وقال جنتيلوني إن من الممكن الآن خفض الوجود العسكري الإيطالي في العراق البالغ 1400 جندي بعد الانتصارات على الإرهابيين ونشر القوات بدلا من ذلك في منطقة الساحل الصحراوي بغرب أفريقيا، وفقا لرويترز.
وأضاف على متن السفينة الإيطالية إتنا التي تستخدم في العملية "صوفيا" لمكافحة تهريب البشر في البحر المتوسط والتابعة للاتحاد الأوروبي "علينا مواصلة العمل، وتركيز انتباهنا وطاقاتنا على خطر تهريب البشر والإرهاب في منطقة الساحل الصحراوي".
وقال رئيس الوزراء "بدءا من هذا الموسم، سيتم نقل بعض قواتنا المنتشرة في العراق إلى النيجر خلال الشهور القادمة- هذا هو الاقتراح الذي ستقدمه الحكومة إلى البرلمان".
ولم يحدد عدد القوات التي قد يتم إرسالها إلى النيجر.