https://sarabic.ae/20250410/بعد-تهديد-ترامب-بالعمل-العسكري-تقرير-يكشف-الأهداف-المحتملة-للهجوم-داخل-إيران-1099401620.html
بعد تهديد ترامب بالعمل العسكري... تقرير يكشف الأهداف المحتملة للهجوم داخل إيران
بعد تهديد ترامب بالعمل العسكري... تقرير يكشف الأهداف المحتملة للهجوم داخل إيران
سبوتنيك عربي
قال مسؤولون حاليون وسابقون في الولايات المتحدة الأمريكية، إن "البيت الأبيض بدأ منذ الآن دراسة أهداف محتملة للهجوم في إيران، سواء لصالح إسرائيل أو الولايات... 10.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-10T09:21+0000
2025-04-10T09:21+0000
2025-04-10T09:21+0000
إيران
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
أخبار العالم الآن
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104033/76/1040337662_0:40:2000:1165_1920x0_80_0_0_ae7ae5824f976434cf98205ce8c12386.jpg
ونقلت وسائل إعلام أمريكية، عن هؤلاء المسؤولين، قولهم إن "هذه الأهداف المحتملة تشمل المنشآت النووية الرئيسية ومواقع تخصيب اليورانيوم ومراكز إنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة".وأضاف المسؤولون: "أحد الأهداف المحتملة قد يكون البنى التحتية لإنتاج النفط في إيران، بما في ذلك محطة تصدير النفط في جزيرة خارك بالخليج".وتوعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأربعاء، باستخدام القوة العسكرية ضد إيران، إذا لم توافق على إنهاء برنامجها النووي، مؤكدا أن إسرائيل ستلعب دورا رئيسيا في ذلك.وصرح وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، في وقت سابق، أن إيران هي من يقرر، ما إذا كان نقل قاذفات "بي-2"، مؤخرا يعتبر رسالة موجهة إليها أم لا، مؤكدا تمسك واشنطن بالحل السلمي في مفاوضات الملف النووي.ووفقا لمسؤولين أمريكيين، فقد أعيد نشر ما يصل إلى ست قاذفات من طراز "بي-2" في مارس الماضي إلى قاعدة دييغو غارسيا العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وبريطانيا في المحيط الهندي، وذلك خلال الحملة الأمريكية ضد اليمن، وفي ظل تصاعد التوتر مع إيران.ويشير الخبراء إلى أن تقنية التخفي المتطورة، التي تتمتع بها هذه القاذفات، إضافةً إلى قدرتها على حمل أضخم القنابل التقليدية والنووية الأمريكية، تجعلها خيارًا مثاليًا للعمليات في منطقة الشرق الأوسط.وفي وقت سابق، أكدت الحكومة الإيرانية، أنها تؤمن بالتفاوض، قائلة إنه "إذا تم إجراء الحوار باحترام، فإننا سوف نتابع المفاوضات بشكل غير مباشر في سلطنة عُمان".وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني، في مؤتمر صحفي، إن "المصالح الوطنية هي معيارنا في المفاوضات، ولكن بما أن المفاوضات لم تبدأ بعد، فإن التفاصيل ليست واضحة"، حسب وكالة الأنباء الإيرانية - "إرنا".وأضافت مهاجراني: "ولكن ما يهمنا كطرف مفاوض هو المساواة في الاعتبار والاهتمام بالمصالح الوطنية وتحسين ظروف الشعب. وفي هذا الصدد، سنضع التفاوض الحكيم على جدول الأعمال".وفي 30 مارس/ آذار الماضي، هدد الرئيس الأمريكي إيران بـ"قصف غير مسبوق"، إذا لم تتوصل مع الولايات المتحدة الأمريكية، إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.وانسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، بشكل أحادي من الاتفاق، في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.وتخضع إيران، بسبب تطوير برنامجها النووي، للعقوبات الأمريكية، والتي من بين أمور أخرى، تفرض حظرا على كل من الحسابات الحكومية وحسابات المسؤولين والكيانات القانونية.
