https://sarabic.ae/20250129/قيادي-في-فتح-لـسبوتنيك-سنواجه-مخطط-تهجير-أبناء-غزة-ونحذر-من-الوقوع-في-فخ-الدولة-المصغرة---1097277564.html
قيادي في "فتح" لـ"سبوتنيك": سنواجه مخطط تهجير أبناء غزة ونحذر من الوقوع في فخ الدولة المصغرة
قيادي في "فتح" لـ"سبوتنيك": سنواجه مخطط تهجير أبناء غزة ونحذر من الوقوع في فخ الدولة المصغرة
سبوتنيك عربي
شدد المتحدث الرسمي باسم حركة "فتح"، عبد الفتاح دولة، على أن السلطة الفلسطينية ترفض كل الحلول المجتزأة ومن بينها الحديث عن دولة مصغرة، التي بدأ الترويج لها... 29.01.2025, سبوتنيك عربي
2025-01-29T12:29+0000
2025-01-29T12:29+0000
2025-01-29T12:29+0000
حصري
تقارير سبوتنيك
فلسطين المحتلة
أخبار فلسطين اليوم
حركة حماس
أخبار حركة فتح
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
غزة
قطاع غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/03/1092342048_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_dd72b011a81360597a4f7b7be6cc8bec.jpg.webp
عبد الفتاح دولة، وفي حديث عبر إذاعة "سبوتنيك"، أكد أن لا دولة في غزة ولا دولة من دون غزة، ونحن مع دولة عند حدود 67 وعاصمتها القدس، محذراً الداخل الفلسطيني من الوقوع في مثل هذا الفخ خاصة أنهم في حالة انقسام في الداخل وهذا ما تحاول إسرائيل الاستثمار فيه.وأضاف: "لا يوجد أي أبواب موصدة بين السلطة الفلسطينية وحركة حماس، والعبرة ليست في الاجتماع وإنما في أن ينجح هذا الاجتماع، وخلال اللقاءات الأخيرة كان هناك إيجابية وكنا نبحث عن كل ما من شأنه أن يخدم الشعب الفلسطيني، ولكن طالما أن هناك أطراف إقليمية تفرض رأيها على فصيل فلسطيني فإننا سنكون أمام عوائق كبيرة للوصول إلى التلاقي".وحول اللجنة المجتمعية، أشار عبد الفتاح دولة إلى أنهم في حركة فتح كان لديهم ملاحظات حول السلطة المجتمعية، فالحركة لا تقبل أن يكون هناك لجنة بديلة، والظهور وكأنهم منقسمين على بعضهم البعض، قائلاً: "لا نريد أن يكون هناك أي مسمى لا يرتبط بمنظمة التحرير الفلسطيني المسؤولة قانونيا وسياسية وإداريا عن الشعب الفلسطيني، وبالتالي أردنا شكلا للإدارة الفلسطينية يكون مرتبط بالسيادة الفلسطينية على كل الأراضي الفلسطينية ومن هنا كانت هذه الملاحظات على لجنة المجتمعية".وتابع: "السلطة الفلسطينية هي المسؤولة عن كل الشعب الفلسطيني ويجب عليها أن تتحمل مسؤولية الشعب، وهي كانت قد خرجت من قطاع غزة إداريا ولم تتخل عن مسؤولياتها لا في فترة الحرب ولا في فترة الانقلاب على الرغم من مصادرة إسرائيل جزء من الأموال الفلسطينية التي تدفع لقطاع غزة".وعن مخطط تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، أكد عبد الفتاح دولة أنه كما واجهوا مخططات إسرائيل على مر السنوات الماضية وكما واجهوا صفقة القرن في فترة انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيواجهون هذا المخطط، مشيرا إلى أنه يجب أن تكون الرسالة وصلت إلى الإدارة الأمريكية عندما عاد أهل غزة إليها.ورأى أن من يريد أن يحقق سلاماً وأمناً في المنطقة فذلك يبدأ بحقوق الشعب الفلسطيني وتجسيد الدولة الفلسطينية وانتهاء الاحتلال الإسرائيلي وهذا هو مفتاح الحل، معتبراً أنه يجب تكون سياسة الإدارة الأمريكية مختلفة عن السياسة السابقة، وعلى ترامب التعامل وفقا لما يوصل إلى السلام الحقيقي، لأن الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن حقه ولن يساوم عليه.الرئاسة الفلسطينية: يجب التركيز على تثبيت وقف إطلاق النار واستدامتهخبير في الشأن الإسرائيلي: قد نشهد تصعيدًا أكبر في الضفة الغربية ونتنياهو أمام خيارين
https://sarabic.ae/20250126/قطر-وإسرائيل-تعلنان-موعد-عودة-النازحين-إلى-شمال-غزة-1097186390.html
https://sarabic.ae/20250124/خبير-في-الشأن-الفلسطيني-الضفة-الغربية-تشهد-تطهيرا-عرقيا-وسيناريو-الهجرة-قادم-1097118280.html
فلسطين المحتلة
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/03/1092342048_0:0:2732:2048_1920x0_80_0_0_4dcb051ab9c2b150d548785724f020a3.jpg.webpسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حصري, تقارير سبوتنيك, فلسطين المحتلة, أخبار فلسطين اليوم, حركة حماس, أخبار حركة فتح, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, غزة, قطاع غزة, العالم العربي
حصري, تقارير سبوتنيك, فلسطين المحتلة, أخبار فلسطين اليوم, حركة حماس, أخبار حركة فتح, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, غزة, قطاع غزة, العالم العربي
قيادي في "فتح" لـ"سبوتنيك": سنواجه مخطط تهجير أبناء غزة ونحذر من الوقوع في فخ الدولة المصغرة
حصري
شدد المتحدث الرسمي باسم حركة "فتح"، عبد الفتاح دولة، على أن السلطة الفلسطينية ترفض كل الحلول المجتزأة ومن بينها الحديث عن دولة مصغرة، التي بدأ الترويج لها مؤخرا.
