https://sarabic.ae/20250223/نتنياهو-وجهنا-ضربات-كبيرة-لـمحور-الشر-الإيراني-وحظي-ذلك-بإعجاب-في-أنحاء-العالم-1098096303.html
نتنياهو: وجهنا ضربات كبيرة لـ"محور الشر الإيراني" وحظي ذلك بإعجاب في أنحاء العالم
نتنياهو: وجهنا ضربات كبيرة لـ"محور الشر الإيراني" وحظي ذلك بإعجاب في أنحاء العالم
سبوتنيك عربي
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، "تمسك بلاده بأهداف الحرب المتمثلة بإعادة جميع المختطفين الأحياء والأموات وتقويض القدرات العسكرية... 23.02.2025, سبوتنيك عربي
2025-02-23T15:41+0000
2025-02-23T15:41+0000
2025-02-23T15:41+0000
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
بنيامين نتنياهو
حركة حماس
أخبار العالم الآن
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/17/1098096023_0:0:1024:577_1920x0_80_0_0_d5de177de0aa0a546d88b10844426029.jpg.webp
وقال نتنياهو، في كلمة له، إن إسرائيل تقاتل من أجل ضمان المستقبل ضد ما وصفهم بـ"وحوش الدم"، مضيفا أن بلاده "تخوض حربا ضارية على سبع جبهات ضد من يسعون إلى إبادتنا".وكشف أن حكومته أعادت 192 مختطفا حتى الآن منذ بداية الحرب، موجها الشكر إلى الرئيس الأمريكي ترمب دونالد على قرار تزويد إسرائيل بأسلحة جديدة ونوعية سيكون لها أثر كبير في القتال.وأضاف نتنياهو أن بلاده "وجهت ضربات كبيرة لمحور الشر الإيراني وقد حظي ذلك بإعجاب في أنحاء العالم"، مشيرا إلى أنه "قال في التاسع من أكتوبر، إن إسرائيل ستغير الشرق الأوسط وهو ما تفعله حاليا".وأوضح نتنياهو أن "الجيش الإسرائيلي تمكن أيضا من تفكيك منظومات إرهابية بنيت حول إسرائيل بدعم إيراني على مدى عشرات السنين"، مؤكدا الجاهزية في أي لحظة للعودة إلى أعلى مستويات القتال ضد الأعداء.وتابع: "الشروط التي وضعناها منذ البداية لإنهاء الحرب واضحة وأهمها أن حماس لن تحكم غزة من جديد. وقواتنا ستبقى تقاتل في الضفة الغربية بعدما أدخلنا لأول مرة منذ عشرات السنين دبابات إلى الضفة".وختم نتنياهو بالتأكيد على أن "القوات الإسرائيلية ستبقى في مواقع لبنانية مشرفة على عدد من مناطقنا".وينص اتفاق التهدئة في مرحلته الأولى، الذي ينتهي في 1 مارس/ آذار المقبل، على أن تطلق "حماس"، سراح 33 إسرائيليا، بينهم ثمانية قتلى، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 1900 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية.وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، بأن إسرائيل سلمت قائمة بأسماء الأسرى من قطاع غزة الذين سيفرج عنهم. وعرضت "كتائب القسام" أسلحة إسرائيلية على منصة تسليم الأسرى في رفح، اغتنموها من الجنود الإسرائيليين الذين أسرتهم أو قتلتهم خلال الحرب على غزة.وصرحت "حماس" أن مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ حتى الآن والاتصالات مستمرة مع الوسطاء، مشيرة إلى أن "ضمان إتمام عمليات التبادل القادمة هو التزام الاحتلال بباقي بنود الاتفاق وتنفيذ البروتوكول الإنساني".وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد دعا، سابقا، إلى نقل وتوطين عدد كبير من الفلسطينيين إلى كل من الأردن ومصر و"دول عربية أخرى"، الأمر الذي أثار ردود أفعال فلسطينية وأردنية ومصرية وعربية رافضة لهذا الطرح، ومؤكدة حق الشعب الفلسطيني في التمسك بأرضه والبقاء فيها.وشدد وزراء خارجية مصر والأردن والإمارات والسعودية وقطر، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، في بيان مشترك عقب اجتماعهم بالقاهرة بشأن الأوضاع في غزة، على "استمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه، وتمسكه بحقوقه المشروعة وفقًا للقانون الدولي".
