https://sarabic.ae/20251116/حماس-تصريحات-كاتس-تؤكد-النزعة-التوسعية-للاحتلال-وإبقاء-حالة-الصراع-1107155313.html
"حماس": تصريحات كاتس تؤكد النزعة التوسعية للاحتلال وإبقاء حالة الصراع
"حماس": تصريحات كاتس تؤكد النزعة التوسعية للاحتلال وإبقاء حالة الصراع
سبوتنيك عربي
صرح المتحدث باسم حركة حماس الفلسطينية حازم قاسم، أن تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، "تؤكد النزعة التوسعية للاحتلال الإسرائيلي"، على حد قوله. 16.11.2025, سبوتنيك عربي
2025-11-16T10:28+0000
2025-11-16T10:28+0000
2025-11-16T10:28+0000
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
أخبار فلسطين اليوم
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
حركة حماس
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/0a/10/1050447944_0:0:3073:1728_1920x0_80_0_0_e82a1c40fc318b638c3ad74c147d1911.jpg
وأوضح قاسم، في تصريحات له، أن "تصريحات كاتس عن البقاء على جبال الشيخ في سوريا، ومعارضة قيام دولة فلسطينية، واستمرار حصار قطاع غزة، تؤكد النزعة التوسعية للاحتلال"، وتظهر عمله على إبقاء حالة الصراع وعدم الاستقرار في كل المنطقة".وصرح كاتس، في وقت سابق من اليوم، بأن "سياسة إسرائيل واضحة، لن تكون هناك دولة فلسطينية"، وفق تعبيره.وأضاف كاتس عبر منصة "إكس": "سيتم تجريد غزة من السلاح حتى آخر نفق، ونزع سلاح "حماس" في الجانب الأصفر بواسطة الجيش الإسرائيلي، وفي قطاع غزة القديم عبر القوة الدولية أو الجيش الإسرائيلي".وتنص المسودة على أنه "بعد تنفيذ برنامج إصلاح السلطة الفلسطينية بأمانة وإحراز تقدم في إعادة تطوير غزة، قد تتوافر أخيرًا الظروف لمسار موثوق نحو تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة".وأضافت المسودة أن "الولايات المتحدة ستطلق حوارا بين إسرائيل والفلسطينيين للتوصل إلى أفق سياسي للتعايش السلمي والمزدهر".وتجدر الإشارة إلى أن هذه الصياغة مشابهة لخطة غزة المدعومة أمريكيا، لكنها المرة الأولى التي يذكر فيها اسم الدولة الفلسطينية في نص القرار الرئيسي، وليس فقط في الملحق.وأوضح أن الولايات المتحدة تتحدث مع دول مختلفة حول سبل "موازنة مصالحها هنا، وطرق تنظيم ذلك بما يتجاوز القوة الأمنية".وأعرب وزير الخارجية الأمريكي أيضا عن أمله في اتخاذ إجراء بشأن مشروع القرار "قريبا جدا"، لكنه لم يحدد ما إذا كان هذا سيشمل طرح المسودة للتصويت.وكانت الولايات المتحدة، اقترحت في وقت سابق، مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي، بشأن نشر قوة أمنية دولية في قطاع غزة في إطار اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في القطاع.وتعيد "حماس" حاليا إلى إسرائيل، رفات رهائنها الذين قضوا في الأسر. وقد أعاد الجانب الفلسطيني جثث 24 رهينة تم التعرف على هوياتهم. ووفقا للبيانات الإسرائيلية، توجد 4 جثث أخرى لرهائن متوفين في غزة.وفي النصف الثاني من أكتوبر الماضي، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن "حماس وإسرائيل، بدأتا مناقشات تقنية حول المرحلة الثانية من خطة ترامب للسلام، والتي تشمل نزع سلاح حماس، وإدارة قطاع غزة بعد الحرب، ونشر قوة دولية لحفظ السلام في القطاع الفلسطيني شبه المحاصر".ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن دبلوماسيين، قولهم إن "الولايات المتحدة تضغط على مجلس الأمن الدولي للموافقة على خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام في قطاع غزة".
