https://sarabic.ae/20250515/خريطة-طريق-طموحة-يعلن-عنها-رئيس-الاتحاد-الأفريقي-الجديد-1100562845.html
خريطة طريق "طموحة" يعلن عنها رئيس الاتحاد الأفريقي الجديد
خريطة طريق "طموحة" يعلن عنها رئيس الاتحاد الأفريقي الجديد
سبوتنيك عربي
أعلن محمود علي يوسف، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، عن ملامح جديدة للمنظمة الأفريقية حول عدد من الملفات الحيوية، بدءًا من تمويل الاتحاد ذاتيًا. 15.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-15T10:31+0000
2025-05-15T10:31+0000
2025-05-15T10:32+0000
راديو
نبض أفريقيا
جنوب أفريقيا
موريتانيا
السنغال
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/0f/1100562061_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_9b7264cd7545013f83ac6adf21aff3d7.png
خريطة طريق "طموحة" يعلن عنها رئيس الاتحاد الأفريقي الجديد
سبوتنيك عربي
خريطة طريق "طموحة" يعلن عنها رئيس الاتحاد الأفريقي الجديد
ويأتي هذا مرورا بتسريع تنفيذ منطقة التجارة الحرة الأفريقية، ووصولا إلى تطوير الذكاء الاصطناعي، وانتهاء بالمواقف الحازمة تجاه الأزمات الجارية وعلى رأسها السودان وفلسطين. وكان أول الملفات التي عرضها يوسف في أول لقاء إعلامي له، بعد توليه رئاسة مفوضية الاتحاد الأفريقي، تعزيز الاستقلال المالي للاتحاد، حيث أعلن رئيس المفوضية عن توجه إستراتيجي لتقليل الاعتماد على الشركاء الدوليين، وفي مقدمتهم الاتحاد الأوروبي، عبر آليات تمويل ذاتية تشمل فرض ضريبة بنسبة 0.2% على الواردات المؤهلة، كإسهامات قانونية من الدول الأعضاء.وأوضح يوسف أن 17 دولة تطبق حاليا هذه الآلية، وأنه وجّه رسائل إلى وزراء المالية في الدول غير المطبقة لحثهم على الانضمام، مشيرًا إلى أن ميزانية الاتحاد للعام الماضي بلغت نحو 600 مليون دولار، منها 300 مليون من الشركاء الدوليين، وهو ما اعتبره تمويلا غير مستدام في ظل تغير أولويات المانحين.ولفت إلى أن الرئيس الجديد يبحث عن الاستقلالية المالية للاتحاد الأفريقي، وأن تلعب الدول دورا أكثر فاعلية للمساهمة في ميزانيات الاتحاد في ظل ندرة المساعدات الإنمائية.وشدد على ضرورة الإصلاحات المالية في دول القارة، وفرض ضرائب على التبادل التجاري مع العالم، وترشيد النفقات الداخلية من أجل استقلالية الاتحاد.انطلاق منتدى الرؤساء التنفيذيين الأفارقة في كوت ديفوار أكبر اجتماع دولي للقطاع العام والخاص في أفريقياتستضيف العاصمة الإيفوارية أبيدجان، أعمال المنتدى السنوي للرؤساء التنفيذيين في أفريقيا، الذي يجمع قادة الأعمال والمستثمرين وصانعي السيارات، بهدف تقوية الشراكة بين القطاعات العامة والخاصة، ومناقشات الآليات التي يمكن أن تسهم في دفع النمو والتبادل التجاري في القارّة. ويركز المنتدى هذه السنة على ثلاثة محاور رئيسية هي الحوكمة، وفعّالية السياسات العامة في مجال التنمية المستدامة، وتسريع تنفيذ منطقة التجارة الحرة في القارة الأفريقية بالإضافة الى العمل على تحسين التعاون بين القطاعين العام والخاص للنهوض بالتنمية المستدامة.ينظم المنتدى مجموعة جون أفريك ميديا، وتُشارك في استضافته مؤسسة التمويل الدولية (IFC وانطلقت أعمال المنتدى اليوم، بحضور 6 رؤساء دول من أفريقيا، هم: الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي، ورئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، ورئيس جمهورية رواندا بول كاغامي، ورئيس موريتانيا محمد ولد الشيخ الغزواني، ورئيس غانا جون دراماني، بالإضافة لرئيس كوت ديفوار البلد المضيف الحسن واتارا.وأشار إلى ضرورة العمل على أن تجد توصيات المنتدى الطريق للتطبيق على أرض الواقع، مبينا أن طبيعة المشاركين في المنتدى من قادة دول وقيادات شركات كبرى توحي بأن قراراته قابلة للتنفيذ.