https://sarabic.ae/20241201/بيدرسون-يدعو-إلى-محادثات-سلام-شاملة-بشأن-سوريا-1095372521.html
بيدرسون يدعو إلى محادثات سلام شاملة بشأن سوريا
بيدرسون يدعو إلى محادثات سلام شاملة بشأن سوريا
سبوتنيك عربي
ذكر المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، ردًا على الأوضاع الراهنة شمالي البلاد، أنه "مستعد للمساعدة في جمع أصحاب المصلحة السوريين والدوليين، لإجراء محادثات... 01.12.2024, سبوتنيك عربي
2024-12-01T13:44+0000
2024-12-01T13:44+0000
2024-12-01T18:18+0000
أخبار سوريا اليوم
منظمة الأمم المتحدة
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104326/83/1043268364_0:0:2683:1509_1920x0_80_0_0_c7db076b5271b9b70f4ef82c26614222.jpg
وقال بيدرسون، في بيان على الموقع الإلكتروني لبعثة الأمم المتحدة في سوريا: "أدعو إلى مشاركة سياسية عاجلة وجادة بين أصحاب المصلحة السوريين والدوليين لتجنب إراقة الدماء والتركيز على الحل السياسي، وفقا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254 (2015)، وسأواصل العمل مع جميع الأطراف وأدعو لعقد اجتماعات بين أصحاب المصلحة الدوليين والسوريين لإجراء مفاوضات سلام جديدة وشاملة بشأن سوريا".ويعتقد أن الأحداث الأخيرة في سوريا تشكل "تهديدا خطيرا" للسكان المدنيين وتترتب عليها "عواقب وخيمة" على السلام والأمن الإقليميين والدوليين.جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه القائم بصلاحيات الرئيس الأبخازي بادرا غومبا، مع الرئيس السوري، وفقا للرئاسة السورية.وأكد الرئيس السوري، خلال الاتصال، أن "الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة، وهي اللغة التي سنكسره ونقضي عليه بها، أيا كان داعموه ورعاته، والإرهابيون لا يمثلون لا شعبا ولا مؤسسات، يمثلون فقط الأجهزة التي تشغلهم وتدعمهم".ويوم الأربعاء الماضي، شنّ تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي (المحظور في روسيا ودول عدة)، هجومًا عنيفًا على نقاط الجيش السوري في أرياف محافظات حلب وحماة وإدلب السورية.وشنّ التنظيم الإرهابي قصفا صاروخيا على بلدتي نبل والزهراء وباتجاه بلدة قيتان الجبل، في ريف حلب الغربي، على التوازي مع قصف عنيف على خطوط التماس في ريفي إدلب الجنوبي وحماة الغربي.
https://sarabic.ae/20241201/وسط-حالة-تأهب-قصوى-العراق-يرسل-تعزيزات-إلى-الحدود-السورية-1095371324.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104326/83/1043268364_0:0:2683:2013_1920x0_80_0_0_dee0b1cf2e1f698138bb5a5bf910eafb.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار سوريا اليوم, منظمة الأمم المتحدة, العالم العربي
أخبار سوريا اليوم, منظمة الأمم المتحدة, العالم العربي
بيدرسون يدعو إلى محادثات سلام شاملة بشأن سوريا
13:44 GMT 01.12.2024 (تم التحديث: 18:18 GMT 01.12.2024) ذكر المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، ردًا على الأوضاع الراهنة شمالي البلاد، أنه "مستعد للمساعدة في جمع أصحاب المصلحة السوريين والدوليين، لإجراء محادثات سلام جديدة وشاملة بشأن سوريا".
وقال بيدرسون، في بيان على الموقع الإلكتروني لبعثة الأمم المتحدة في سوريا: "أدعو إلى مشاركة سياسية عاجلة وجادة بين أصحاب المصلحة السوريين والدوليين لتجنب إراقة الدماء والتركيز على الحل السياسي، وفقا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254 (2015)، وسأواصل العمل مع جميع الأطراف وأدعو لعقد اجتماعات بين أصحاب المصلحة الدوليين والسوريين لإجراء مفاوضات سلام جديدة وشاملة بشأن سوريا".
وأشار بيدرسون إلى أنه يتابع الوضع في سوريا عن كثب، لافتًا إلى "تغيرات جذرية على الخطوط الأمامية" في الأيام الأخيرة، على حد تعبيره.
ويعتقد أن الأحداث الأخيرة في سوريا تشكل "تهديدا خطيرا" للسكان المدنيين وتترتب عليها "عواقب وخيمة" على السلام والأمن الإقليميين والدوليين.
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، تعهد الرئيس السوري بشار الأسد، بـ"استخدام القوة للقضاء على الإرهاب".
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه القائم بصلاحيات الرئيس الأبخازي بادرا غومبا، مع الرئيس السوري، وفقا للرئاسة السورية.
وأكد الرئيس السوري، خلال الاتصال، أن "الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة، وهي اللغة التي سنكسره ونقضي عليه بها، أيا كان داعموه ورعاته، والإرهابيون لا يمثلون لا شعبا ولا مؤسسات، يمثلون فقط الأجهزة التي تشغلهم وتدعمهم".
ويوم الأربعاء الماضي، شنّ تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي (المحظور في روسيا ودول عدة)، هجومًا عنيفًا على نقاط الجيش السوري في أرياف محافظات حلب وحماة وإدلب السورية.
وشنّ التنظيم الإرهابي قصفا صاروخيا على بلدتي نبل والزهراء وباتجاه بلدة قيتان الجبل، في ريف حلب الغربي، على التوازي مع قصف عنيف على خطوط التماس في ريفي إدلب الجنوبي وحماة الغربي.