https://sarabic.ae/20251206/فيدان-هناك-تحديات-كبيرة-تواجه-تشكيل-قوة-الاستقرار-الدولية-في-غزة---عاجل--1107871599.html
فيدان يكسف عن تحديات كبيرة تواجه تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة
فيدان يكسف عن تحديات كبيرة تواجه تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة
سبوتنيك عربي
كشف وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم السبت، عن وجود تحديات جسيمة تواجه تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة، على رأسها مهمة هذه القوات. 06.12.2025, سبوتنيك عربي
2025-12-06T08:36+0000
2025-12-06T08:36+0000
2025-12-06T08:59+0000
العالم العربي
أخبار تركيا اليوم
غزة
قطاع غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0c/03/1107786679_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_a6ef5b31efb1e4212e3114d0039a6100.jpg
وقال فيدان، في تصريحات على هامش منتدى الدوحة 2025، إنه "فيما يتعلق بقوة الاستقرار الدولية، هناك نقاش كبير بشأن كيفية تشكيل هذه القوة".وبدوره، أكد رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، على هامش المنتدى، أن جهود الوساطة بشأن استكمال مراحل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة تمر بمرحلة مفصلية، موضحًا أنه لا يمكن اعتبار وقف إطلاق النار بغزة شاملًا إلا في حال انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع.ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس"، حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2025، وفي الـ13 من الشهر ذاته، وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وأمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إعلانًا بشأن تثبيت وقف إطلاق النار في غزة.وبموجب الاتفاق، أفرجت حركة حماس عن جميع الرهائن الـ 20، الذين بقيوا على قيد الحياة منذ أحداث 7 أكتوبر 2023، مقابل إفراج إسرائيل عن نحو 2000 معتقل فلسطيني من غزة، بينهم محكومون لفترات طويلة.وكان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اعتمد، الشهر الماضي، قرارًا برعاية أمريكية يجيز إنشاء قوة دولية للاستقرار في قطاع غزة.وصوت 13 عضوا من أعضاء المجلس لصالح القرار، بينما امتنع عضوان، روسيا والصين، عن التصويت.ووفقا لنص القرار، ستنسحب القوات الإسرائيلية بمجرد تولي قوة الأمن الإسرائيلية السيطرة الكاملة. سيتولى "مجلس السلام" الانتقالي، برئاسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تنسيق الجهود الأمنية والإنسانية وإعادة الإعمار، وتوجيه غزة نحو سلطة فلسطينية مُصلحة.ينص القرار على إنشاء قوة دولية للاستقرار، تعمل مع إسرائيل ومصر بموجب ولاية أولية مدتها عامان، لتأمين حدود غزة، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات الإنسانية، وتدريب قوة شرطة فلسطينية معاد تشكيلها، والإشراف على نزع سلاح "حماس" والجماعات المسلحة الأخرى.
https://sarabic.ae/20251205/إعلام-حماس-تعلن-موافقتها-على-تشكيل-لجنة-تكنوقراط-لحكم-غزة-1107849073.html
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0c/03/1107786679_262:0:2993:2048_1920x0_80_0_0_62734c2d9a2db8359cf024312f810171.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, أخبار تركيا اليوم, غزة, قطاع غزة
العالم العربي, أخبار تركيا اليوم, غزة, قطاع غزة
فيدان يكسف عن تحديات كبيرة تواجه تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة
08:36 GMT 06.12.2025 (تم التحديث: 08:59 GMT 06.12.2025) كشف وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم السبت، عن وجود تحديات جسيمة تواجه تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة، على رأسها مهمة هذه القوات.
وقال فيدان، في تصريحات على هامش منتدى الدوحة 2025، إنه "فيما يتعلق بقوة الاستقرار الدولية، هناك نقاش كبير بشأن كيفية تشكيل هذه القوة".
وأضاف: "هذه القوة تواجه تحديات كبيرة على مستوى تأسيسها، والدول التي ستساهم بالقوات، بالإضافة إلى بنية القيادة والشؤون اللوجستية. هناك الكثير من التفاصيل والأمور التي تم الاتفاق عليها، ولكن هناك تفاصيل تعود للقادة العسكريين. بالإضافة إلى ذلك، ما ستكون عليه المهمة الأولى عند نشر قوة الاستقرار الدولية".
وبدوره، أكد رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، على هامش المنتدى، أن جهود الوساطة بشأن استكمال مراحل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة تمر بمرحلة مفصلية، موضحًا أنه لا يمكن اعتبار وقف إطلاق النار بغزة شاملًا إلا في حال انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع.
ودخل اتفاق
وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس"، حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2025، وفي الـ13 من الشهر ذاته، وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وأمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إعلانًا بشأن تثبيت وقف إطلاق النار في غزة.
وبموجب الاتفاق، أفرجت حركة
حماس عن جميع الرهائن الـ 20، الذين بقيوا على قيد الحياة منذ أحداث 7 أكتوبر 2023، مقابل إفراج إسرائيل عن نحو 2000 معتقل فلسطيني من غزة، بينهم محكومون لفترات طويلة.
وكان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اعتمد، الشهر الماضي،
قرارًا برعاية أمريكية يجيز إنشاء قوة دولية للاستقرار في قطاع غزة.
وصوت 13 عضوا من أعضاء المجلس لصالح القرار، بينما امتنع عضوان، روسيا والصين، عن التصويت.
ووفقا لنص القرار، ستنسحب القوات الإسرائيلية بمجرد تولي قوة الأمن الإسرائيلية السيطرة الكاملة. سيتولى "مجلس السلام" الانتقالي، برئاسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تنسيق الجهود الأمنية والإنسانية وإعادة الإعمار، وتوجيه غزة نحو سلطة فلسطينية مُصلحة.
ينص القرار على إنشاء قوة دولية للاستقرار، تعمل مع إسرائيل ومصر بموجب ولاية أولية مدتها عامان، لتأمين حدود غزة، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات الإنسانية، وتدريب قوة شرطة فلسطينية معاد تشكيلها، والإشراف على نزع سلاح "حماس" والجماعات المسلحة الأخرى.