توصيات هامة للمنظمة العالمية للأرصاد بسبب التغير المناخ الذي يفاقم الجوع وانعدام الأمن والنزوح في أفريقياقالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن الطقس المتطرف وتغير المناخ يؤثران بشدة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية في القارة الأفريقية.وأكدت المنظمة في التقرير الذي أصدرته عن حالة المناخ في أفريقيا خلال عام 2024، أن التغيرات المناخية تؤدي إلى تفاقم الجوع وانعدام الأمن والنزوح في أفريقيا.منظمة العالمية للأرصاد الجوية قالت في تقرير أخير أن القارة السمراء عرفت السنوات العشر الأخيرة على الإطلاق منذ بدء تسجيل درجات الحرارة، إذ ارتفعت درجة حرارة سطح الأرض إلى مستويات قياسية في عام 2024.واعتبرت سيليستى ساولو الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن تقرير حالة المناخ في أفريقيا يعكس "الواقع الملح والمتفاقم لتغير المناخ في جميع أنحاء القارة".وأضافت أنه يكشف عن نمط صارخٍ من الظواهر الجوية المتطرفة، حيث تواجه بعض البلدان فيضانات غير مسبوقة ناجمة عن هطول الأمطار الغزيرة، في حين تعاني بلدان أخرى من الجفاف المستمر وندرة المياه.وقالت إن على البلدان الغنية المتسببة في التغيرات المناخية تمويل مشاريع التكيف مع الأوضاع الجديدة، وتمويل البلدان الفقيرة والمتأثرة بتلك المتغيرات، وتمويل أنواع الزراعة التي تنسجم مع الوضع الجديد، مشيرة إلى أن الإمكانيات اللوجيستية والتقنية داخل القارة لا تمكن المسؤولين والمختصين من القيام بدورهم المنوط بهم .
جنوب أفريقيا
موريتانيا
السنغال
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/0f/1100562061_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_54305f22f22f630018e778c4e9827973.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نبض أفريقيا, جنوب أفريقيا, موريتانيا, السنغال, аудио
نبض أفريقيا, جنوب أفريقيا, موريتانيا, السنغال, аудио
خريطة طريق "طموحة" يعلن عنها رئيس الاتحاد الأفريقي الجديد
10:31 GMT 15.05.2025 (تم التحديث: 10:32 GMT 15.05.2025) أعلن محمود علي يوسف، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، عن ملامح جديدة للمنظمة الأفريقية حول عدد من الملفات الحيوية، بدءًا من تمويل الاتحاد ذاتيًا.
ويأتي هذا مرورا بتسريع تنفيذ منطقة التجارة الحرة الأفريقية، ووصولا إلى تطوير الذكاء الاصطناعي، وانتهاء بالمواقف الحازمة تجاه الأزمات الجارية وعلى رأسها السودان وفلسطين.
وكان أول الملفات التي عرضها يوسف في أول لقاء إعلامي له، بعد توليه رئاسة مفوضية الاتحاد الأفريقي، تعزيز الاستقلال المالي للاتحاد، حيث أعلن رئيس المفوضية عن توجه إستراتيجي لتقليل الاعتماد على الشركاء الدوليين، وفي مقدمتهم
الاتحاد الأوروبي، عبر آليات تمويل ذاتية تشمل فرض ضريبة بنسبة 0.2% على الواردات المؤهلة، كإسهامات قانونية من الدول الأعضاء.
وأوضح يوسف أن 17 دولة تطبق حاليا هذه الآلية، وأنه وجّه رسائل إلى وزراء المالية في الدول غير المطبقة لحثهم على الانضمام، مشيرًا إلى أن ميزانية الاتحاد للعام الماضي بلغت نحو 600 مليون دولار، منها 300 مليون من الشركاء الدوليين، وهو ما اعتبره تمويلا غير مستدام في ظل تغير أولويات المانحين.
قال محمد الشقُندي، خبير الشؤون الأفريقية، إن استراتيجية الرئيس الجديد للاتحاد الأفريقي ترتكز على البعد الأمني وأن يلعب الاتحاد دورا في استتباب الأمن في القارة.
ولفت إلى أن الرئيس الجديد يبحث عن الاستقلالية المالية
للاتحاد الأفريقي، وأن تلعب الدول دورا أكثر فاعلية للمساهمة في ميزانيات الاتحاد في ظل ندرة المساعدات الإنمائية.
