https://sarabic.ae/20250127/الرئاسة-الفلسطينية-تحمل-إسرائيل-مسؤولية-تدهور-الأوضاع-في-مدن-وقرى-ومخيمات-الضفة-الغربية-1097221397.html
الرئاسة الفلسطينية تحمل إسرائيل مسؤولية تدهور الأوضاع في مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية
الرئاسة الفلسطينية تحمل إسرائيل مسؤولية تدهور الأوضاع في مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية
سبوتنيك عربي
حذرت الرئاسة الفلسطينية، من تداعيات استمرار الحرب المتواصلة على الشعب الفلسطيني من قبل إسرايئل، والتي بدأت بشن المرحلة الثانية من الحرب على الضفة الغربية... 27.01.2025, سبوتنيك عربي
2025-01-27T22:25+0000
2025-01-27T22:25+0000
2025-01-28T05:20+0000
أخبار فلسطين اليوم
أخبار الضفة الغربية
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/08/1093543465_0:0:1920:1080_1920x0_80_0_0_8ebb5d07834ecd665f0debe1c7ceeeb2.jpg.webp
وقالت الرئاسة الفلسطينية، في بيان لها، إن "هذا العدوان يترافق مع ما تتعرض له محافظة جنين من عدوان إسرائيلي متواصل، أدى إلى مقتل 17 مواطنا، وإصابة 39 آخرين، واعتقال 28 مواطنا آخر، بالإضافة إلى تفجير وحرق العشرات من منازل المواطنين، وتدمير واسع للبنية التحتية في المحافظة"، حسب وكالة الأنباء الفلسطينية- وفا.وحملت الرئاسة، "سلطات الاحتلال مسؤولية تدهور الأوضاع في مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية، من خلال استمرار الاعتداءات على شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، الذي لن يجلب الأمن والاستقرار لأحد، بل يسهم بالتصعيد ومزيد من العنف".وطالبت الرئاسة الفلسطينية، "الإدارة الأمريكية الجديدة بوقف العبث الإسرائيلي الذي سيؤدي إلى استمرار حالة عدم الاستقرار والقلق، وزعزعة الأمن في المنطقة، ولا يسهم بمعالجة مشاكل المنطقة برمتها، وذلك من أجل الوصول إلى سلام مستدام يوقف النزاعات ويمنع الصراعات في المستقبل".وأصدر الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق، تعليقا بشأن مقطع مصور متداول عبر مواقع التواصل، والذي يظهر قيام أحد جنوده بارتداء ملابس نسائية داخلية تتعلق بمرأة فلسطينية، أثناء مداهمة منزلها في مدينة بيت لحم في الضفة الغربية.وفي الصور ومقاطع الفيديو المنشورة على الإنترنت، يمكن رؤية الجندي الإسرائيلي، وهو يتجول مرتديا ملابس داخلية وردية اللون وحمالة صدر يرتديها فوق ملابسه العسكرية، بينما كانت مجموعته العسكرية تنفذ إحدى العمليات في بيت لحم.وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له، إن "هذا حادث خطير لا يتماشى مع قيم الجيش الإسرائيلي، نحن على علم بالحادث ونتعامل معه". وتابع أنه "سيتم استجواب الجنود المتورطين، وسيواجهون إجراءات تأديبية من قادتهم"، وفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".وأعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الثلاثاء الماضي، البدء في عملية عسكرية في مدينة جنين في الضفة الغربية. وذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن الحكومة الإسرائيلية أطلقت على العملية العسكرية في الضفة الغربية اسم "السور الحديدي".وذكرت "القناة 12" الإسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك والشرطة قد شنوا عملية واسعة في مدينة جنين بزعم القضاء على "الإرهاب"، مؤكدا أن العملية تمثل خطوة إضافية في سبيل تحقيق الأمن في الضفة الغربية.من جانبها، أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت عدة قرى في الضفة الغربية وجنين، منها بلدة الخضر، جنوب بيت لحم.وتمركزت القوات الإسرائيلية في منطقة "البوابة" في مدينة الخضر وعلى امتداد الشارع الواصل للبلدة القديمة، وأطلقت قنابل الغاز السام، والصوت، تجاه منازل المواطنين والمحلات التجارية، دون أن يبلغ عن إصابات.