https://sarabic.ae/20241004/رئيس-الوزراء-الياباني-سنحافظ-على-سياسة-العقوبات-ضد-روسيا-ودعم-أوكرانيا-1093419563.html
رئيس الوزراء الياباني: سنحافظ على سياسة العقوبات ضد روسيا ودعم أوكرانيا
رئيس الوزراء الياباني: سنحافظ على سياسة العقوبات ضد روسيا ودعم أوكرانيا
سبوتنيك عربي
تعهد رئيس الوزراء الياباني الجديد، شيجيرو إيشيبا، اليوم الجمعة، بالحفاظ على "سياسة العقوبات ضد روسيا وتقديم المساعدة لأوكرانيا"، كما أعلن عن "المسار الذي لم... 04.10.2024, سبوتنيك عربي
2024-10-04T06:14+0000
2024-10-04T06:14+0000
2024-10-04T06:14+0000
العالم
روسيا
أخبار روسيا اليوم
أخبار اليابان
بحر اليابان
جزر الكوريل
جزر الكوريل
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101757/88/1017578870_0:0:1920:1080_1920x0_80_0_0_8e1913c06b3d2d03c5eb2defaa1f4561.jpg
وقال إيشيبا في خطابه في البرلمان الياباني: "سنواصل بقوة تعزيز العقوبات ضد روسيا وتقديم المساعدة لأوكرانيا. العلاقات مع روسيا في حالة صعبة، لكن بلادنا ستواصل مسارها نحو حل المشكلة الإقليمية وإبرام معاهدة سلام".وشهدت العلاقات بين روسيا واليابان غموضا لسنوات عديدة بسبب غياب معاهدة السلام. يُذكر أنه في عام 1956، وقع الاتحاد السوفييتي واليابان إعلانًا مشتركًا، وافقت فيه موسكو على النظر في إمكانية نقل جزر هابوماي وشيكوتان إلى اليابان بعد إبرام معاهدة سلام، ولم يتأثر مصير جزر كوناشير وإيتوروب. وكان الاتحاد السوفييتي يأمل في أن يضع الإعلان المشترك حدا للنزاع، لكن اليابان اعتبرت الوثيقة مجرد جزء من الحل للمشكلة، دون أن تتخلى عن مطالباتها بجميع الجزر.ولم تسفر المفاوضات اللاحقة عن شيء، ولم يتم التوقيع على معاهدة سلام لإنهاء الحرب العالمية الثانية. وهناك وجهة نظر مفادها أن معارضة جدية نشأت من الولايات المتحدة، التي هددت بأنه إذا وافقت اليابان على نقل اثنتين فقط من الجزر الأربع إليها، فإن ذلك سيؤثر على عملية إعادة اتفاقية أوكيناوا على السيادة اليابانية (اتفاقية عودة الجزر).ودخلت اتفاقية أوكيناوا إلى اليابان حيز التنفيذ، في عام 1972. وموقف موسكو هو أن الجزر أصبحت جزءًا من الاتحاد السوفييتي بعد الحرب العالمية الثانية ولا يمكن التشكيك في سيادة روسيا الاتحادية عليها.وبعد أن اعتمدت اليابان عدة حزم من العقوبات ضد روسيا فيما يتعلق بالوضع في أوكرانيا، أعلنت وزارة الخارجية الروسية في 21 مارس/آذار 2022، أن موسكو ردا على خطوات طوكيو غير الودية، ترفض التفاوض على معاهدة سلام مع اليابان، وتوقف رحلات المواطنين اليابانيين دون تأشيرة إلى جزر الكوريل الجنوبية، وتنسحب من الحوار مع اليابان بشأن إقامة أنشطة اقتصادية مشتركة في جزر الكوريل الجنوبية.خفر السواحل الياباني: كوريا الشمالية أطلقت صاروخين بالستيين نحو البحرلافروف: اليابان تلتزم الصمت عمدا بشأن تورط أمريكا في الضربات النووية على أراضيها