عبد الفتاح دولة، وفي حديث عبر إذاعة "سبوتنيك"، أكد أن لا دولة في غزة ولا دولة من دون غزة، ونحن مع دولة عند حدود 67 وعاصمتها القدس، محذراً الداخل الفلسطيني من الوقوع في مثل هذا الفخ خاصة أنهم في حالة انقسام في الداخل وهذا ما تحاول إسرائيل الاستثمار فيه.
وأضاف: "لا يوجد أي أبواب موصدة بين السلطة الفلسطينية وحركة حماس، والعبرة ليست في الاجتماع وإنما في أن ينجح هذا الاجتماع، وخلال اللقاءات الأخيرة كان هناك إيجابية وكنا نبحث عن كل ما من شأنه أن يخدم الشعب الفلسطيني، ولكن طالما أن هناك أطراف إقليمية تفرض رأيها على فصيل فلسطيني فإننا سنكون أمام عوائق كبيرة للوصول إلى التلاقي".
ضيف "سبوتنيك"، أشار إلى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، كان يبحث عن بدائل محلية ودولية، ولكن هذه البدائل فشلت لأن ما من أحد يقبل أن تدار فلسطين إلا من قبل الشعب والسلطة الفلسطينية.
وحول اللجنة المجتمعية، أشار عبد الفتاح دولة إلى أنهم في حركة فتح كان لديهم ملاحظات حول السلطة المجتمعية، فالحركة لا تقبل أن يكون هناك لجنة بديلة، والظهور وكأنهم منقسمين على بعضهم البعض، قائلاً: "لا نريد أن يكون هناك أي مسمى لا يرتبط بمنظمة التحرير الفلسطيني المسؤولة قانونيا وسياسية وإداريا عن الشعب الفلسطيني، وبالتالي أردنا
شكلا للإدارة الفلسطينية يكون مرتبط بالسيادة الفلسطينية على كل الأراضي الفلسطينية ومن هنا كانت هذه الملاحظات على لجنة المجتمعية".
وتابع: "السلطة الفلسطينية هي المسؤولة عن كل الشعب الفلسطيني ويجب عليها أن تتحمل مسؤولية الشعب، وهي كانت قد خرجت من قطاع غزة إداريا ولم تتخل عن مسؤولياتها
لا في فترة الحرب ولا في فترة الانقلاب على الرغم من مصادرة إسرائيل جزء من الأموال الفلسطينية التي تدفع لقطاع غزة".
وعن مخطط تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، أكد عبد الفتاح دولة أنه كما واجهوا مخططات إسرائيل على مر السنوات الماضية وكما واجهوا صفقة القرن في فترة انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيواجهون هذا المخطط، مشيرا إلى أنه يجب أن تكون الرسالة وصلت إلى الإدارة الأمريكية عندما عاد أهل غزة إليها.
ورأى أن من يريد أن يحقق سلاماً وأمناً في المنطقة فذلك يبدأ بحقوق الشعب الفلسطيني وتجسيد الدولة الفلسطينية وانتهاء
الاحتلال الإسرائيلي وهذا هو مفتاح الحل، معتبراً أنه يجب تكون سياسة الإدارة الأمريكية مختلفة عن السياسة السابقة، وعلى ترامب التعامل وفقا لما يوصل إلى السلام الحقيقي، لأن الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن حقه ولن يساوم عليه.