https://sarabic.ae/20251113/رئيس-النيجر-يتهم-قوى-غربية-بدعم-الإرهاب-عودة-جزئية-للحياة-في-مالي-وسط-حصار-مسلح-وأزمة-وقود-خانقة-1107073945.html
رئيس النيجر يتهم قوى غربية بدعم الإرهاب... عودة جزئية للحياة في مالي وسط حصار مسلح وأزمة وقود خانقة
رئيس النيجر يتهم قوى غربية بدعم الإرهاب... عودة جزئية للحياة في مالي وسط حصار مسلح وأزمة وقود خانقة
سبوتنيك عربي
اتهم رئيس المجلس العسكري الحاكم في النيجر، الجنرال عبد الرحمن تياني، قوى غربية "بدعم الجماعات الإرهابية" المسلحة التي تنشط في منطقة الساحل الأفريقي، مشيرا إلى... 13.11.2025, سبوتنيك عربي
2025-11-13T11:38+0000
2025-11-13T11:38+0000
2025-11-13T11:38+0000
راديو
نبض أفريقيا
مصر
النيجر
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0b/0d/1107072185_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_87d65ba0ab8bb758fccbf7549f5a22de.png
رئيس النيجر يتهم قوى غربية بدعم الإرهاب في الساحل .. والنيجر تشترط "ضمانات" قبل إعادة فتح الحدود مع بنين
سبوتنيك عربي
رئيس النيجر يتهم قوى غربية بدعم الإرهاب في الساحل .. والنيجر تشترط "ضمانات" قبل إعادة فتح الحدود مع بنين
رئيس النيجر يتهم قوى غربية بدعم الإرهاب في الساحل... والنيجر تشترط "ضمانات" قبل إعادة فتح الحدود مع بنينوخلال حديثه أمام الجنود في ثكنة عسكرية في منطقة دوسو، جنوب غربي النيجر، قال تياني إن "منطقة الساحل تواجه منذ أكثر من عشر سنوات، انعدام الأمن بسبب خطر الإرهاب الذي تم نقله إلى المنطقة وزرعه فيها"، منوها بأن جهات غربية هي من وجهت الإرهاب ليستقر في دول الساحل.ورغم مرور عامين على مغادرة القوات الفرنسية دولة النيجر، وإنهاء اتفاقيات التعاون العسكري بين البلدين، ووصول الأمور إلى قطيعة تامة بينهما، إلا أن فرنسا لا تزال حاضرة في أغلب خطابات كبار المسؤولين العسكريين والحكوميين النيجريين.وحذّر تياني مما سماه الوجود العسكري الفرنسي المتزايد في دولة بنين، وأضاف أن في ذلك تهديدا محتملا لأمن واستقرار منطقة الساحل وغرب أفريقيا.وأوضح سليمان أن هذا التصعيد الأمني خلق موجات من الهجرة وأثر سلبا على مناخ الاستثمار، ما حول الأزمة من محلية إلى إقليمية ودولية، تتداخل فيها مصالح الدول في المنطقة بشكل مباشر وأضاف أن بنين تبنت سياسة أمنية جديدة تقوم على التعاون الاستخباري، في محاولة لاستعادة الثقة وتجاوز الإرث الاستعماري الذي يربط فرنسا بالمنطقة، وسط اتهامات متكررة بأن باريس تستخدم الورقة الأمنية للعودة مجددا.وأكد سليمان أن الموقع الجيوسياسي للنيجر يجعلها في قلب الاهتمام الفرنسي، خاصة مع امتلاكها احتياطات استراتيجية في مجال الطاقة، وقال إن فرنسا تسعى حاليا إلى إعادة تموضعها عبر شراكات قائمة على التبادل والتكامل، خصوصا مع بنين والنيجر.عودة جزئية للحياة في مالي وسط حصار مسلح وأزمة وقود خانقةبدأت بعض محطات الوقود والمدارس في العاصمة باماكو فتح أبوابها بعد أسبوعين من الإغلاق، ما خفف الطوابير وأعاد حركة النقل والأنشطة التجارية، بفضل تنسيق حكومي ودعم لوجستي دولي.لكن مدنا مثل موبتي وتمبكتو ما زالت تواجه نقصا حادا أدى إلى توقف شبه كامل للنقل وارتفاع أسعار السلع، وسط مطالب شعبية بتوزيع عادل للإمدادات.وتشهد مالي واحدة من أعقد أزماتها منذ سنوات، إذ تتواصل حرب الاستنزاف التي تشنها الجماعات المسلحة المرتبطة بتنظيم القاعدة وسط حصار خانق مفروض على العاصمة باماكو منذ نحو شهرين، مما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية وانهيار الخدمات الأساسية في البلاد.من جانبها، أكدت الحكومة أنها تعمل على توسيع التوزيع ومراقبة السوق، معتبرة أن الأزمة كشفت عن هشاشة البنية التحتية للطاقة.كما جددت التزامها بمكافحة الإرهاب واستعادة السيطرة على كامل التراب الوطني، مشيرة إلى تقدم ميداني للجيش.