https://sarabic.ae/20250702/عملية-الفارس-الشهم-3-الإماراتية-تكشف-لـسبوتنيك-أبرز-جهودها-لدعم-سكان-غزة-رغم-التحديات-1102282406.html
عملية "الفارس الشهم 3" الإماراتية تكشف لـ"سبوتنيك" أبرز جهودها لدعم سكان غزة رغم التحديات
عملية "الفارس الشهم 3" الإماراتية تكشف لـ"سبوتنيك" أبرز جهودها لدعم سكان غزة رغم التحديات
سبوتنيك عربي
ذكر مسؤول الإعلام بعملية "الفارس الشهم 3" الإماراتية لدعم الفلسطينيين في غزة، شريف النيرب، أن هذه العملية هي واحدة من "أهم العمليات التي باشرت بالإمدادات... 02.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-02T15:10+0000
2025-07-02T15:10+0000
2025-07-02T15:10+0000
حصري
تقارير سبوتنيك
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
العالم
أخبار العالم الآن
العالم العربي
أخبار الإمارات العربية المتحدة
إسرائيل
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/07/02/1102282790_38:0:1259:687_1920x0_80_0_0_7ace5613c9dc117c9765879653cc9535.png
وقال النيرب في تصريحات لوكالة "سبوتنيك": "هذه العملية التي انطلقت منذ بداية هذه الحرب تعتبر وفق تقدير منظمات إغاثية عاملة في قطاع غزة أحد أهم وأكبر العمليات الإغاثية في القطاع.. أعتقد أنها كانت أحد أهم العمليات التي باشرت بالإمدادات الغذائية والإغاثية والدوائية لسكان قطاع غزة".وأوضح أن العملية "كانت متنوعة وكانت إسعافية وكانت مهمة ومحل تقدير لدى المنظمات الإغاثية التي اعتبرت أن عملية "الفارس الشهم 3" كما وصفوها بين قوسين العملية الأكبر والعملية الأولى في قطاع غزة، من خلال ما قدمته من مساعدات إغاثية وطارئة لسكان القطاع".ولفت إلى أن العملية بدأت بإنشاء 6 محطات لتحلية المياه في الجانب المصري، ثم مد خطوط المياه إلى رفح جنوبي قطاع غزة ثم إلى خان يونس من خلال الخط الناقل، بالإضافة إلى إنشاء المستشفى الميداني الإماراتي بتوجيهات من الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بسبب انهيار البنية التحتية الصحية بعد خروج عدد من مستشفيات القطاع عن الخدمة.وشدد على أن "الفارس الشهم 3"، مثلها مثل المنظمات الإغاثية في غزة، "واجهت تحديات كبيرة متعلقة بهول الحرب"، كما أن خروج مستشفيات القطاع عن الخدمة شكل حالة ضغط على العملية التي كانت تحاول إدخال مزيد من المساعدات والاحتياجات والمستلزمات الطبية.وكشف النيرب أن هناك متابعة "لأدق التفاصيل"، فيما يتعلق بالتكيات الخيرية والمخابز والمستشفيات، كما أن هناك توجيهات مباشرة في ظل أزمة المياه بتحريك السيارات وواسطات نقل المياه والخزنات التي قدمتها عملية "الفارس الشهم 3" لمصلحة مياه بلديات الساحل والهيئات المحلية وبالتعاون مع البلديات لتوفير المياه بشكل عاجل.وتابع: "أعتقد أن الإمارات سجلت نفسها بأنها صاحبة المبادرة الأولى في قطاع غزة في تقديم العون والاصطفاف إلى جانب الناس"، مضيفا أن هذه الجهود "محل تقدير لدى شعبنا الفلسطيني".وأوضحت أن "رسائل التوجيه" التي أرسلتها العملية الإماراتية لإبلاغ المستفيدين بمواعيد وأماكن تسلم المساعدات، وفرت عليها وحمتها هي وعائلتها من "التعرض للخطورة" قرب مراكز توزيع المساعدات الأمريكية وأثناء انتظار شاحنات المساعدات.كما وجهت السيدة الفلسطينية غزالة فايز الزهار، الشكر للهلال الأحمر الإماراتي، على دعمهم من خلال توزيع المساعدات، موضحة في تصريحات لوكالة "سبوتنيك" أن هذه الآلية الإماراتية كانت "ممتازة ولم تعرض حياتها وأطفالها للخطر".وأشارت إلى أنها والدة لأربعة أطفال، ولم تتمكن من الحصول على مساعدات إنسانية منذ فترة طويلة، خاصة بسبب سرقة شاحنات المساعدات عقب دخولها للقطاع.وانطلقت عملية "الفارس الشهم 3" بتوجيه من رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، كعملية إنسانية لدعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.وذكر الموقع الرسمي للعملية أنها بدأت في توزيع الطرود الغذائية على الأسر المحتاجة في شمال قطاع غزة، معتمدة على آلية منظمة، حيث يتم إرسال رسائل نصية إلى هواتف المستفيدين لإبلاغهم بمواعيد وأماكن تسلُّم المساعدات من المستودعات، وذلك في أعقاب الفوضى التي شهدتها عملية توزيع المساعدات في غزة بموجب آلية جديدة أطلقتها إسرائيل في أيار /مايو الماضي، بالتعاون مع "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة.وقرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في 18 أيار/مايو الماضي، إدخال "كميات أساسية" من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد أكثر من شهرين من الحصار الكامل، وذلك تجنبا لوقوع مجاعة جماعية في قطاع غزة قد تؤدي إلى فقدان إسرائيل الدعم الدولي، بما في ذلك من الحلفاء الرئيسيين مثل الولايات المتحدة.وعليه، بدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في توزيع المساعدات الغذائية في قطاع غزة، نهاية أيار/مايو الماضي، مستعينة بشركات أمنية ولوجستية أمريكية خاصة لتوصيل المساعدات إلى مواقع التوزيع، إلا أن الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة أخرى رفضت العمل مع مؤسسة غزة الإنسانية، قائلة إن "المؤسسة غير محايدة ونظام التوزيع الخاص بها يضفي طابعا عسكريا على تقديم المساعدات".وتقول وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن 600 شخص قتلوا وأصيب أكثر من 4278 آخرون، قرب مراكز توزيد المساعدات الإنسانية التي أطلقت بموجب الآلية الجديدة.في المقابل، ينفى الجيش الإسرائيلي، إطلاق النار بشكل متعمد على المدنيين الفلسطينيين في نقاط توزيع المساعدات في قطاع غزة. حيث اتهم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، حركة "حماس" الفلسطينية، بمحاولة "نشر الأكاذيب" فيما يتعلق بضحايا نقاط توزيع المساعدات، لأن "آلية توزيع المساعدات الإنسانية بعيدة عنهم".الرئاسة الفلسطينية تطالب بموقف أمريكي حازم لوقف العدوان على غزة والضفة"حماس": الوسطاء يبذلون جهودا مكثفة للوصول إلى اتفاق
https://sarabic.ae/20241202/-وزير-الخارجية-المصري-مستعدون-لإدخال-المساعدات-لغزة-بمجرد-توافر-الظروف-الميدانية-الآمنة--1095402766.html
https://sarabic.ae/20250503/ما-تفاصيل-آلية-إدخال-المساعدات-لغزة-التي-تخطط-لها-أمريكا-وإسرائيل-وما-إمكانية-تطبيقها؟-1100138313.html
https://sarabic.ae/20241031/الإدارة-الأمريكية-وجهت-توبيخا-للمسؤولين-الإسرائيليين-بشأن-تقليص-المساعدات-الإنسانية-لغزة-1094342727.html
https://sarabic.ae/20240909/سموتريتش-لا-تقدم-نحو-تدمير-حماس-مدنيا-لأن-الجيش-يرفض-تحمل-المسؤولية-عن-المساعدات-الإنسانية-لغزة-1092529176.html
https://sarabic.ae/20240610/لافروف-يبحث-مع-نظيره-المصري-الصراع-الفلسطيني-الإسرائيلي-والمساعدات-الإنسانية-لغزة-1089698014.html
https://sarabic.ae/20240313/الخارجية-الفلسطينية-ترحب-بالجهود-الأمريكية-لإدخال-المساعدات-لغزة-بالطرق-كافة-1086948611.html
https://sarabic.ae/20240127/الأمم-المتحدة-تحذر-من-نقص-المساعدات-الإنسانية-لغزة-في-أعقاب-حصار-معبر-كرم-أبو-سالم-1085477732.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/07/02/1102282790_197:0:1113:687_1920x0_80_0_0_31d8cfe7162aa49636b52c1f181fead5.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حصري, تقارير سبوتنيك, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, العالم, أخبار العالم الآن, العالم العربي, أخبار الإمارات العربية المتحدة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم
حصري, تقارير سبوتنيك, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, العالم, أخبار العالم الآن, العالم العربي, أخبار الإمارات العربية المتحدة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم
عملية "الفارس الشهم 3" الإماراتية تكشف لـ"سبوتنيك" أبرز جهودها لدعم سكان غزة رغم التحديات
حصري
ذكر مسؤول الإعلام بعملية "الفارس الشهم 3" الإماراتية لدعم الفلسطينيين في غزة، شريف النيرب، أن هذه العملية هي واحدة من "أهم العمليات التي باشرت بالإمدادات الغذائية والإغاثية والدوائية لسكان قطاع غزة"، موضحًا أن العملية "متنوعة ومهمة" وواجهت تحديات عدة من أجل الاستمرار في مبادرتها لدعم الفلسطينيين.