https://sarabic.ae/20240621/اليابان-تفرض-عقوبات-على-11-فردا-و41-كيانا-روسيا-1090025824.html
https://sarabic.ae/20240922/أمريكا-والهند-واليابان-وأستراليا-تطلق-مهمة-بحرية-مشتركة-وتؤكد-على-إصلاح-مجلس-الأمن-الدولي-1092981701.html
أخبار اليابان
بحر اليابان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101757/88/1017578870_240:0:1680:1080_1920x0_80_0_0_ea0439f12b79cedf6d42a75ed86fd2fb.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, روسيا, أخبار روسيا اليوم, أخبار اليابان, بحر اليابان, جزر الكوريل, جزر الكوريل
العالم, روسيا, أخبار روسيا اليوم, أخبار اليابان, بحر اليابان, جزر الكوريل, جزر الكوريل
رئيس الوزراء الياباني: سنحافظ على سياسة العقوبات ضد روسيا ودعم أوكرانيا
تعهد رئيس الوزراء الياباني الجديد، شيجيرو إيشيبا، اليوم الجمعة، بالحفاظ على "سياسة العقوبات ضد روسيا وتقديم المساعدة لأوكرانيا"، كما أعلن عن "المسار الذي لم يتغير والمتمثل في حل المشكلة الإقليمية وإبرام معاهدة سلام مع روسيا".
وقال إيشيبا في خطابه في البرلمان الياباني: "سنواصل بقوة تعزيز العقوبات ضد روسيا وتقديم المساعدة لأوكرانيا. العلاقات مع روسيا في حالة صعبة، لكن بلادنا ستواصل مسارها نحو حل المشكلة الإقليمية وإبرام معاهدة سلام".
وشهدت العلاقات بين روسيا واليابان غموضا لسنوات عديدة بسبب غياب معاهدة السلام. يُذكر أنه في عام 1956، وقع الاتحاد السوفييتي واليابان إعلانًا مشتركًا، وافقت فيه موسكو على النظر في إمكانية نقل جزر هابوماي وشيكوتان إلى اليابان بعد إبرام معاهدة سلام، ولم يتأثر مصير جزر كوناشير وإيتوروب. وكان الاتحاد السوفييتي يأمل في أن يضع الإعلان المشترك حدا للنزاع، لكن اليابان اعتبرت الوثيقة مجرد جزء من الحل للمشكلة، دون أن تتخلى عن مطالباتها بجميع الجزر.
ولم تسفر المفاوضات اللاحقة عن شيء، ولم يتم التوقيع على معاهدة سلام لإنهاء الحرب العالمية الثانية. وهناك وجهة نظر مفادها أن
معارضة جدية نشأت من الولايات المتحدة، التي هددت بأنه إذا وافقت اليابان على نقل اثنتين فقط من الجزر الأربع إليها، فإن ذلك سيؤثر على عملية إعادة اتفاقية أوكيناوا على السيادة اليابانية (اتفاقية عودة الجزر).
ودخلت اتفاقية أوكيناوا إلى اليابان حيز التنفيذ، في عام 1972. وموقف موسكو هو أن الجزر أصبحت جزءًا من الاتحاد السوفييتي بعد الحرب العالمية الثانية ولا يمكن التشكيك في سيادة روسيا الاتحادية عليها.
وبعد أن اعتمدت اليابان عدة حزم من العقوبات ضد روسيا فيما يتعلق بالوضع في أوكرانيا، أعلنت وزارة الخارجية الروسية في 21 مارس/آذار 2022، أن موسكو ردا على خطوات طوكيو غير الودية،
ترفض التفاوض على معاهدة سلام مع اليابان، وتوقف رحلات المواطنين اليابانيين دون تأشيرة إلى جزر الكوريل الجنوبية، وتنسحب من الحوار مع اليابان بشأن إقامة أنشطة اقتصادية مشتركة في جزر الكوريل الجنوبية.