وأضافت أن مالي تعاني منذ فترة طويلة من هشاشة في البنية التحتية، وهذا ما ورثته السلطة الحالية من الحكومات السابقة، ما يؤدي إلى مصاعب كبيرة على السلطة الحالية، وخاصة بعد تحالف الجماعات الإرهابية مع الجماعات الانفصالية، ما يزيد الأمور صعوبة على المجلس العسكري الحاكم .زيمبابوي تحقق الاكتفاء الذاتي من القمح وتتحول لتكون مركزا إقليميا لتصدير القمح في أفريقياحققت زيمبابوي حصادا قياسيا بلغ 640 ألف طن، وهي على أهبة الاستعداد لتصبح مركزا إقليميا للقمح، ويعود هذا النجاح إلى توزيع المدخلات في الوقت المناسب، وتحسين نظام الري، واستخدام المكننة.أفاد الأمين الدائم للزراعة، البروفيسور أوبرت جيري، بأن غلات القمح تجاوزت التوقعات، حيث بلغ الاستهلاك الوطني 360 ألف طن فقط.وأضاف أن الفائض الناتج سيسمح لزيمبابوي باستكشاف أسواق التصدير، ما يجعلها مركزًا للقمح في جنوب قارة أفريقيا، وهو ما يعزز القدرة على الإسهام في الأمن الغذائي الإقليمي.سلّط جيري الضوء على الدور المحوري لصغار المزارعين، الذين تحوّلوا إلى مساهمين رئيسيين وخبراء في مجال القمح الشتوي من خلال برامج الدعم والمشاريع المشتركة، مما يضمن نموًا مستدامًا وشاملًا.وأضاف الناير أن القارة الأفريقية يجب أن تستغل مواردها الطبيعية كما فعلت زيمبابوي، وتوجد دول كثيرة في أفريقيا تحتاج للتنسيق مع زيمبابوي لاستيراد القمح منها مثل مصر لكن إنتاج زيمبابوي لا يكفي لكي تعتمد عليها دولة كبيرة مثل مصر.
مصر
النيجر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
نوران عطالله
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103990070_0:0:590:590_100x100_80_0_0_0c5276ea6a09b93dbead10e3133d4a6d.jpg
نوران عطالله
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103990070_0:0:590:590_100x100_80_0_0_0c5276ea6a09b93dbead10e3133d4a6d.jpg
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نوران عطالله
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103990070_0:0:590:590_100x100_80_0_0_0c5276ea6a09b93dbead10e3133d4a6d.jpg
نبض أفريقيا, مصر, النيجر, аудио
نبض أفريقيا, مصر, النيجر, аудио
رئيس النيجر يتهم قوى غربية بدعم الإرهاب... عودة جزئية للحياة في مالي وسط حصار مسلح وأزمة وقود خانقة
نوران عطالله
مذيعة وصحفية في وكالة الأنباء والإذاعة الدولية "سبوتنيك" الروسية
اتهم رئيس المجلس العسكري الحاكم في النيجر، الجنرال عبد الرحمن تياني، قوى غربية "بدعم الجماعات الإرهابية" المسلحة التي تنشط في منطقة الساحل الأفريقي، مشيرا إلى أن هذا الدعم يتنوع ما بين لوجستي ومادي واستخباري.
رئيس النيجر يتهم قوى غربية بدعم الإرهاب في الساحل... والنيجر تشترط "ضمانات" قبل إعادة فتح الحدود مع بنين
وخلال حديثه أمام الجنود في ثكنة عسكرية في منطقة دوسو، جنوب غربي النيجر، قال تياني إن "منطقة الساحل تواجه منذ أكثر من عشر سنوات، انعدام الأمن بسبب خطر الإرهاب الذي تم نقله إلى المنطقة وزرعه فيها"، منوها بأن جهات غربية هي من وجهت الإرهاب ليستقر في دول الساحل.
ورغم مرور عامين على مغادرة القوات الفرنسية دولة النيجر، وإنهاء اتفاقيات التعاون العسكري بين البلدين، ووصول الأمور إلى قطيعة تامة بينهما، إلا أن فرنسا لا تزال حاضرة في أغلب خطابات كبار المسؤولين العسكريين والحكوميين النيجريين.
وحذّر تياني مما سماه
الوجود العسكري الفرنسي المتزايد في دولة بنين، وأضاف أن في ذلك تهديدا محتملا لأمن واستقرار منطقة الساحل وغرب أفريقيا.
قال المتخصص في الشئون الأفريقية ذو النون سليمان، إن الواقع الاقتصادي المتدهور في منطقة الساحل الأفريقي يرتبط ارتباطا وثيقا باستمرار حالة عدم الاستقرار السياسي وتصاعد الأزمة الأمنية، خاصة بعد انسحاب فرنسا من مالي وبوركينا فاسو، ما أدى إلى تصاعد النشاط الجهادي في منطقة دول الساحل.