وقال النيرب في تصريحات لوكالة "سبوتنيك": "هذه العملية التي انطلقت منذ بداية هذه الحرب تعتبر وفق تقدير منظمات إغاثية عاملة في قطاع غزة أحد أهم وأكبر العمليات الإغاثية في القطاع.. أعتقد أنها كانت أحد أهم العمليات التي باشرت بالإمدادات الغذائية والإغاثية والدوائية لسكان قطاع غزة".
وأوضح أن العملية "كانت متنوعة وكانت إسعافية وكانت مهمة ومحل تقدير لدى المنظمات الإغاثية التي اعتبرت أن عملية "الفارس الشهم 3" كما وصفوها بين قوسين العملية الأكبر والعملية الأولى في قطاع غزة، من خلال ما قدمته من مساعدات إغاثية وطارئة لسكان القطاع".
ولفت إلى أن العملية بدأت بإنشاء 6 محطات لتحلية المياه في الجانب المصري، ثم مد خطوط المياه إلى
رفح جنوبي قطاع غزة ثم إلى خان يونس من خلال الخط الناقل، بالإضافة إلى إنشاء المستشفى الميداني الإماراتي بتوجيهات من الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بسبب انهيار البنية التحتية الصحية بعد خروج عدد من مستشفيات القطاع عن الخدمة.
وأكد النيرب أن العملية أدخلت قوافل مساعدات متنوعة للقطاع، منها الغذائية والإغاثية وكذلك الطبية، فضلًا عن توفير مستلزمات وأدوية طبية لمستشفيات قطاع غزة، بالإضافة إلى توزيع الخيام على النازحين بجنوب قطاع غزة والذين قدر عددهم بنحو مليون نازح في أيار /مايو 2024.
وشدد على أن "الفارس الشهم 3"، مثلها مثل المنظمات الإغاثية في غزة، "واجهت تحديات كبيرة متعلقة بهول الحرب"، كما أن خروج مستشفيات القطاع عن الخدمة شكل حالة ضغط على العملية التي كانت تحاول إدخال مزيد من المساعدات والاحتياجات والمستلزمات الطبية.
وأضاف أن "حالة الجوع" المنتشرة في القطاع تشكل أيضا "أحد أهم التحديات الكبرى" التي عانت منها كافة المنظمات الإغاثية في قطاع غزة.
وكشف النيرب أن هناك متابعة "لأدق التفاصيل"، فيما يتعلق بالتكيات الخيرية والمخابز والمستشفيات، كما أن هناك توجيهات مباشرة في ظل أزمة المياه بتحريك السيارات وواسطات نقل المياه والخزنات التي قدمتها عملية "الفارس الشهم 3" لمصلحة مياه بلديات الساحل والهيئات المحلية وبالتعاون مع البلديات لتوفير المياه بشكل عاجل.
وتابع: "أعتقد أن الإمارات سجلت نفسها بأنها
صاحبة المبادرة الأولى في قطاع غزة في تقديم العون والاصطفاف إلى جانب الناس"، مضيفا أن هذه الجهود "محل تقدير لدى شعبنا الفلسطيني".

