https://sarabic.ae/20241017/مدرسة-لبنانية-تتحول-إلى-مركز-إيواء-وكاميرا-سبوتنيك-ترصد-الواقع-فيديو-1093870702.html
مدرسة لبنانية تتحول إلى مركز إيواء وكاميرا "سبوتنيك" ترصد الواقع... فيديو
مدرسة لبنانية تتحول إلى مركز إيواء وكاميرا "سبوتنيك" ترصد الواقع... فيديو
سبوتنيك عربي
تحولت إحدى المدارس الواقعة في شارع الحمرا، وسط العاصمة اللبنانية بيروت، إلى مركز إيواء مؤقت للنازحين من المناطق الجنوبية نتيجة القصف الإسرائيلي المكثف على... 17.10.2024, سبوتنيك عربي
2024-10-17T13:00+0000
2024-10-17T13:00+0000
2024-10-17T13:01+0000
لبنان
أخبار لبنان
الحرب على حزب الله
أخبار حزب الله
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
حصري
تقارير سبوتنيك
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/11/1093870449_11:0:841:467_1920x0_80_0_0_02c933e751114fbdae390b48325d370e.png
المدرسة الإنجيلية التي كانت مخصصة سابقًا للطلاب، أصبحت اليوم ملاذًا آمنًا لأكثر من 350 شخصًا فرّوا من منازلهم بحثًا عن الأمان.وتقاسمت العائلات النازحة الفصول الدراسية التي أصبحت مأوى مؤقتًا لهم، فيما يتواجد الأطفال في كل زاوية يحاولون التأقلم مع واقعهم الجديد وسط الألعاب القليلة المتاحة والموارد المحدودة.كاميرا "سبوتنيك" بيروت تجولت داخل المدرسة لرصد الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها النازحون.والتقت الأخصائية الاجتماعية مارينا التي قالت: "الآن هناك 58 عائلة أو 380 شخصًا. هؤلاء جميعهم أشخاص أتوا من مناطق مختلفة من جنوب لبنان وبيروت. تم توزيع الأشخاص في الملعب وعلى السطح، وجميع المقاعد المتاحة مشغولة. كل من يعيش هنا مشغول بشيء ما. الناس يعملون، ويساعدون الآخرين. فتحنا أبوابنا ونفعل كل ما في وسعنا".والتقت كاميرا "سبوتنيك" الممرضة ملك التي عبّرت عن تعاطفها قائلة: "جئت إلى هنا كمتطوعة لمساعدة كل هؤلاء الأشخاص الموجودين هنا، سواء داخل المبنى أو خارجه. أنا أبحث عن الأدوية المتوفرة، وإذا لم يكن هناك دواء، أطلب من أصدقائي المساعدة".وأضافت السيدة: "عمري 64 عامًا، وهذه أصعب حرب رأيتها بالفعل. الحمد لله، نحن أفضل بكثير هنا من العديد من مواطنينا، لكنهم قطعوا عنا حتى الأوكسجين". وتابعت السيدة: "كنا نعيش بشكل جيد، وكان لدينا المال، وكنا نشتري اللحوم، وكان بإمكاني شراء المزيد، يمكنني أيضًا توفير بعض المال وبناء منزل جديد. أحب منزلي كثيرًا، فهو قصر بالنسبة لي. وكان المستشفى في الجهة المقابلة تمامًا، وكان من المناسب النزول إليه، حيث يقوم الطبيب بفحصي".ويشار إلى أن القصف الإسرائيلي على عدة مناطق في لبنان قد تسبب في تهجير أكثر من 1.2 مليون شخص.وقال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، خلال مؤتمر صحفي، إن "لبنان يشهد أكبر نزوح جماعي في تاريخه نتيجة القصف الإسرائيلي"، مؤكدًا أن "نحو مليون شخص أجبروا على مغادرة مناطقهم".نازحات لبنانيات يتحدثن عبر "سبوتنيك"... هكذا يروين تجربتهنمحافظ الشمال اللبناني لـ"سبوتنيك": هناك 143 مركز إيواء في المنطقة والوضع الأمني في الشمال مستقر
https://sarabic.ae/20231031/حركة-نزوح-كثيفة-من-القرى-الحدودية-مع-اشتداد-حدة-المعارك-جنوبي-لبنان-1082658334.html
https://sarabic.ae/20241011/أم-لبنانية-نازحة-تروي-قصة-نضالها-لتدريس-ابنتها-على-شاطئ-بيروت-فيديو-1093632913.html
https://sarabic.ae/20241002/ميقاتي-أكثر-من-مليون-لبناني-نزحوا-من-مناطقهم-بسبب-إسرائيل-1093370788.html
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
لبنان, أخبار لبنان, الحرب على حزب الله, أخبار حزب الله, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حصري, تقارير سبوتنيك
لبنان, أخبار لبنان, الحرب على حزب الله, أخبار حزب الله, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حصري, تقارير سبوتنيك
مدرسة لبنانية تتحول إلى مركز إيواء وكاميرا "سبوتنيك" ترصد الواقع... فيديو
13:00 GMT 17.10.2024 (تم التحديث: 13:01 GMT 17.10.2024) حصري
تحولت إحدى المدارس الواقعة في شارع الحمرا، وسط العاصمة اللبنانية بيروت، إلى مركز إيواء مؤقت للنازحين من المناطق الجنوبية نتيجة القصف الإسرائيلي المكثف على لبنان.
