل مباشر في الصراع، تماما كما يحدث في أوكرانيا".
وقال: "بالإضافة إلى العملية العسكرية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإن جيرانها الآخرين معرضون أيضًا لخطر الانجرار إلى مواجهة واسعة النطاق مع إسرائيل".
اقتراحنا لا يزال قائما لعقد اجتماع لجميع اللاعبين الخارجيين، الذين لديهم تأثير على مختلف المجموعات في غزة والضفة الغربية، والذين يمكنهم إذا تحدثوا بصوت واحد، المساعدة في التغلب على الانقسامات في الصف الفلسطيني.
وتابع: "إسرائيل قتلت بلا خجل من يستحق الحماية من أطفال ونساء ومسنين وصحفيين وأطباء".
وتابع: "حماس نفذت مجزرتها ضد إسرائيل بدعم إيراني، و"حزب الله" أطلق مئات الصواريخ ضد المدنيين الإسرائيليين بدعم إيران".