https://sarabic.ae/20250415/ما-هى-الأهداف-التي-تتطلع-إليها-السعودية-من-وراء-الاستثمار-الكبير-في-الاقتصاد-الفضائي؟-1099577618.html
ما هى الأهداف التي تتطلع إليها السعودية من وراء الاستثمار الكبير في الاقتصاد الفضائي؟
ما هى الأهداف التي تتطلع إليها السعودية من وراء الاستثمار الكبير في الاقتصاد الفضائي؟
سبوتنيك عربي
دشنت المملكة العربية السعودية خلال السنوات الماضية العديد من الخطط والمشاريع الخاصة بالاقتصاد الفضائي وعملت على تطوير هذا القطاع الذي بلغ حجمه 8.7 مليار دولار... 15.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-15T17:09+0000
2025-04-15T17:09+0000
2025-04-15T17:30+0000
حصري
تقارير سبوتنيك
السعودية
أخبار الشرق الأوسط
غزة
الفضاء
لبنان
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/0c/1099475322_0:104:1232:797_1920x0_80_0_0_83ecbd1513b9db207d46380eea7faf8b.jpg.webp
فما هو الهدف الاستراتيجي للاستثمار في الفضاء بالنسبة للمملكة العربية السعودية؟ وما هي الدول التي تنوي الرياض تطوير التعاون الفضائي معها..وهل تنوي المملكة العربية السعودية تطوير برنامجها الفضائي الخاص بها في المستقبل، بناء على التطورات الوطنية؟بداية يقول الدكتور أحمد الشهري، المستشار الاقتصادي السعودى: "يهدف الاستثمار في الاقتصاد الفضائي إلى تنويع الاقتصاد بعيدا عن النفط، تعزيز الابتكار، وخلق فرص عمل متخصصة، كما يسعى لتطوير قدرات وطنية في الاتصالات الفضائية ورصد الأرض، دعم الأمن الوطني، وترسيخ قدراتها الريادية".رؤية طموحةوأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" :"السعودية، في إطار رؤيتها الطموحة لتطوير قطاع الفضاء، تعتمد نهج تعاوني يركز على القيمة المضافة المتبادلة مع شركائها، وانطلاقا من هذا المبدأ، أسست المملكة علاقات وثيقة مع دول متقدمة في مجال الفضاء، مثل الولايات المتحدة، دول الاتحاد الأوروبي، والإمارات إقليميا، إلى جانب استكشاف فرص مع دول أخرى كالهند والصين وشركات عالمية رائدة، هذه العلاقات تهدف إلى تبادل الخبرات، تعزيز الابتكار، وبناء قدرات وطنية مستدامة، مما يدعم نمو الاقتصاد الفضائي السعودي".وأكد الشهري، "أن المملكة تهدف إلى تعزيز البنية التحتية المحلية، تدريب الكوادر الوطنية، وتطوير تكنولوجيا الأقمار الصناعية والاتصالات الفضائية وفق نموذج اقتصادي يجمع بين دول الموارد ودولة التحول الاقتصادي على غرار الدول المتقدمة".التنوع الاقتصادي وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" :"هناك طموح بأن يكون للسعودية استقلالية في مجالات الاتصالات والملاحة والمراقبة، كل ذلك من خلال توطين المعرفة في علوم الفضاء وتطوير الكفاءات الوطنية في ذات الاتجاه".وتابع القحطاني، "السعودية يمكنها التعاون مع عدد من الجهات الدولية المهمة، مثل وكالة ناسا وسبق أن أثمر هذا التعاون بإرسال رواد للفضاء في وقت سابق، كما أن هناك تعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية لتطوير الأقمار الصناعية والأبحاث المشتركة، ولا ننسى الوكالة الفضائية الصينية والتي تعد حليف اقتصادي قوي داعم للبنى التحتية في ذات المجال وبأحدث التقنيات".مركز فضائي إقليميوأشار الأكاديمي السعودي، إلى أن"المملكة تنوي تطوير برنامجها الفضائي الخاص بها من خلال هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية التي أسست لهذا الغرض، ولعل برنامج رواد الفضاء السعودي ساهم في إطلاق أول رائد ورائدة فضاء سعوديين للفضاء في 2023 و2024، هناك مشاريع مثل مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية والشراكات مع نيوم وذا لاين وكلها مرتبط بالبنية التحتية الرقمية والفضائية".