https://sarabic.ae/20240521/ما-الشيء-الذي-كانت-تخشاه-أمريكا-بعد-مصرع-الرئيس-الإيراني-1089064298.html
ما الشيء الذي كانت تخشاه أمريكا بعد مصرع الرئيس الإيراني؟
ما الشيء الذي كانت تخشاه أمريكا بعد مصرع الرئيس الإيراني؟
سبوتنيك عربي
أشارت وسائل إعلام أمريكية، إلى أن الولايات المتحدة كانت تخشى تبعات يمكن أن تغير الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، إثر حادث تحطم مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم... 21.05.2024, سبوتنيك عربي
2024-05-21T12:54+0000
2024-05-21T12:54+0000
2024-05-21T13:01+0000
العالم
أخبار العالم الآن
الولايات المتحدة الأمريكية
إيران
أخبار إيران
إبراهيم رئيسي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/05/14/1089010442_0:68:1480:901_1920x0_80_0_0_c6da499cfbbf1d59cff302985a755959.jpg
وتحدث 3 مسؤولين أمريكيين، لم يتم ذكر أسمائهم، لوسائل إعلام أمريكية، عن الوضع داخل الإدارة الأمريكية، عقب الإعلان عن الحادث، مشيرين إلى أنهم كانوا يخشون من اتهام طهران لواشنطن أو إسرائيل بالضلوع في الحادث، الذي أودى بحياة رئيسي ومرافقيه وأبرزهم وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان.وبحسب تلك الوسائل، فإنه "لا توجد أي معلومات استخبارية تشير إلى أي مسببات أخرى غير الطقس السيء، الذي تسبب في الحادث، كما أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، قال إن الولايات المتحدة الأمريكية ليس لها أي دور في الحادث".وتخشى الإدارة الأمريكية من حدوث تغييرات كبيرة في سياسات إيران الخارجية إثر مقتل رئيسي، وحتى بعد انتخاب رئيس جديد للبلاد.ويحتفظ المرشد الأعلى للثورة الإيرانية علي خامنئي، بالسلطة العليا في البلاد، بينما أصبحت شخصية الرئيس، الذي سيتم اختياره في الانتخابات المقبلة محل تساؤلات، إضافة إلى التساؤلات الخاصة بخليفة المرشد، البالغ من العمر 85 عاما.وتشير وسائل إعلام إلى أن واشنطن ترجح أن مشاكل إيران الداخلية ربما تمنعها من إجراء تغييرات كبيرة في سياساتها الإقليمية.وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، يوم أمس الاثنين، إن "واشنطن تعبر عن تعازيها لطهران في وفاة رئيسي وعبد اللهيان"، بينما جدد تأكيد الإدارة الأمريكية دعمها لما وصفه بـ"كفاح الشعب الإيراني من أجل حقوق الإنسان والحريات الأساسية".وتابع ميلر: "إيران طلب مساعدتنا وكنا نريد فعل ذلك، لكن هناك أسباب لوجستية حالت دون مشاركتنا في جهود البحث عن طائرة الرئيس الإيراني".وبدأت اليوم الثلاثاء، مراسم تشييع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له بعد أن لقي حتفه في حادث تحطم الطائرة المروحية التي كانت تقله ووزير الخارجية عبد اللهيان، إلى جانب عدد من المسؤولين الإيرانيين، من أذربيجان، في مدينة تبريز شمال غربي إيران.وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية، أن "مراسم جنازة الرئيس ورفاقه تقام في تبريز وبعد الظهر في مدينة قم، كما ستقام في الليل مراسم توديع الجثامين في مصلى طهران، على أن تنطلق صباح الأربعاء مراسم التشييع من جامعة طهران إلى ساحة آزادي الحرية في العاصمة".
https://sarabic.ae/20240521/انتخاب-مهدي-كرماني-رئيسا-لمجلس-خبراء-القيادة-في-إيران-لمدة-عامين-1089052979.html
الولايات المتحدة الأمريكية
إيران
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/05/14/1089010442_95:0:1386:968_1920x0_80_0_0_5363ddb0891f00e0415be8fff64b556a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, أخبار العالم الآن, الولايات المتحدة الأمريكية, إيران, أخبار إيران, إبراهيم رئيسي
العالم, أخبار العالم الآن, الولايات المتحدة الأمريكية, إيران, أخبار إيران, إبراهيم رئيسي
ما الشيء الذي كانت تخشاه أمريكا بعد مصرع الرئيس الإيراني؟
12:54 GMT 21.05.2024 (تم التحديث: 13:01 GMT 21.05.2024) أشارت وسائل إعلام أمريكية، إلى أن الولايات المتحدة كانت تخشى تبعات يمكن أن تغير الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، إثر حادث تحطم مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، ومرافقيه.
وتحدث 3 مسؤولين أمريكيين، لم يتم ذكر أسمائهم، لوسائل إعلام أمريكية، عن الوضع داخل الإدارة الأمريكية، عقب الإعلان عن الحادث، مشيرين إلى أنهم كانوا يخشون من اتهام طهران لواشنطن أو إسرائيل بالضلوع في الحادث، الذي
أودى بحياة رئيسي ومرافقيه وأبرزهم وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان.
وبحسب تلك الوسائل، فإنه "لا توجد أي معلومات استخبارية تشير إلى أي مسببات أخرى غير الطقس السيء، الذي تسبب في الحادث، كما أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، قال إن الولايات المتحدة الأمريكية ليس لها أي دور في الحادث".
وتخشى الإدارة الأمريكية من حدوث تغييرات كبيرة في
سياسات إيران الخارجية إثر مقتل رئيسي، وحتى بعد انتخاب رئيس جديد للبلاد.
ويحتفظ المرشد الأعلى للثورة الإيرانية علي خامنئي، بالسلطة العليا في البلاد، بينما أصبحت شخصية الرئيس، الذي سيتم اختياره في الانتخابات المقبلة محل تساؤلات، إضافة إلى التساؤلات الخاصة بخليفة المرشد، البالغ من العمر 85 عاما.
وتشير وسائل إعلام إلى أن واشنطن ترجح أن مشاكل إيران الداخلية ربما تمنعها من إجراء تغييرات كبيرة في سياساتها الإقليمية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، يوم أمس الاثنين، إن "واشنطن تعبر عن تعازيها لطهران في وفاة رئيسي وعبد اللهيان"، بينما جدد تأكيد الإدارة الأمريكية دعمها لما وصفه بـ"كفاح الشعب الإيراني من أجل حقوق الإنسان والحريات الأساسية".
وتابع ميلر: "إيران طلب مساعدتنا وكنا نريد فعل ذلك، لكن هناك أسباب لوجستية حالت دون مشاركتنا في جهود البحث عن طائرة الرئيس الإيراني".
وبدأت اليوم الثلاثاء، مراسم تشييع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له بعد أن لقي حتفه في حادث تحطم الطائرة المروحية التي كانت تقله ووزير الخارجية عبد اللهيان، إلى جانب عدد من المسؤولين الإيرانيين، من أذربيجان، في مدينة تبريز شمال غربي إيران.
وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية، أن "مراسم
جنازة الرئيس ورفاقه تقام في تبريز وبعد الظهر في مدينة قم، كما ستقام في الليل مراسم توديع الجثامين في مصلى طهران، على أن تنطلق صباح الأربعاء مراسم التشييع من جامعة طهران إلى ساحة آزادي الحرية في العاصمة".