يأتي ذلك بعد أيام من وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والتي بدورها أعلنت هيئة السجون الإسرائيلية، إطلاق سراح 90 أسيرا فلسطينيا، ضمن اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الموقع بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية.ووصلت الحافلات التي تقل الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى بيتونيا غرب رام الله في الضفة الغربية، وذلك بعد تأخير الإفراج عنهم قبل حل أزمة مع الصليب الأحمر بشأن دفعة الأسرى الفلسطينيين، حيث كشفت عملية التدقيق في الأسماء داخل سجون "عوفر" عن نقص في أسيرة.ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية، حيّز التنفيذ، الأسبوع الماضي، بعد 471 يوما من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.ويظهر الاتفاق الذي أقرته الحكومة الإسرائيلية، أنه سيتم الإفراج عن 1904 أسرى فلسطينيين في المجمل، بينهم 737 أسيرا محتجزين في السجون الإسرائيلية، بالإضافة إلى 1167 فلسطينيا من قطاع غزة، كانوا قد اعتقلوا خلال العمليات البرية، ولم يشاركوا في أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.وتشمل الصفقة في مرحلتها الأولى تحرير 290 أسيرا من المحكومين بالمؤبد، وتضم أيضا جميع الأطفال والنساء وعددهم 95 شخصا، بينهم 87 أسيرة. ويتألف الاتفاق من 3 مراحل، تبلغ مدة كل منها 42 يوما، وتشمل المرحلة الأولى الإفراج عن 33 إسرائيليا محتجزين في قطاع غزة من أصل 98 محتجزا، سواء كانوا أحياء أو أمواتا، وذلك مقابل الإفراج بالمرحلة الأولى عن مئات الأسرى الفلسطينيين.
https://sarabic.ae/20250124/خبير-في-الشأن-الفلسطيني-الضفة-الغربية-تشهد-تطهيرا-عرقيا-وسيناريو-الهجرة-قادم-1097118280.html
https://sarabic.ae/20250123/خبير-في-الشأن-الإسرائيلي-قد-نشهد-تصعيدًا-أكبر-في-الضفة-الغربية-ونتنياهو-أمام-خيارين-1097076434.html
https://sarabic.ae/20250122/مسؤول-فلسطيني-لـ-سبوتنيك-نتنياهو-يعوض-في-الضفة-مع-فشل-في-تحقيقه-بقطاع-غزة-1097050331.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/08/1093543465_240:0:1680:1080_1920x0_80_0_0_0ebcd54dac0b8edf6ad476f2da76666a.jpg.webpسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار فلسطين اليوم, أخبار الضفة الغربية, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار العالم الآن, العالم العربي
أخبار فلسطين اليوم, أخبار الضفة الغربية, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار العالم الآن, العالم العربي
الرئاسة الفلسطينية تحمل إسرائيل مسؤولية تدهور الأوضاع في مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية
22:25 GMT 27.01.2025 (تم التحديث: 05:20 GMT 28.01.2025) حذرت الرئاسة الفلسطينية، من تداعيات استمرار الحرب المتواصلة على الشعب الفلسطيني من قبل إسرايئل، والتي بدأت بشن المرحلة الثانية من الحرب على الضفة الغربية بالعدوان على محافظة طولكرم.
وقالت الرئاسة الفلسطينية، في بيان لها، إن "هذا العدوان يترافق مع ما تتعرض له محافظة جنين من عدوان إسرائيلي متواصل، أدى إلى مقتل 17 مواطنا، وإصابة 39 آخرين، واعتقال 28 مواطنا آخر، بالإضافة إلى تفجير وحرق العشرات من منازل المواطنين، وتدمير واسع للبنية التحتية في المحافظة"، حسب
وكالة الأنباء الفلسطينية- وفا.
وحملت الرئاسة، "سلطات الاحتلال مسؤولية تدهور الأوضاع في مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية، من خلال استمرار الاعتداءات على شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، الذي لن يجلب الأمن والاستقرار لأحد، بل يسهم بالتصعيد ومزيد من العنف".
