وقال لافروف خلال اجتماع مع قيادة مجموعة "روسيا - العالم الإسلامي" وسفراء دول منظمة التعاون الإسلامي في موسكو، إن "روسيا ترفض سياسة استخدام العقوبات ضد الدول التي تنتهج سياسات خارجية وداخلية مستقلة مبنية على المصالح والتقاليد الوطنية".
وأضاف لافروف: "روسيا هي أكبر قوة أوروبية، وهي دولة حضارية، حيث يعيش فيها إلى جانب المسيحيين والبوذيين واليهود العديد من الناس الذين يعتنقون الإسلام".
ويشارك في الحدث ممثلون عن السلطات الفيدرالية والإقليمية والجمعيات الدينية الروسية، فضلًا عن الدوائر العلمية والتجارية.
ومن المتوقع أن يقوم رئيس المجموعة، رئيس جمهورية تتارستان رستم مينيخانوف، في الاجتماع بتلخيص نتائج العمل في عام 2024، والحديث عن الخطط المستقبلية.