31 أكتوبر 2024, 08:15 GMT
من جانبها، قالت إيمان أبو هاشم، في تصريحات لوكالة "سبوتنيك"، وهي سيدة فلسطينية حصلت على طرد إغاثي من توزيع عملية "الفارس الشهم 3"، إنها تمكنت من الحصول على مساعدات غذائية بعد نحو 4 أو 5 أشهر "من المجاعة"، حيث لم تحصل أسرتها على أي مواد غذائية.
وأوضحت أن "رسائل التوجيه" التي أرسلتها العملية الإماراتية لإبلاغ المستفيدين بمواعيد وأماكن تسلم المساعدات، وفرت عليها وحمتها هي وعائلتها من "التعرض للخطورة" قرب مراكز توزيع المساعدات الأمريكية وأثناء انتظار شاحنات المساعدات.
كما وجهت السيدة الفلسطينية غزالة فايز الزهار،
الشكر للهلال الأحمر الإماراتي، على دعمهم من خلال توزيع المساعدات، موضحة في تصريحات لوكالة "سبوتنيك" أن هذه الآلية الإماراتية كانت "ممتازة ولم تعرض حياتها وأطفالها للخطر".
وأشارت إلى أنها والدة لأربعة أطفال، ولم تتمكن من الحصول على مساعدات إنسانية منذ فترة طويلة، خاصة بسبب سرقة شاحنات المساعدات عقب دخولها للقطاع.
في حين أضافت شاهدة عيان أخرى لـ"سبوتنيك": "نحن سعيدون من طريقة استلام المساعدات لأننا تسلمناها بأمان وبدون سرقة"، لافتة إلى أنها كانت تشعر بقلق عند ذهاب والدها للحصول على المواد الإغاثية من المراكز التي جرى تدشينها بموجب آلية إسرائيلية جديدة لتوزيع المساعدات.
وانطلقت عملية "الفارس الشهم 3" بتوجيه من رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، كعملية إنسانية لدعم
الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.وذكر الموقع الرسمي للعملية أنها بدأت في توزيع الطرود الغذائية على الأسر المحتاجة
في شمال قطاع غزة، معتمدة على آلية منظمة، حيث يتم إرسال رسائل نصية إلى هواتف المستفيدين لإبلاغهم بمواعيد وأماكن تسلُّم المساعدات من المستودعات، وذلك في أعقاب الفوضى التي شهدتها عملية توزيع المساعدات في غزة بموجب آلية جديدة أطلقتها إسرائيل في أيار /مايو الماضي، بالتعاون مع "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة.
وفي 2 آذار/مارس الماضي، أغلقت إسرائيل معابر غزة أمام دخول المساعدات الإنسانية. والإغاثية والطبية إلى القطاع، ما تسبب في تدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية.
وقرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في 18 أيار/مايو الماضي، إدخال "كميات أساسية" من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد أكثر من شهرين من الحصار الكامل، وذلك تجنبا لوقوع مجاعة جماعية في قطاع غزة قد تؤدي إلى فقدان إسرائيل الدعم الدولي، بما في ذلك من الحلفاء الرئيسيين مثل الولايات المتحدة.
وعليه، بدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة
من الولايات المتحدة وإسرائيل في توزيع المساعدات الغذائية في قطاع غزة، نهاية أيار/مايو الماضي، مستعينة بشركات أمنية ولوجستية أمريكية خاصة لتوصيل المساعدات إلى مواقع التوزيع، إلا أن الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة أخرى رفضت العمل مع مؤسسة غزة الإنسانية، قائلة إن "المؤسسة غير محايدة ونظام التوزيع الخاص بها يضفي طابعا عسكريا على تقديم المساعدات".
وتقول وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إن 600 شخص قتلوا وأصيب أكثر من 4278 آخرون، قرب مراكز توزيد المساعدات الإنسانية التي أطلقت بموجب الآلية الجديدة.
في المقابل،
ينفى الجيش الإسرائيلي، إطلاق النار بشكل متعمد على المدنيين الفلسطينيين في نقاط توزيع المساعدات في قطاع غزة. حيث اتهم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، حركة "حماس" الفلسطينية، بمحاولة "نشر الأكاذيب" فيما يتعلق بضحايا نقاط توزيع المساعدات، لأن "آلية توزيع المساعدات الإنسانية بعيدة عنهم".