https://sarabic.ae/20240908/الخارجية-الكورية-الشمالية-سنعمل-على-تحسين-قواتنا-النووية-لردع-الولايات-المتحدة-1092504548.html
الخارجية الكورية الشمالية: سنعمل على تحسين قواتنا النووية لردع الولايات المتحدة
الخارجية الكورية الشمالية: سنعمل على تحسين قواتنا النووية لردع الولايات المتحدة
سبوتنيك عربي
أكدت وزارة الخارجية في كوريا الشمالية، أنه في ظل الابتزاز النووي الأمريكي، فإن كوريا الشمالية ستعمل على تحسين قواتها النووية لردع واشنطن باستخدام الرادع النووي... 08.09.2024, سبوتنيك عربي
2024-09-08T06:52+0000
2024-09-08T06:52+0000
2024-09-08T06:52+0000
كوريا الشمالية
زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون
العالم
الولايات المتحدة الأمريكية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/07/1f/1079613440_0:77:879:571_1920x0_80_0_0_747ab56d1f94ee5a067f7228603ea0ee.jpg
ونشرت الوزارة، بيانا تحت عنوان "مستمرون في تنفيذ إجراءات عملية ردا على مواجهة نووية طويلة الأمد مع الولايات المتحدة".ويشير البيان إلى أن "الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، عقدتا في الآونة الأخيرة، اجتماعًا للمجموعة الاستشارية النووية وأجرتا تدريبات نووية وهمية".وقالت الخارجية في البيان، الذي نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية: "السبب الأساسي لتدهور الوضع الأمني في شبه الجزيرة الكورية وفي المنطقة اليوم، هو بالتحديد الولايات المتحدة، التي تكثّف التواطؤ العسكري مع أتباعها وتختلق برامج المواجهة النووية الواحد تلو الآخر وتفاقم التهديد النووي للدول ذات السيادة".بالإضافة إلى ذلك، أجرت واشنطن عددًا من التدريبات العسكرية الكبرى في المنطقة مع حلفائها، وفقًا لوزارة الخارجية الكورية الشمالية، لاختبار عملي لخطة استخدام الأسلحة النووية ضد كوريا الشمالية.وفي الوقت نفسه، تعتبر سيئول وواشنطن "الخطوات المشروعة"، التي اتخذتها كوريا الشمالية لتعزيز قدرتها الدفاعية بمثابة نوع من "التهديد".وفي مثل هذه الحالة، تؤكد جمهورية كوريا الشمالية على ضرورة امتلاك "قوى الردع النووي الأكثر استراتيجية وفتكًا" من أجل حماية سيادة الدولة ومصالحها الأمنية باستمرار وزيادة حجم حل الوضع الأمني في المنطقة، بحسب البيان.ووعدت كوريا الديمقراطية الشعبية بمواصلة تنفيذ التدابير العملية للسيطرة الصارمة على الوضع الأمني في شبه الجزيرة الكورية وحله.في وقت سابق، وقّعت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية على "مبادئ توجيهية مشتركة للردع النووي"، وحذرتا من أن "أي هجوم نووي كوري شمالي ضد الجنوب سيقابل برد سريع وساحق وحاسم".المتحدثة باسم الخارجية الروسية: روسيا وكوريا الشمالية تواجهان تحديات لا تصدق بفعل حرب العقوباتكوريا الشمالية تختبر سلاحا جديدا.. ما حجم قوة راجمات الصواريخ التي تملكها؟زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار قاذفة صواريخ جديدة مزودة بنظام توجيه مطور
https://sarabic.ae/20240908/زعيم-كوريا-الشمالية-يتفقد-3-منشآت-عسكرية-لتعزيز-الاستعداد-للحرب-في-الوقت-الحاضر-1092502647.html
كوريا الشمالية
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/07/1f/1079613440_79:0:879:600_1920x0_80_0_0_a0b58cb0c251b2a8ccb26da85447a045.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
كوريا الشمالية, زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون, العالم, الولايات المتحدة الأمريكية
كوريا الشمالية, زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون, العالم, الولايات المتحدة الأمريكية
الخارجية الكورية الشمالية: سنعمل على تحسين قواتنا النووية لردع الولايات المتحدة
أكدت وزارة الخارجية في كوريا الشمالية، أنه في ظل الابتزاز النووي الأمريكي، فإن كوريا الشمالية ستعمل على تحسين قواتها النووية لردع واشنطن باستخدام الرادع النووي "الأكثر استراتيجية وفتكاً".
