https://sarabic.ae/20240802/اكتشاف-غامض-للمادة-المضادة-داخل-محطة-الفضاء-الدولية-يحير-العلماء-1091361371.html
اكتشاف غامض للمادة المضادة داخل محطة الفضاء الدولية يحير العلماء
اكتشاف غامض للمادة المضادة داخل محطة الفضاء الدولية يحير العلماء
سبوتنيك عربي
قدم علماء من معهد بريمتر للفيزياء النظرية في كندا، وجامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة، فرضية للنظر في المادة المضادة داخل محطة الفضاء الدولية، على اعتبار... 02.08.2024, سبوتنيك عربي
2024-08-02T14:30+0000
2024-08-02T14:30+0000
2024-08-02T14:30+0000
مجتمع
علوم
أخبار محطة الفضاء الدولية
الفضاء
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/02/1091360934_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_f1b7bf59f1c5ca6e1f337e4495ab3096.jpg
يقول العلماء أن المطر المضاد للهيليوم في الفضاء غريب، مثل عاصفة مطرية في الصحراء. ومنذ عام 2011، جلس مطياف ألفا المغناطيسي (AMS-02) على متن محطة الفضاء الدولية، وسجل بهدوء أكثر من 200 مليار حدث من الأشعة الكونية.في حين كانت أغلب هذه الجسيمات عبارة عن جسيمات عادية انطلقت عبر مسافات شاسعة من الفضاء بسرعة عالية، تشير التقارير إلى أن عشرة منها كانت بعيدة كل البعد عن كونها جسيمات نموذجية، حيث كانت تتألف من أزواج من البروتونات المضادة الملتصقة، بواحد أو اثنين من النيوترونات المضادة.وكما أنه من الممكن استخراج ضباب دقيق من المادة المضادة باستخدام مصادمات الجسيمات على الأرض، فإن الطبيعة تستمر في إطلاق البروتونات المضادة، والنيوترونات المضادة، في أحداث كارثية عالية الطاقة. بل إن نسبة منها قد تهرب، وتصطدم أحيانًا بأجهزة الكشف هنا على الأرض.في حين لم يتم ملاحظة مثل هذه "الكرات النارية" من قبل، فقد تحدث في تصادمات بين كتل المادة المظلمة التي تحتوي على كميات كافية من الـ"كواركات" المضادة.بحسب الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أليرت" العلمية، قد يجمع مطياف ألفا المغناطيسي (AMS-02) بيانات توفر منظورًا آخر حول أصول هذا المطر الغريب من الهيليوم المضاد.أو قد يؤكد شيئًا غير متوقع في أقصى أطراف الفضاء وهو بناء ذرات من المادة المضادة.رئيس الأكاديمية الروسية للعلوم: العلماء الروس يقتربون من فهم بنية الكونثروة عظيمة من الألماس متخفية داخل "جار الشمس"
https://sarabic.ae/20240712/رائد-فضاء-يتمكن-من-التقاط-صور-لـالعفريت-الأحمر-1090736552.html
https://sarabic.ae/20240608/إشارات-راديو-غريبة-قادمة-من-الفضاء-تحير-العلماء-1089645489.html
الفضاء
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/02/1091360934_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_d2270c9ccaf38aba833356ce9e90ce74.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
علوم, أخبار محطة الفضاء الدولية, الفضاء
علوم, أخبار محطة الفضاء الدولية, الفضاء
اكتشاف غامض للمادة المضادة داخل محطة الفضاء الدولية يحير العلماء
قدم علماء من معهد بريمتر للفيزياء النظرية في كندا، وجامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة، فرضية للنظر في المادة المضادة داخل محطة الفضاء الدولية، على اعتبار أن سببها هو المادة المظلمة في الفضاء.
يقول العلماء أن المطر المضاد للهيليوم في الفضاء غريب، مثل عاصفة مطرية في الصحراء. ومنذ عام 2011، جلس مطياف ألفا المغناطيسي (AMS-02) على متن محطة الفضاء الدولية، وسجل بهدوء أكثر من 200 مليار حدث من الأشعة الكونية.
في حين كانت أغلب هذه الجسيمات عبارة عن جسيمات عادية انطلقت عبر مسافات شاسعة من الفضاء بسرعة عالية،
تشير التقارير إلى أن عشرة منها كانت بعيدة كل البعد عن كونها جسيمات نموذجية، حيث كانت تتألف من أزواج من البروتونات المضادة الملتصقة، بواحد أو اثنين من النيوترونات المضادة.
وكما أنه من الممكن استخراج ضباب دقيق
من المادة المضادة باستخدام مصادمات الجسيمات على الأرض، فإن الطبيعة تستمر في إطلاق البروتونات المضادة، والنيوترونات المضادة، في أحداث كارثية عالية الطاقة. بل إن نسبة منها قد تهرب، وتصطدم أحيانًا بأجهزة الكشف هنا على الأرض.
يفترض الباحثون أن تركيزًا شديد السخونة، وسريع التوسع من البلازما المصنوعة من جسيمات معروفة قد يوفر النسبة الصحيحة من نوى الهيليوم المضاد.
في حين لم يتم ملاحظة مثل هذه "الكرات النارية" من قبل،
فقد تحدث في تصادمات بين كتل المادة المظلمة التي تحتوي على كميات كافية من الـ"كواركات" المضادة.
يتضمن السيناريو المحتمل الثاني ما يُعرف باسم "الأقزام المظلمة". إن هذه الكرات الافتراضية من الفوتونات المظلمة، والإلكترونات المظلمة، والنيوترونات المظلمة، قد تصطدم معًا أيضًا لتكوين ظروف قد تنبعث منها الهيليوم المضاد بالنسب المقاسة.
بحسب الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أليرت" العلمية، قد يجمع مطياف ألفا المغناطيسي (AMS-02) بيانات توفر منظورًا آخر حول أصول هذا المطر الغريب من الهيليوم المضاد.
أو قد يؤكد شيئًا غير متوقع في أقصى أطراف الفضاء وهو بناء ذرات من المادة المضادة.