https://sarabic.ae/20240724/الألياف-المصنفة-رقم-1-لتخفيف-الوزن-بحسب-دراسة-جديدة-1091079841.html
الألياف المصنفة "رقم 1" لتخفيف الوزن بحسب دراسة جديدة
الألياف المصنفة "رقم 1" لتخفيف الوزن بحسب دراسة جديدة
سبوتنيك عربي
كشفت دراسة قام بها باحثون في جامعة أريزونا (UA)، وجامعة فيينا، أجريت على الفئران، عن نوع من مكملات الألياف يمكنه التحكم في نسبة السكر في الدم، والمساعدة في... 24.07.2024, سبوتنيك عربي
2024-07-24T09:11+0000
2024-07-24T09:11+0000
2024-07-24T09:11+0000
مجتمع
الصحة
ألياف
أطعمة
أطعمة تقي من السمنة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/15/1090984073_0:74:1570:957_1920x0_80_0_0_c9d6a9980db8c6ca9f88403c6a49e2f7.jpg
تعتبر الألياف الغذائية المصدر الرئيسي للبكتيريا التي تعيش في أمعائنا، ومع ذلك فإن أقل من 5% من الأشخاص يستهلكون الكمية الموصى بها والتي تتراوح، بين 25 إلى 30 غرامًا، من الألياف يوميًا.للتعويض عن ذلك، تزداد شعبية مكملات الألياف والأطعمة المليئة بالألياف، يقول عالم الطب الحيوي، فرانك دوكا، من جامعة أريزونا: "نحن نعلم أن الألياف مهمة ومفيدة، والمشكلة هي أن هناك العديد من أنواع الألياف المختلفة".وهذه الألياف مثل "بيتا غلوكان" الموجود في الشوفان والشعير، و"دكسترين" القمح، قابلة للذوبان في الماء، مما يعني أنها تتخمر بسهولة بواسطة بكتيريا الأمعاء. أما الألياف الأخرى، مثل السليلوز والنشا، أقل قابلية للذوبان أو غير قابلة للذوبان، مما يعني أنها تلتصق بمواد أخرى لتكوين البراز.ولوحظت نتيجة في الفئران التي تغذت على "بيتا غلوكان" في الدراسة الجديدة، وهي أن الفئران أظهرت أيضًا زيادة في تركيزات الزبدات في أمعائها، وهي مستقلب يتم إنتاجه عندما تقوم الميكروبات بتفكيك الألياف.يحفز الزبدات إطلاق الببتيد الشبيه بالغلوكاغون"1-(GLP-1)"، وهو البروتين الطبيعي الذي تحاكيه الأدوية الاصطناعية مثل "أوزيمبيك" لتحفيز إطلاق الأنسولين.ووفقا للدراسة، هناك أشياء مفيدة أخرى يمكن أن تفعلها زبدات الأمعاء، مثل تحسين صحة بطانة الأمعاء وتحسين عمل الكبد.وبحسب الدراسة، هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث قبل أن يتم توسيع هذه النتائج لتشمل البشر، ولكن النتائج تشير إلى أن بعض الألياف قد تكون أكثر ملاءمة لفقدان الوزن والسيطرة على الأنسولين من غيرها.مأكولات قد تبقى في جهازك الهضمي لسنوات... احذر منها أطعمة تعمل على تحسين أدائك اليومي... تعرف عليها
https://sarabic.ae/20240721/فاكهة-تنقذك-من-الإصابة-بأحد-أخطر-الأمراض-1090984244.html
https://sarabic.ae/20240720/بذور-طبيعية-تحارب-أمراض-القلب-والإمساك-وتقطع-الشهية-1090967547.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/15/1090984073_75:0:1570:1121_1920x0_80_0_0_ba3f5a7039fa7b20b69048299126558b.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الصحة, ألياف, أطعمة, أطعمة تقي من السمنة
الصحة, ألياف, أطعمة, أطعمة تقي من السمنة
الألياف المصنفة "رقم 1" لتخفيف الوزن بحسب دراسة جديدة
كشفت دراسة قام بها باحثون في جامعة أريزونا (UA)، وجامعة فيينا، أجريت على الفئران، عن نوع من مكملات الألياف يمكنه التحكم في نسبة السكر في الدم، والمساعدة في إنقاص الوزن.
تعتبر الألياف الغذائية المصدر الرئيسي للبكتيريا التي تعيش في أمعائنا، ومع ذلك فإن أقل من 5% من الأشخاص يستهلكون الكمية الموصى بها والتي تتراوح، بين 25 إلى 30 غرامًا، من الألياف يوميًا.
للتعويض عن ذلك،
تزداد شعبية مكملات الألياف والأطعمة المليئة بالألياف، يقول عالم الطب الحيوي، فرانك دوكا، من جامعة أريزونا: "نحن نعلم أن الألياف مهمة ومفيدة، والمشكلة هي أن هناك العديد من أنواع الألياف المختلفة".
يمكن للشكل الموجود في الشوفان والشعير، والذي يسمى "بيتا غلوكان"، التحكم في نسبة السكر في الدم والمساعدة في إنقاص الوزن بين الفئران التي تتغذى على نظام غذائي غني بالدهون. وهو النوع الوحيد من مكملات الألياف التي اختبرت والتي قللت من محتوى الدهون لدى الفأر، ووزن الجسم خلال 18 أسبوعًا.
وهذه الألياف مثل "بيتا غلوكان" الموجود في الشوفان والشعير، و"دكسترين" القمح، قابلة للذوبان في الماء، مما يعني أنها تتخمر بسهولة بواسطة بكتيريا الأمعاء. أما الألياف الأخرى، مثل السليلوز والنشا، أقل قابلية للذوبان أو غير قابلة للذوبان، مما يعني أنها تلتصق بمواد أخرى لتكوين البراز.
اختبرت الدراسة الحالية عدة أشكال من الألياف في مجموعة واحدة من الفئران. وتم تحديد "بيتا غلوكان" فقط لزيادة عدد البكتيريا اللفائفية الموجودة في أمعاء الفأر. وقبل أقل من 10 أسابيع، أظهرت الفئران التي تغذت على "بيتا غلوكان" انخفاضًا في وزن الجسم ومحتوى الدهون في الجسم مقارنة بالفئران التي تغذت على أشكال أخرى من الألياف.
ولوحظت نتيجة في الفئران التي تغذت على "بيتا غلوكان" في الدراسة الجديدة، وهي أن الفئران أظهرت أيضًا زيادة في تركيزات الزبدات في أمعائها، وهي مستقلب يتم إنتاجه عندما تقوم الميكروبات بتفكيك الألياف.
يحفز الزبدات إطلاق الببتيد الشبيه بالغلوكاغون"1-(GLP-1)"، وهو البروتين الطبيعي الذي تحاكيه الأدوية الاصطناعية مثل "أوزيمبيك" لتحفيز إطلاق الأنسولين.
وبحسب الدراسة، هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث قبل أن يتم توسيع هذه النتائج لتشمل البشر، ولكن النتائج تشير إلى أن بعض الألياف قد تكون أكثر ملاءمة لفقدان الوزن والسيطرة على الأنسولين من غيرها.