وأكد الطريفي، في بيان لوكالة الأنباء السعودية، أن "المملكة العربية السعودية لا تدعو إلى الحرب، وعاصفة الحزم جاءت لإغاثة بلد جار وشعب مكلوم وقيادة شرعية، استنجدت لوقف العبث بأمن ومقدرات اليمن، والحفاظ على شرعيته ووحدته الوطنية وسلامته الإقليمية".
وأوضح وزير الثقافة والإعلام السعودي، أن مجلس الوزراء استمع إلى جملة من التقارير حول مستجدات الأوضاع وتطوراتها في المنطقة والعالم، مجدداً المواقف الثابتة للمملكة حيالها.
كما تطرق إلى الجهود الكبيرة التي تقوم بها قوات التحالف على جميع المحاور لتدمير قدرات "الميليشيات" الحوثية ودحر "مؤامراتها" على اليمن الشقيق.