المدرسة الإنجيلية التي كانت مخصصة سابقًا للطلاب، أصبحت اليوم ملاذًا آمنًا لأكثر من 350 شخصًا فرّوا من منازلهم بحثًا عن الأمان.
وتقاسمت العائلات النازحة الفصول الدراسية التي أصبحت مأوى مؤقتًا لهم، فيما يتواجد الأطفال في كل زاوية يحاولون التأقلم مع واقعهم الجديد وسط الألعاب القليلة المتاحة والموارد المحدودة.
كاميرا "سبوتنيك" بيروت تجولت داخل المدرسة لرصد الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها النازحون.
والتقت الأخصائية الاجتماعية مارينا التي قالت: "الآن هناك 58 عائلة أو 380 شخصًا. هؤلاء جميعهم أشخاص أتوا من مناطق مختلفة من جنوب لبنان وبيروت. تم توزيع الأشخاص في الملعب وعلى السطح، وجميع المقاعد المتاحة مشغولة. كل من يعيش هنا مشغول بشيء ما. الناس يعملون، ويساعدون الآخرين. فتحنا أبوابنا ونفعل كل ما في وسعنا".
31 أكتوبر 2023, 10:45 GMT
والتقت كاميرا "سبوتنيك" الممرضة ملك التي عبّرت عن تعاطفها قائلة: "جئت إلى هنا كمتطوعة لمساعدة كل هؤلاء الأشخاص الموجودين هنا، سواء داخل المبنى أو خارجه. أنا أبحث عن الأدوية المتوفرة، وإذا لم يكن هناك دواء، أطلب من أصدقائي المساعدة".
وقالت امرأة مسنة نازحة من جنوب لبنان: "إنه أمر صعب للغاية عندما تقضي حياتك كلها في منزلك الخاص، ثم يتعين عليك الهرب إلى مكان ما، وتترك بلا مأوى، وتتعرض للإذلال".
وأضافت السيدة: "عمري 64 عامًا، وهذه أصعب حرب رأيتها بالفعل. الحمد لله، نحن أفضل بكثير هنا من العديد من مواطنينا، لكنهم قطعوا عنا حتى الأوكسجين".
وتابعت السيدة:
"كنا نعيش بشكل جيد، وكان لدينا المال، وكنا نشتري اللحوم، وكان بإمكاني شراء المزيد، يمكنني أيضًا توفير بعض المال وبناء منزل جديد. أحب منزلي كثيرًا، فهو قصر بالنسبة لي. وكان المستشفى في الجهة المقابلة تمامًا، وكان من المناسب النزول إليه، حيث يقوم الطبيب بفحصي".
ويشار إلى أن القصف الإسرائيلي على عدة مناطق في لبنان قد تسبب
في تهجير أكثر من 1.2 مليون شخص.وقال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، خلال مؤتمر صحفي، إن
"لبنان يشهد أكبر نزوح جماعي في تاريخه نتيجة القصف الإسرائيلي"، مؤكدًا أن "نحو مليون شخص أجبروا على مغادرة مناطقهم".
