وحضر الجنازة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريدجيت، حسبما ذكرت صحيفة "لو بروغريس" الفرنسية.
سافر ماكرون وعقيلته إلى بلدية سان ليجر إن إيفلين، التي عاشت ضابطة الشرطة فيها، ثم دفنت فيها بعد مقتلها.
في 23 أبريل، قالت القناة الفرنسية نقلا عن مصادر خاصة بها: إن "موظفة شرطة فرنسية لقت حتفها في مديرية شرطة بلدة رومبوييه بعد تعرضها للطعن بسكين على يد معتدٍ لم تُعرف دوافع اعتدائه لحد الآن".
وأضافت القناة أن الشرطة تمنكنت من تصفية المعتدي بعد أن أطلقت النار عليه، فيما وتوجه وزير الداخلية جيرالد دارمانان إلى مكان الاعتداء لتفقد الأوضاع.
وقال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي: "لقد كانت موظفة شرطة. قُتلت ستيفاني في مركز شرطة رامبوييه، على أرض إيفلين التي تضرّرت سابقا".
وشدد ماكرون، آنذاك، على أن فرنسا لن تخضع "للإرهاب الإسلاموي".