وشدد على ضرورة الإصلاحات المالية في دول القارة، وفرض ضرائب على التبادل التجاري مع العالم، وترشيد النفقات الداخلية من أجل استقلالية الاتحاد.
انطلاق منتدى الرؤساء التنفيذيين الأفارقة في كوت ديفوار أكبر اجتماع دولي للقطاع العام والخاص في أفريقيا
تستضيف العاصمة الإيفوارية أبيدجان، أعمال المنتدى السنوي للرؤساء التنفيذيين في أفريقيا، الذي يجمع قادة الأعمال والمستثمرين وصانعي السيارات، بهدف تقوية الشراكة بين القطاعات العامة والخاصة، ومناقشات الآليات التي يمكن أن تسهم في دفع النمو والتبادل التجاري في القارّة.
ويركز المنتدى هذه السنة على ثلاثة محاور رئيسية هي الحوكمة، وفعّالية السياسات العامة في مجال التنمية المستدامة، وتسريع تنفيذ منطقة التجارة الحرة في القارة الأفريقية بالإضافة الى العمل على تحسين التعاون بين القطاعين العام والخاص للنهوض بالتنمية المستدامة.
ينظم المنتدى مجموعة جون أفريك ميديا، وتُشارك في استضافته مؤسسة التمويل الدولية (IFC وانطلقت أعمال المنتدى اليوم، بحضور 6 رؤساء دول من أفريقيا، هم: الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي،
ورئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، ورئيس جمهورية رواندا بول كاغامي، ورئيس موريتانيا محمد ولد الشيخ الغزواني، ورئيس غانا جون دراماني، بالإضافة لرئيس كوت ديفوار البلد المضيف الحسن واتارا.
أكد الأمين العام للاتحاد الديموقراطي الوطني للعمال الموريتانيين، يعقوب عاشور، على أهمية المنتدى السنوي للرؤساء التنفيذيين في أفريقيا على مستوى القارة والاقتصاد الدولي، نظرا للهدف الرئيسي له بتقوية الشراكة بين القطاعين العام والخاص وتعزيز التعاون التجاري
واستثمار رؤوس الأموال.
وأشار إلى ضرورة العمل على أن تجد توصيات المنتدى الطريق للتطبيق على أرض الواقع، مبينا أن طبيعة المشاركين في المنتدى من قادة دول وقيادات شركات كبرى توحي بأن قراراته قابلة للتنفيذ.
توصيات هامة للمنظمة العالمية للأرصاد بسبب التغير المناخ الذي يفاقم الجوع وانعدام الأمن والنزوح في أفريقيا
قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن الطقس المتطرف وتغير المناخ يؤثران بشدة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية في القارة الأفريقية.
وأكدت المنظمة في التقرير الذي أصدرته عن حالة المناخ في أفريقيا خلال عام 2024، أن التغيرات المناخية تؤدي إلى تفاقم الجوع وانعدام الأمن والنزوح في أفريقيا.
منظمة العالمية للأرصاد الجوية قالت في تقرير أخير أن القارة السمراء عرفت السنوات العشر الأخيرة على الإطلاق منذ بدء تسجيل درجات الحرارة، إذ ارتفعت
درجة حرارة سطح الأرض إلى مستويات قياسية في عام 2024.
واعتبرت سيليستى ساولو الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن تقرير حالة المناخ في أفريقيا يعكس "الواقع الملح والمتفاقم لتغير المناخ في جميع أنحاء القارة".
وأضافت أنه يكشف عن نمط صارخٍ من الظواهر الجوية المتطرفة، حيث تواجه بعض البلدان فيضانات غير مسبوقة ناجمة عن هطول الأمطار الغزيرة، في حين تعاني بلدان أخرى من الجفاف المستمر وندرة المياه.
قالت رئيس التحالف الأفريقي للعدالة المناخية، نجوى بوراوي، إن تجنب أزمات المناخ تكمن في توعية المواطنين لمواجهة التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية، وبناء قدرات المجتمع بشكل عام ليواجه التحديات الكبيرة التي يمكن التعرض لها.
وقالت إن على البلدان الغنية المتسببة في التغيرات المناخية تمويل مشاريع التكيف مع الأوضاع الجديدة، وتمويل البلدان الفقيرة والمتأثرة بتلك المتغيرات، وتمويل أنواع الزراعة التي تنسجم مع الوضع الجديد، مشيرة إلى أن الإمكانيات اللوجيستية والتقنية داخل القارة لا تمكن المسؤولين والمختصين من القيام بدورهم المنوط بهم .