وأوضح سليمان أن هذا التصعيد الأمني خلق موجات من الهجرة وأثر سلبا على مناخ الاستثمار، ما حول الأزمة من محلية إلى إقليمية ودولية، تتداخل فيها مصالح الدول في المنطقة بشكل مباشر وأضاف أن بنين تبنت سياسة أمنية جديدة تقوم على التعاون الاستخباري، في محاولة لاستعادة الثقة
وتجاوز الإرث الاستعماري الذي يربط فرنسا بالمنطقة، وسط اتهامات متكررة بأن باريس تستخدم الورقة الأمنية للعودة مجددا.
وأكد سليمان أن الموقع الجيوسياسي للنيجر يجعلها في قلب الاهتمام الفرنسي، خاصة مع امتلاكها احتياطات استراتيجية في مجال الطاقة، وقال إن فرنسا تسعى حاليا إلى إعادة تموضعها عبر شراكات قائمة على التبادل والتكامل، خصوصا مع بنين والنيجر.
عودة جزئية للحياة في مالي وسط حصار مسلح وأزمة وقود خانقة
بدأت بعض محطات الوقود والمدارس في العاصمة باماكو فتح أبوابها بعد أسبوعين من الإغلاق، ما خفف الطوابير وأعاد حركة النقل والأنشطة التجارية، بفضل تنسيق حكومي ودعم لوجستي دولي.
لكن مدنا مثل موبتي وتمبكتو ما زالت تواجه نقصا حادا أدى إلى توقف شبه كامل للنقل وارتفاع أسعار السلع، وسط مطالب شعبية بتوزيع عادل للإمدادات.
وتشهد مالي واحدة من أعقد أزماتها منذ سنوات، إذ تتواصل حرب الاستنزاف التي تشنها الجماعات المسلحة المرتبطة بتنظيم القاعدة وسط حصار خانق مفروض على
العاصمة باماكو منذ نحو شهرين، مما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية وانهيار الخدمات الأساسية في البلاد.
من جانبها، أكدت الحكومة أنها تعمل على توسيع التوزيع ومراقبة السوق، معتبرة أن الأزمة كشفت عن هشاشة البنية التحتية للطاقة.
كما جددت التزامها
بمكافحة الإرهاب واستعادة السيطرة على كامل التراب الوطني، مشيرة إلى تقدم ميداني للجيش.
قالت د.غادة فؤاد الخبيرة بالشئون الأفريقية، إنه "يبدو أن الشعب في مالي يريد الاستمرار في الاستقلال عن النفوذ الغربي لكن هناك بعض القرارات التي اتخذها المجلس العسكري أدت الى حصار خانق على البلاد منها إغلاق بعض الطرق، وعلى السلطة في مالي البحث عن سبل لتعزيز الأمن ودعم الجيش للتصدي للجماعات المسلحة التي تهدد البلاد".
وأضافت أن مالي تعاني منذ فترة طويلة من هشاشة في البنية التحتية، وهذا ما ورثته السلطة الحالية من الحكومات السابقة، ما يؤدي إلى مصاعب كبيرة على السلطة الحالية، وخاصة بعد تحالف الجماعات الإرهابية مع الجماعات الانفصالية، ما يزيد الأمور صعوبة على المجلس العسكري الحاكم .
زيمبابوي تحقق الاكتفاء الذاتي من القمح وتتحول لتكون مركزا إقليميا لتصدير القمح في أفريقيا
حققت زيمبابوي حصادا قياسيا بلغ 640 ألف طن، وهي على أهبة الاستعداد لتصبح مركزا إقليميا للقمح، ويعود هذا النجاح إلى توزيع المدخلات في الوقت المناسب،
وتحسين نظام الري، واستخدام المكننة.
أفاد الأمين الدائم للزراعة، البروفيسور أوبرت جيري، بأن غلات القمح تجاوزت التوقعات، حيث بلغ الاستهلاك الوطني 360 ألف طن فقط.
وأضاف أن الفائض الناتج سيسمح لزيمبابوي باستكشاف أسواق التصدير، ما يجعلها مركزًا للقمح في جنوب قارة أفريقيا، وهو ما يعزز القدرة على الإسهام في الأمن الغذائي الإقليمي.
سلّط جيري الضوء على الدور المحوري لصغار المزارعين، الذين تحوّلوا إلى مساهمين رئيسيين وخبراء في
مجال القمح الشتوي من خلال برامج الدعم والمشاريع المشتركة، مما يضمن نموًا مستدامًا وشاملًا.
قال د.محمد الناير الخبير الاقتصادي، إن زيمبابوي قامت بمجهود كبير للاستفادة من مواردها الطبيعية وهو ما حقق نجاحا في مجال زراعة القمح وتحقيق الاكتفاء الذاتي ثم الانطلاق لتكون مركزا للتصدير، وأيضا على زيمبابوي الاستفادة من قمحها بتأسيس مطاحن ضخمة حتى يتم الاستفادة من تحويل القمح إلى دقيق.
وأضاف الناير أن القارة الأفريقية يجب أن تستغل مواردها الطبيعية كما فعلت زيمبابوي، وتوجد دول كثيرة في أفريقيا تحتاج للتنسيق مع زيمبابوي لاستيراد القمح منها مثل مصر لكن إنتاج زيمبابوي لا يكفي لكي تعتمد عليها دولة كبيرة مثل مصر.
