اكتشفت العائلة الخبر عندما ذهبوا في اليوم التالي لزيارة ابنتهم ليتفاجؤوا بسماع صراخ من داخل القبر، ليكتشفوا أنها على قيد الحياة. ليقوموا باستخراجها لكن الفرحة لم تدم كثيرا لأن المرأة فراقت الحياة بعد عشر دقائق من استخراجها من القبر. وتبين بعد ذلك، أنها كانت في غيبوبة لكن الأطباء لم يتفطنوا لذلك.
وقالت الأسرة إن السيدة دخلت المستشفى بعد تعرضها لغيبوبة كبد، إلا أن أطباء مستشفى فاقوس العام شخصوا حالتها بأنها "فارقت الحياة"، وقام أقاربها بدفنها في مقابر الأسرة.