وأوضح القحطاني، "أن المملكة قادرة لأن تصبح مركزًا إقليميًا في تقنيات الفضاء والاتصالات، وتساهم بشكل ملموس في الاقتصاد المعرفي العالمي والطموح في تصنيع 5 أقمار صناعية سعودية بالكامل في 2030 وتدريب 1000 شاب وشابة سعودية في مجالات الفضاء، كنا أن فرص استثمارية بقيمة 2 مليار دولار في القطاع الفضائي المحلي وهذا كفيل بأن يجعل المملكة لاعب إقليمي مؤثر في الفضاء".أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية عن بلوغ حجم اقتصاد الفضاء في المملكة 33 مليار ريال خلال العام المنصرم، شاملاً كافة الأنشطة والصناعات المولدة للقيمة من تقنيات وخدمات الفضاء، كما بلغ حجم سوق الفضاء 7.1 مليارات ريال سعودي، وذلك حسب تقرير "سوق الفضاء في المملكة 2025"، الذي يهدف إلى الكشف عن تطورات ونمو أسواق الفضاء المحلية والعالمية، وتنمية السوق ورفع التنافسية فيه، ودعم المستثمرين ورواد الأعمال في القطاع، وتسليط الضوء على الفرص الواعدة في قطاع الفضاء بحسب صحيفة "سبق" السعودية.وأكد محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، الدكتور محمد بن سعود التميمي، أن الدعم الكبير من القيادة الرشيدة يحفز تسريع وتيرة الاستثمار وتطوير البنية التحتية، وتمكين الكفاءات الوطنية، وهو ما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 والوصول إلى اقتصاد فضائي تنافسي ومستدام على المستوى الإقليمي والدولي.كما أشار التميمي بحسب "سبق" إلى أن، التقرير يأتي امتدادًا لجهود الهيئة في تمكين قطاع الفضاء كمحرك اقتصادي جديد يعزز مكانة المملكة على الخارطة العالمية للتقنية والابتكار، مضيفًا أن التقرير يوفر مرجعية مهمة لصناع القرار والمستثمرين ورواد الأعمال لفهم التوجهات المستقبلية وفرص النمو الواعدة في القطاع.ويستعرض التقرير النمو المتسارع لاقتصاد الفضاء بالمملكة، الذي يتوقع أن يصل إلى 119 مليار ريال سعودي في 2035، وذلك بنمو سنوي مركب يقدر بـ 12 في المئة، مدعومًا بالاستثمارات في البنية التحتية في قطاع الفضاء، في الوقت الذي يتوقع أن يصل اقتصاد الفضاء العالمي إلى 6.7 تريليونات ريال سعودي في 2035، وبنمو سنوي مركب يقدر بـ9 في المائة.وكشف التقرير عن أبرز التطورات في أسواق قطاع الفضاء المحلية والعالمية والتي شملت العديد من الخدمات الفضائية كتحليل بيانات رصد الأرض، وخدمات البنية التحتية الأرضية، وأنظمة الاتصالات المتكاملة، وكذلك أنظمة الاستشعار المتقدمة، وتطوير الأقمار الصناعية الصغيرة، كما سلط الضوء على أبرز التحولات التي شهدها قطاع الفضاء عالميًا، كدخول لاعبين من القطاع الخاص وتزايد الطلب على الخدمات القائمة على الأقمار الصناعية والاهتمام المتجدد باستكشاف الفضاء.ويتطرق التقرير إلى المشهد الاستثماري لقطاع الفضاء في المملكة، وما يشهده من تطورات، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز مجالات السوق الواعدة، كاتصالات الأقمار الصناعية و ملاحتها وتصنيع وإطلاق الصواريخ، ومراقبة الأرض عبر الأقمار الصناعية.
https://sarabic.ae/20250412/السعودية-تعلق-على-المحادثات-الإيرانية-الأمريكية-في-عمان-1099492106.html
https://sarabic.ae/20250412/السعودية-تعلق-على-المحادثات-الإيرانية-الأمريكية-في-عمان-1099492106.html
https://sarabic.ae/20250411/قرعة-كأس-الكونكاكاف-تضع-السعودية-في-مجموعة-الولايات-المتحدة-1099461140.html
السعودية
غزة
الفضاء
لبنان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حصري, تقارير سبوتنيك, السعودية, أخبار الشرق الأوسط, غزة, الفضاء, لبنان
حصري, تقارير سبوتنيك, السعودية, أخبار الشرق الأوسط, غزة, الفضاء, لبنان
ما هى الأهداف التي تتطلع إليها السعودية من وراء الاستثمار الكبير في الاقتصاد الفضائي؟
17:09 GMT 15.04.2025 (تم التحديث: 17:30 GMT 15.04.2025) حصري
دشنت المملكة العربية السعودية خلال السنوات الماضية العديد من الخطط والمشاريع الخاصة بالاقتصاد الفضائي وعملت على تطوير هذا القطاع الذي بلغ حجمه 8.7 مليار دولار في عام 2024، ومن المتوقع أن ينمو إلى 31.6 مليار دولار بحلول عام 2035، وفقا لتقرير سوق الفضاء لعام 2025.
