وذكرت أنه لم تتمكن الكثير من الدول الفقيرة من دعم الأطفال المحرومين أثناء تفشي الوباء.
ودعت المنظمة الأممية المعنية بالتربية والعلم والثقافة الدول إلى تقديم المساعدة للطلاب المحرومين بعد استئناف الدراسة.
وقالت المنظمة إن أقل من 10% من دول العالم فيها قوانين تساعد في توفير التعليم لجميع الأطفال، مشيرة إلى أن النوع واللغات والعقائد يمكن أن تكون عوامل تقف وراءها في عدم توفير التعليم لجميع الأطفال.