وطالبت الرئاسة الفلسطينية، "الإدارة الأمريكية الجديدة بوقف العبث الإسرائيلي الذي سيؤدي إلى استمرار حالة عدم الاستقرار والقلق، وزعزعة الأمن في المنطقة، ولا يسهم بمعالجة مشاكل المنطقة برمتها، وذلك من أجل الوصول إلى سلام مستدام يوقف النزاعات ويمنع الصراعات في المستقبل".
وأصدر الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق، تعليقا بشأن مقطع مصور متداول عبر مواقع التواصل، والذي يظهر قيام أحد جنوده بارتداء ملابس نسائية داخلية تتعلق بمرأة فلسطينية، أثناء مداهمة منزلها في مدينة بيت لحم في الضفة الغربية.
وفي الصور ومقاطع الفيديو المنشورة على الإنترنت، يمكن رؤية الجندي الإسرائيلي، وهو يتجول مرتديا ملابس داخلية وردية اللون وحمالة صدر يرتديها فوق ملابسه العسكرية، بينما كانت مجموعته العسكرية تنفذ إحدى العمليات في بيت لحم.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له، إن "
هذا حادث خطير لا يتماشى مع قيم الجيش الإسرائيلي، نحن على علم بالحادث ونتعامل معه". وتابع أنه "سيتم استجواب الجنود المتورطين، وسيواجهون إجراءات تأديبية من قادتهم"، وفقا
لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وأعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الثلاثاء الماضي،
البدء في عملية عسكرية في مدينة جنين في الضفة الغربية. وذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن الحكومة الإسرائيلية أطلقت على العملية العسكرية في الضفة الغربية اسم "السور الحديدي".
وذكرت "القناة 12" الإسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك والشرطة قد شنوا عملية واسعة في مدينة جنين بزعم القضاء على "الإرهاب"، مؤكدا أن العملية تمثل خطوة إضافية في سبيل تحقيق الأمن في الضفة الغربية.
من جانبها، أفادت
وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت عدة قرى في الضفة الغربية وجنين، منها بلدة الخضر،
جنوب بيت لحم.
وتمركزت القوات الإسرائيلية في منطقة "البوابة" في مدينة الخضر وعلى امتداد الشارع الواصل للبلدة القديمة، وأطلقت قنابل الغاز السام، والصوت، تجاه منازل المواطنين والمحلات التجارية، دون أن يبلغ عن إصابات.
يأتي ذلك بعد أيام من وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والتي بدورها أعلنت هيئة السجون الإسرائيلية،
إطلاق سراح 90 أسيرا فلسطينيا، ضمن اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الموقع بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية.
ووصلت الحافلات التي تقل الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى بيتونيا غرب رام الله في الضفة الغربية، وذلك بعد تأخير الإفراج عنهم قبل حل أزمة مع الصليب الأحمر بشأن دفعة الأسرى الفلسطينيين، حيث كشفت عملية التدقيق في الأسماء داخل سجون "عوفر" عن نقص في أسيرة.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية، حيّز التنفيذ، الأسبوع الماضي، بعد 471 يوما من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
ويظهر الاتفاق الذي أقرته الحكومة الإسرائيلية، أنه سيتم الإفراج عن 1904 أسرى فلسطينيين في المجمل، بينهم 737 أسيرا محتجزين في السجون الإسرائيلية، بالإضافة إلى 1167 فلسطينيا من قطاع غزة، كانوا قد اعتقلوا خلال العمليات البرية، ولم يشاركوا في أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وتشمل الصفقة في مرحلتها الأولى تحرير 290 أسيرا من المحكومين بالمؤبد، وتضم أيضا جميع الأطفال والنساء وعددهم 95 شخصا، بينهم 87 أسيرة. ويتألف الاتفاق من 3 مراحل، تبلغ مدة كل منها 42 يوما، وتشمل المرحلة الأولى الإفراج عن 33 إسرائيليا محتجزين في قطاع غزة من أصل 98 محتجزا، سواء كانوا أحياء أو أمواتا، وذلك مقابل الإفراج بالمرحلة الأولى عن مئات الأسرى الفلسطينيين.