فما هو الهدف الاستراتيجي للاستثمار في الفضاء بالنسبة للمملكة العربية السعودية؟ وما هي الدول التي تنوي الرياض تطوير التعاون الفضائي معها..وهل تنوي المملكة العربية السعودية تطوير برنامجها الفضائي الخاص بها في المستقبل، بناء على التطورات الوطنية؟
بداية يقول الدكتور أحمد الشهري، المستشار الاقتصادي السعودى: "يهدف الاستثمار في الاقتصاد الفضائي إلى
تنويع الاقتصاد بعيدا عن النفط، تعزيز الابتكار، وخلق فرص عمل متخصصة، كما يسعى لتطوير قدرات وطنية في الاتصالات الفضائية ورصد الأرض، دعم الأمن الوطني، وترسيخ قدراتها الريادية".
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" :"السعودية، في إطار رؤيتها الطموحة لتطوير قطاع الفضاء، تعتمد نهج تعاوني يركز على القيمة المضافة المتبادلة مع شركائها، وانطلاقا من هذا المبدأ، أسست المملكة علاقات وثيقة مع دول متقدمة في مجال الفضاء، مثل الولايات المتحدة، دول الاتحاد الأوروبي، والإمارات إقليميا، إلى جانب
استكشاف فرص مع دول أخرى كالهند والصين وشركات عالمية رائدة، هذه العلاقات تهدف إلى تبادل الخبرات، تعزيز الابتكار، وبناء قدرات وطنية مستدامة، مما يدعم نمو الاقتصاد الفضائي السعودي".
وأشار الشهري، إلى أن، "السعودية تسعى لتطوير برنامج فضائي وطني خاص بها، وفقًا للتطورات الوطنية الحالية ورؤية 2030، أنشأت وكالة الفضاء السعودية للقيام بهذا الدور، وأطلقت أقمار صناعية، مع خطط لتوسيع هذه القدرات".
وأكد الشهري، "أن المملكة تهدف إلى تعزيز البنية التحتية المحلية، تدريب الكوادر الوطنية، وتطوير تكنولوجيا الأقمار الصناعية والاتصالات الفضائية وفق نموذج اقتصادي يجمع بين دول الموارد ودولة التحول الاقتصادي على غرار الدول المتقدمة".
من جانبه يقول الدكتور محمد بن دليم القحطاني، أكاديمي وخبير اقتصادي سعودي: "الاستثمار في الفضاء بالنسبة للسعودية هو جزء أساسي من رؤيتها 2030 ضمن مفهوم التنوع الاقتصادي وتقليل الاعتماد على النفط والدخول في صناعات تقنية عالية متقدمة".
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" :"هناك طموح بأن يكون للسعودية
استقلالية في مجالات الاتصالات والملاحة والمراقبة، كل ذلك من خلال توطين المعرفة في علوم الفضاء وتطوير الكفاءات الوطنية في ذات الاتجاه".
وتابع القحطاني، "السعودية يمكنها التعاون مع عدد من الجهات الدولية المهمة، مثل وكالة ناسا وسبق أن أثمر هذا التعاون بإرسال رواد للفضاء في وقت سابق، كما أن هناك تعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية لتطوير الأقمار الصناعية والأبحاث المشتركة، ولا ننسى الوكالة الفضائية الصينية والتي تعد حليف اقتصادي قوي داعم للبنى التحتية في ذات المجال وبأحدث التقنيات".
وأشار الأكاديمي السعودي، إلى أن"المملكة تنوي تطوير برنامجها الفضائي الخاص بها من خلال هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية التي أسست لهذا الغرض، ولعل برنامج رواد الفضاء السعودي ساهم في إطلاق أول رائد ورائدة فضاء سعوديين للفضاء في 2023 و2024، هناك مشاريع مثل مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية والشراكات مع نيوم وذا لاين وكلها مرتبط بالبنية التحتية الرقمية والفضائية".