https://sarabic.ae/20250221/ترامب-فوجئت-برفض-مصر-والأردن-خطة-غزة-رغم-تلقيهما-مساعدات-بالمليارات-1098048885.html
https://sarabic.ae/20250221/في-أول-ظهور-له-كيف-بدا-مدير-مستشفى-كمال-عدوان-بعد-اعتقاله-في-غزة؟-1098045119.html
https://sarabic.ae/20250221/مستشار-الأمن-القومي-الأمريكي-يؤكد-عدم-السماح-لـحماس-بإدارة-غزة-مرة-أخرى-1098050670.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/17/1098096023_113:0:1024:683_1920x0_80_0_0_ed2a0f5101bcb74ae0c1fe6bd68acffc.jpg.webpسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, بنيامين نتنياهو, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, بنيامين نتنياهو, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم
نتنياهو: وجهنا ضربات كبيرة لـ"محور الشر الإيراني" وحظي ذلك بإعجاب في أنحاء العالم
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، "تمسك بلاده بأهداف الحرب المتمثلة بإعادة جميع المختطفين الأحياء والأموات وتقويض القدرات العسكرية لحماس وإعادة المواطنين في الشمال والجنوب لمنازلهم بأمان".
وقال نتنياهو، في كلمة له، إن إسرائيل تقاتل من أجل ضمان المستقبل ضد ما وصفهم بـ"وحوش الدم"، مضيفا أن بلاده "تخوض حربا ضارية على سبع جبهات ضد من يسعون إلى إبادتنا".
وكشف أن حكومته أعادت 192 مختطفا حتى الآن منذ بداية الحرب، موجها الشكر إلى الرئيس الأمريكي ترمب دونالد على قرار تزويد إسرائيل بأسلحة جديدة ونوعية سيكون لها أثر كبير في القتال.
وأضاف نتنياهو أن بلاده "وجهت ضربات كبيرة لمحور الشر الإيراني وقد حظي ذلك بإعجاب في أنحاء العالم"، مشيرا إلى أنه "قال في التاسع من أكتوبر، إن إسرائيل ستغير الشرق الأوسط وهو ما تفعله حاليا".
وأوضح نتنياهو أن "الجيش الإسرائيلي تمكن أيضا من تفكيك منظومات إرهابية بنيت حول إسرائيل بدعم إيراني على مدى عشرات السنين"، مؤكدا الجاهزية في أي لحظة للعودة إلى أعلى مستويات القتال ضد الأعداء.
وتابع: "الشروط التي وضعناها منذ البداية لإنهاء الحرب واضحة وأهمها أن حماس لن تحكم غزة من جديد.
وقواتنا ستبقى تقاتل في الضفة الغربية بعدما أدخلنا لأول مرة منذ عشرات السنين دبابات إلى الضفة".
وختم نتنياهو بالتأكيد على أن "القوات الإسرائيلية ستبقى في مواقع لبنانية مشرفة على عدد من مناطقنا".
وينص اتفاق التهدئة في مرحلته الأولى، الذي ينتهي في 1 مارس/ آذار المقبل، على أن تطلق "حماس"، سراح 33 إسرائيليا، بينهم ثمانية قتلى، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 1900 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية.
وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، بأن إسرائيل سلمت
قائمة بأسماء الأسرى من قطاع غزة الذين سيفرج عنهم. وعرضت "كتائب القسام" أسلحة إسرائيلية على منصة تسليم الأسرى في رفح، اغتنموها من الجنود الإسرائيليين الذين أسرتهم أو قتلتهم خلال الحرب على غزة.
وصرحت "حماس" أن مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ حتى الآن والاتصالات مستمرة مع الوسطاء، مشيرة إلى أن "ضمان إتمام عمليات التبادل القادمة هو التزام الاحتلال بباقي بنود الاتفاق وتنفيذ البروتوكول الإنساني".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد دعا، سابقا، إلى
نقل وتوطين عدد كبير من الفلسطينيين إلى كل من الأردن ومصر و"دول عربية أخرى"، الأمر الذي أثار ردود أفعال فلسطينية وأردنية ومصرية وعربية رافضة لهذا الطرح، ومؤكدة حق الشعب الفلسطيني في التمسك بأرضه والبقاء فيها.
وشدد وزراء خارجية مصر والأردن والإمارات والسعودية وقطر، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية،
في بيان مشترك عقب اجتماعهم بالقاهرة بشأن الأوضاع في غزة، على "استمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه، وتمسكه بحقوقه المشروعة وفقًا للقانون الدولي".