https://sarabic.ae/20241225/خروف-الأوراق-رصد-كائن-غريب-في-المياه-الضحلة-فيديو------1096175429.html
"خروف الأوراق"... رصد كائن غريب في المياه الضحلة... فيديو
"خروف الأوراق"... رصد كائن غريب في المياه الضحلة... فيديو
سبوتنيك عربي
اكتشف علماء البحار كائنا غريبا يعتقد أنه ينتمي إلى أحد أنواع الحلزونات البحرية، في المياه الضحلة بالقرب من الشعاب المرجانية. 25.12.2024, سبوتنيك عربي
2024-12-25T13:00+0000
2024-12-25T13:00+0000
2024-12-25T13:00+0000
مجتمع
علوم
بحار
بحار ومحيطات
البحار
ما وراء البحار
كائنات
كائنات حية
كائنات غريبة
نادي الفيديو
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0c/19/1096174977_0:51:750:473_1920x0_80_0_0_3bb7205f6946600c1772a8e1bdc1010e.png
يتغذى الحلزون البحري أو ما يعرف بـ"خروف الأوراق" على الطحالب، لسرقة قدرتها على التمثيل الضوئي وتحويلها إلى طاقة شمسية.تتميز هذه المخلوقات الرائعة بوجوه بيضاء وعيون سوداء صغيرة وأذنين. هذه الهياكل عبارة عن أعضاء خاصة تسمى حويصلات الأنف مغطاة بشعر صغير يساعد الحلزونة الورقية على استشعار المواد الكيميائية في الماء وإيجاد الطعام.تم اكتشاف الحلزونة الورقية لأول مرة قبالة جزيرة كوروشيما باليابان عام 1993، حيث يصل طولها إلى 0.3 بوصة (8 ملم). كما تم تسجيلها في الفلبين وإندونيسيا وسنغافورة وتايلاند. تعيش الحلزونات البحرية في المياه الضحلة بالقرب من الشعاب المرجانية. وتعيش على الطحالب، التي تزودها أيضًا بالطعام.عندما تتغذى الحلزونات البحرية على الطحالب، فإنها تمتص "البلاستيدات الخضراء" (وهي هياكل خاصة تحدث فيها عملية التمثيل الضوئي). وتمتلئ هذه الطحالب بالكلوروفيل، وتمنح الصبغة الخضراء أجسام الحلزونات البحرية لونًا يشبه لون الأوراق. وهذا لا يساعدها فقط على الاندماج مع محيطها للاختباء بشكل أفضل من الحيوانات المفترسة، بل يمنحها أيضًا طريقة ذكية لتوليد الطعام.تسرق الحلزونات البحرية "البلاستيدات الخضراء" من خلال عملية تسمى (kleptoplasty)، من الكلمة اليونانية والتي تعني "لص"، وتخزنها في أنسجتها لمدة تصل إلى 10 أيام. وتستمر "البلاستيدات الخضراء" في العمل داخل الحيوانات، مما يمكنها من توليد الطاقة من خلال عملية التمثيل الضوئي.وبحسب المقالة المنشورة في مجلة "لايف ساينس" العلمية، فإنه إلى جانب الشعاب المرجانية، والسلمندر المرقط، والمحار العملاق، تعد هذه الرخويات التي تعمل بالطاقة الشمسية من بين الحيوانات القليلة التي يمكنها القيام بعملية التمثيل الضوئي.رصد أصوات غامضة من المحيط يرجح أنها محادثة بين كائنات عملاقةالعثور على كائن نادر لا يتعدى وجوده الـ1 من 100 مليون... فيديو
https://sarabic.ae/20240723/سمكة-اليد-الحمراء-كائن-غريب-يظهر-في-أستراليا-صور--1091065468.html
https://sarabic.ae/20241114/رصد-كائن-بحري-غامض-في-الجزء-المظلم-من-المحيط-فيديو--1094792314.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0c/19/1096174977_27:0:723:522_1920x0_80_0_0_3f5ddba51b2497c2e316ef3ea1cff5d7.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
علوم, بحار, بحار ومحيطات, البحار, ما وراء البحار, كائنات, كائنات حية, كائنات غريبة, نادي الفيديو
علوم, بحار, بحار ومحيطات, البحار, ما وراء البحار, كائنات, كائنات حية, كائنات غريبة, نادي الفيديو
"خروف الأوراق"... رصد كائن غريب في المياه الضحلة... فيديو
اكتشف علماء البحار كائنا غريبا يعتقد أنه ينتمي إلى أحد أنواع الحلزونات البحرية، في المياه الضحلة بالقرب من الشعاب المرجانية.
يتغذى الحلزون البحري أو ما يعرف بـ"خروف الأوراق" على الطحالب، لسرقة قدرتها على التمثيل الضوئي وتحويلها إلى طاقة شمسية.
تتميز هذه المخلوقات الرائعة بوجوه بيضاء وعيون سوداء صغيرة وأذنين. هذه الهياكل عبارة عن أعضاء خاصة تسمى حويصلات الأنف مغطاة بشعر صغير يساعد الحلزونة الورقية على استشعار المواد الكيميائية في الماء وإيجاد الطعام.
أجسامها الصغيرة مغطاة بهياكل خضراء تسمى "سيراتا"، والتي تشبه الأوراق وتمنحها مساحة سطح أكبر لتبادل الغازات.
تم اكتشاف الحلزونة الورقية لأول مرة قبالة جزيرة كوروشيما باليابان عام 1993، حيث يصل طولها إلى 0.3 بوصة (8 ملم). كما تم تسجيلها في الفلبين وإندونيسيا وسنغافورة وتايلاند.
تعيش الحلزونات البحرية في المياه الضحلة بالقرب
من الشعاب المرجانية. وتعيش على الطحالب، التي تزودها أيضًا بالطعام.
عندما تتغذى الحلزونات البحرية على الطحالب، فإنها تمتص "البلاستيدات الخضراء" (وهي هياكل خاصة تحدث فيها عملية التمثيل الضوئي). وتمتلئ هذه الطحالب بالكلوروفيل، وتمنح الصبغة الخضراء أجسام الحلزونات البحرية لونًا يشبه لون الأوراق. وهذا لا يساعدها فقط على الاندماج مع محيطها للاختباء بشكل أفضل
من الحيوانات المفترسة، بل يمنحها أيضًا طريقة ذكية لتوليد الطعام.
تسرق الحلزونات البحرية "البلاستيدات الخضراء" من خلال عملية تسمى (kleptoplasty)، من الكلمة اليونانية والتي تعني "لص"، وتخزنها في أنسجتها لمدة تصل إلى 10 أيام. وتستمر "البلاستيدات الخضراء"
في العمل داخل الحيوانات، مما يمكنها من توليد الطاقة من خلال عملية التمثيل الضوئي.
وبحسب المقالة المنشورة في مجلة "لايف ساينس" العلمية، فإنه إلى جانب الشعاب المرجانية، والسلمندر المرقط، والمحار العملاق، تعد هذه الرخويات التي تعمل بالطاقة الشمسية من بين الحيوانات القليلة التي يمكنها القيام بعملية التمثيل الضوئي.