ونشرت الوزارة، بيانا تحت عنوان "مستمرون في تنفيذ إجراءات عملية ردا على مواجهة نووية طويلة الأمد مع الولايات المتحدة".
ويشير البيان إلى أن "الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، عقدتا في الآونة الأخيرة، اجتماعًا للمجموعة الاستشارية النووية وأجرتا تدريبات نووية وهمية".
وأدانت وزارة الخارجية لكوريا الشمالية، "بشدة"، مثل هذه التصرفات من قبل "القوات المعادية" ووصفتها بأنها "محاولة سافرة لتنفيذ هجوم نووي ضد دولة ذات سيادة"، معربة عن قلقها البالغ إزاء "سلوكها المتهور"، الذي ينتهك الاستقرار الاستراتيجي في المنطقة ويزيد من احتمال نشوب صراع نووي.
وقالت الخارجية في البيان، الذي نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية: "السبب الأساسي لتدهور الوضع الأمني في شبه الجزيرة الكورية وفي المنطقة اليوم، هو بالتحديد الولايات المتحدة، التي تكثّف التواطؤ العسكري مع أتباعها وتختلق برامج المواجهة النووية الواحد تلو الآخر وتفاقم التهديد النووي للدول ذات السيادة".
وأشارت إلى أنه "في هذا العام فقط، قامت الولايات المتحدة، من أجل تحقيق التفوق النووي المطلق على دول أخرى ذات سيادة، بتعديل المبادئ التوجيهية لاستخدام الأسلحة النووية، ووقّعت وثيقة حول المبادئ التوجيهية للعمليات النووية مع سيئول"، وذكرت أنه "تم تزويد اليابان بقوة ردع موسعة تشمل الأسلحة النووية".
بالإضافة إلى ذلك، أجرت واشنطن عددًا من التدريبات العسكرية الكبرى في المنطقة مع حلفائها، وفقًا لوزارة الخارجية الكورية الشمالية، لاختبار عملي لخطة استخدام الأسلحة النووية ضد كوريا الشمالية.
وأشارت الوزارة إلى أن حقيقة استمرار الولايات المتحدة في قول شيء ما بشأن "نزع السلاح النووي" و"الحوار" هي "استهزاء" بكوريا الشمالية و"خداع" للمجتمع الدولي.
وفي الوقت نفسه، تعتبر سيئول وواشنطن "الخطوات المشروعة"، التي اتخذتها كوريا الشمالية لتعزيز قدرتها الدفاعية بمثابة نوع من "التهديد".
وفي مثل هذه الحالة، تؤكد جمهورية كوريا الشمالية على ضرورة امتلاك "قوى الردع النووي الأكثر استراتيجية وفتكًا" من أجل حماية سيادة الدولة ومصالحها الأمنية باستمرار وزيادة حجم حل الوضع الأمني في المنطقة، بحسب البيان.
وقالت وزارة الخارجية لوريا الشمالية: "سيتم احتواء التهديد النووي والابتزاز من الولايات المتحدة باستمرار من خلال قوات نووية دفاعية أكثر تطوراً وتحسيناً".
ووعدت كوريا الديمقراطية الشعبية بمواصلة تنفيذ التدابير العملية للسيطرة الصارمة على الوضع الأمني في شبه الجزيرة الكورية وحله.
في وقت سابق، وقّعت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية على "مبادئ توجيهية مشتركة للردع النووي"، وحذرتا من أن "أي هجوم نووي كوري شمالي ضد الجنوب سيقابل برد سريع وساحق وحاسم".