وأوضح القحطاني، "أن المملكة قادرة لأن تصبح مركزًا إقليميًا في تقنيات الفضاء والاتصالات، وتساهم بشكل ملموس في الاقتصاد المعرفي العالمي والطموح في تصنيع 5 أقمار صناعية سعودية بالكامل في 2030 وتدريب 1000 شاب وشابة سعودية في مجالات الفضاء، كنا أن فرص استثمارية بقيمة 2 مليار دولار في القطاع الفضائي المحلي وهذا كفيل بأن يجعل المملكة لاعب إقليمي مؤثر في الفضاء".
كشفت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن حجم اقتصاد الفضاء في المملكة بلغ 33 مليار ريال خلال عام 2024، فيما وصل حجم سوق الفضاء إلى 7.1 مليارات ريال، بحسب تقرير "سوق الفضاء 2025" الصادر عن الهيئة.
أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية عن
بلوغ حجم اقتصاد الفضاء في المملكة 33 مليار ريال خلال العام المنصرم، شاملاً كافة الأنشطة والصناعات المولدة للقيمة من تقنيات وخدمات الفضاء، كما بلغ حجم سوق الفضاء 7.1 مليارات ريال سعودي، وذلك حسب تقرير "سوق الفضاء في المملكة 2025"، الذي يهدف إلى الكشف عن تطورات ونمو أسواق الفضاء المحلية والعالمية، وتنمية السوق ورفع التنافسية فيه، ودعم المستثمرين ورواد الأعمال في القطاع، وتسليط الضوء على الفرص الواعدة في قطاع الفضاء بحسب صحيفة "سبق" السعودية.
وأكد محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، الدكتور محمد بن سعود التميمي، أن الدعم الكبير من القيادة الرشيدة يحفز تسريع وتيرة الاستثمار وتطوير البنية التحتية، وتمكين الكفاءات الوطنية، وهو ما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 والوصول إلى اقتصاد فضائي تنافسي ومستدام على المستوى الإقليمي والدولي.
كما أشار التميمي بحسب "سبق" إلى أن، التقرير يأتي امتدادًا لجهود الهيئة في تمكين قطاع الفضاء كمحرك اقتصادي جديد يعزز مكانة المملكة على الخارطة العالمية للتقنية والابتكار، مضيفًا أن التقرير يوفر مرجعية مهمة لصناع القرار والمستثمرين ورواد الأعمال لفهم التوجهات المستقبلية وفرص النمو الواعدة في القطاع.
ويستعرض التقرير النمو المتسارع لاقتصاد الفضاء بالمملكة، الذي يتوقع أن يصل إلى 119 مليار ريال سعودي في 2035، وذلك بنمو سنوي مركب يقدر بـ 12 في المئة، مدعومًا بالاستثمارات في البنية التحتية في قطاع الفضاء، في الوقت الذي يتوقع أن يصل اقتصاد الفضاء العالمي إلى 6.7 تريليونات ريال سعودي في 2035، وبنمو سنوي مركب يقدر بـ9 في المائة.
ويبرز التقرير نمو حجم سوق الفضاء بالمملكة، والذي يتوقع أن تصل قيمته في عام 2035 إلى 21 مليار ريال سعودي، مدعومًا بالتطور في تقنيات الفضاء، كما تناول التقرير حجم سوق الفضاء العالمي والذي بلغ 661 مليار ريال سعودي خلال عام 2024، ويتوقع أن يصل إلى 1.4 تريليون ريال سعودي في 2035.
وكشف التقرير عن أبرز التطورات في أسواق قطاع الفضاء المحلية والعالمية والتي شملت العديد من الخدمات الفضائية كتحليل بيانات رصد الأرض، وخدمات البنية التحتية الأرضية، وأنظمة الاتصالات المتكاملة، وكذلك أنظمة الاستشعار المتقدمة، وتطوير الأقمار الصناعية الصغيرة، كما سلط الضوء على أبرز التحولات التي شهدها قطاع الفضاء عالميًا، كدخول لاعبين من القطاع الخاص وتزايد الطلب على الخدمات القائمة على الأقمار الصناعية والاهتمام المتجدد باستكشاف الفضاء.
ويتطرق التقرير إلى المشهد الاستثماري لقطاع الفضاء في المملكة، وما يشهده من تطورات، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز مجالات السوق الواعدة، كاتصالات الأقمار الصناعية و ملاحتها وتصنيع وإطلاق الصواريخ، ومراقبة الأرض عبر الأقمار الصناعية.
