ووفقا لما نقلته وكالة "رويترز"، حازت الأزمة الإنسانية في الغوطة الشرقية المحاصرة على الاهتمام الأكبر خلال الاتصال.
وذكر البيان أن ماكرون أعرب عن قلقه العميق وعن الإجراءات الفورية اللازم اتخاذها، لا سيما من جانب إيران وروسيا، حتى تقبل دمشق في النهاية بقرار الأمم المتحدة وتسمح بدخول قوافل المساعدات الإنسانية.
وشدد ماكرون على ضرورة تطبيق هدنة تحت إشراف الأمم المتحدة.
وأضافت الرئاسة الفرنسية أن الرئيسين سيواصلان السعي لإيجاد حل سياسي للأزمة السورية في إطار عملية جنيف الشاملة مع جميع الشركاء المعنيين وممثلي المعارضة السورية.