https://sarabic.ae/20250408/إيران-تكشف-ما-يهمها-من-المفاوضات-مع-أمريكا-وتنفي-تبادل-رسالة-أخرى-بعد-ردها-على-ترامب-1099329766.html
https://sarabic.ae/20250407/عراقجي-إيران-وأمريكا-تعقدان-مباحثات-غير-مباشرة-في-عُمان-يوم-السبت-المقبل-1099319061.html
https://sarabic.ae/20250403/بعد-الحديث-عن-تحشيدات-كبرى-في-قاعدة-عين-الأسد-بالعراقهل-تستعد-أمريكا-لضرب-إيران؟-1099199138.html
إيران
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104033/76/1040337662_147:0:1928:1336_1920x0_80_0_0_b40fa64365af2845995d3bcd8e7859c3.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إيران, أخبار إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار العالم الآن, العالم
إيران, أخبار إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار العالم الآن, العالم
بعد تهديد ترامب بالعمل العسكري... تقرير يكشف الأهداف المحتملة للهجوم داخل إيران
قال مسؤولون حاليون وسابقون في الولايات المتحدة الأمريكية، إن "البيت الأبيض بدأ منذ الآن دراسة أهداف محتملة للهجوم في إيران، سواء لصالح إسرائيل أو الولايات المتحدة".
ونقلت
وسائل إعلام أمريكية، عن هؤلاء المسؤولين، قولهم إن "هذه الأهداف المحتملة تشمل المنشآت النووية الرئيسية ومواقع تخصيب اليورانيوم ومراكز إنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة".
وأضاف المسؤولون: "أحد الأهداف المحتملة قد يكون البنى التحتية لإنتاج النفط في إيران، بما في ذلك محطة تصدير النفط في جزيرة خارك بالخليج".
وتوعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأربعاء،
باستخدام القوة العسكرية ضد إيران، إذا لم توافق على إنهاء برنامجها النووي، مؤكدا أن إسرائيل ستلعب دورا رئيسيا في ذلك.
وقال ترامب، في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، إنه "لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي"، مضيفا: "سنتركهم يزدهرون، لأني أريد أن يزدهروا وأريد أن تكون إيران عظيمة".
وصرح وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، في وقت سابق، أن إيران هي من يقرر، ما إذا كان نقل قاذفات "بي-2"، مؤخرا يعتبر رسالة موجهة إليها أم لا، مؤكدا
تمسك واشنطن بالحل السلمي في مفاوضات الملف النووي.
ووفقا لمسؤولين أمريكيين، فقد أعيد نشر ما يصل إلى ست قاذفات من طراز "بي-2" في مارس الماضي إلى قاعدة دييغو غارسيا العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وبريطانيا في المحيط الهندي، وذلك خلال الحملة الأمريكية ضد اليمن، وفي ظل تصاعد التوتر مع إيران.
ويشير الخبراء إلى أن تقنية التخفي المتطورة، التي تتمتع بها هذه القاذفات، إضافةً إلى قدرتها على حمل أضخم القنابل التقليدية والنووية الأمريكية، تجعلها خيارًا مثاليًا للعمليات في منطقة الشرق الأوسط.
وفي وقت سابق، أكدت الحكومة الإيرانية، أنها تؤمن بالتفاوض، قائلة إنه "إذا تم إجراء الحوار باحترام، فإننا سوف نتابع المفاوضات بشكل غير مباشر في سلطنة عُمان".
وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني، في مؤتمر صحفي، إن "المصالح الوطنية هي معيارنا في المفاوضات، ولكن بما أن المفاوضات لم تبدأ بعد، فإن التفاصيل ليست واضحة"، حسب
وكالة الأنباء الإيرانية - "إرنا".
وأضافت مهاجراني: "ولكن ما يهمنا كطرف مفاوض هو المساواة في الاعتبار والاهتمام بالمصالح الوطنية وتحسين ظروف الشعب. وفي هذا الصدد، سنضع التفاوض الحكيم على جدول الأعمال".
وانسحبت الولايات المتحدة الأمريكية، بشكل أحادي من الاتفاق، في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.
وتخضع إيران، بسبب تطوير برنامجها النووي، للعقوبات الأمريكية، والتي من بين أمور أخرى، تفرض حظرا على كل من الحسابات الحكومية وحسابات المسؤولين والكيانات القانونية.