https://sarabic.ae/20251115/وزير-الخارجية-الإسرائيلي-يتهم-إيران-بـالقرصنة-ويطالب-بتصنيف-الحرس-الثوري-منظمة-إرهابية-1107145991.html
https://sarabic.ae/20251115/مسؤول-إسرائيلي-إسرائيل-تريد-رهن-حصول-السعودية-على-مقاتلات-إف-35-بالتطبيع-بين-البلدين-1107145359.html
https://sarabic.ae/20251115/فيدان-تركيا-مستعدة-لإرسال-قوات-عسكرية-إلى-غزة-إذا-توفرت-الشروط-اللازمة-1107146206.html
https://sarabic.ae/20251116/أهمها-القوة-الدولية-ونفق-رفح-4-معضلات-تعرقل-المرحلة-الثانية-من-هدنة-غزة-1107151057.html
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/0a/10/1050447944_130:0:2861:2048_1920x0_80_0_0_644c706a1cf740d77790baf6f7878c78.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار فلسطين اليوم, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم العربي
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار فلسطين اليوم, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم العربي
"حماس": تصريحات كاتس تؤكد النزعة التوسعية للاحتلال وإبقاء حالة الصراع
صرح المتحدث باسم حركة حماس الفلسطينية حازم قاسم، أن تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، "تؤكد النزعة التوسعية للاحتلال الإسرائيلي"، على حد قوله.
وأوضح قاسم، في تصريحات له، أن "تصريحات كاتس عن البقاء على جبال الشيخ في سوريا، ومعارضة قيام دولة فلسطينية، واستمرار حصار قطاع غزة، تؤكد النزعة التوسعية للاحتلال"، وتظهر عمله على إبقاء حالة الصراع وعدم الاستقرار في كل المنطقة".
وصرح كاتس، في وقت سابق من اليوم، بأن "
سياسة إسرائيل واضحة، لن تكون هناك دولة فلسطينية"، وفق تعبيره.
وأضاف كاتس عبر منصة "إكس": "سيتم تجريد غزة من السلاح حتى آخر نفق، ونزع سلاح "حماس" في الجانب الأصفر بواسطة الجيش الإسرائيلي، وفي قطاع غزة القديم عبر القوة الدولية أو الجيش الإسرائيلي".
ولأول مرة،
أشارت مسودة قرار مقدمة إلى مجلس الأمن الدولي إلى وجود دولة فلسطينية، فيما يخص القوة الدولية المفترض نشرها في قطاع غزة، وفق الوثيقة التي اطلعت عليها وسائل إعلام فرنسية.
وتنص المسودة على أنه "بعد تنفيذ برنامج إصلاح السلطة الفلسطينية بأمانة وإحراز تقدم في إعادة تطوير غزة، قد تتوافر أخيرًا الظروف لمسار موثوق نحو تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة".
وأضافت المسودة أن "الولايات المتحدة ستطلق حوارا بين إسرائيل والفلسطينيين للتوصل إلى أفق سياسي للتعايش السلمي والمزدهر".
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الصياغة مشابهة لخطة غزة المدعومة أمريكيا، لكنها المرة الأولى التي يذكر فيها اسم الدولة الفلسطينية في نص القرار الرئيسي، وليس فقط في الملحق.
وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أعلن يوم الخميس الماضي، عن إحراز تقدم في مشروع قرار مجلس الأمن الدولي، الذي صاغته الولايات المتحدة بشأن نشر قوة دولية في غزة. وقال روبيو للصحفيين: "أعتقد أننا حققنا تقدما كبيرا فيما يتعلق بصيغة القرار".
وأوضح أن الولايات المتحدة تتحدث مع دول مختلفة حول سبل "موازنة مصالحها هنا، وطرق تنظيم ذلك بما يتجاوز القوة الأمنية".
وأعرب
وزير الخارجية الأمريكي أيضا عن أمله في اتخاذ إجراء بشأن مشروع القرار "قريبا جدا"، لكنه لم يحدد ما إذا كان هذا سيشمل طرح المسودة للتصويت.
وكانت الولايات المتحدة، اقترحت في وقت سابق، مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي، بشأن نشر قوة أمنية دولية في قطاع غزة في إطار اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في القطاع.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، حيز التنفيذ في 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وفي إطار هذه الاتفاقية، أفرجت "حماس" عن 20 أسيرا كانوا محتجزين في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، محررة بذلك جميع الرهائن المتبقين. ردًا على ذلك، أفرجت إسرائيل عن نحو 2000 أسير فلسطيني، من بينهم سجناء يقضون أحكاما بالسجن المؤبد.
وتعيد "حماس" حاليا إلى إسرائيل، رفات رهائنها الذين قضوا في الأسر. وقد أعاد الجانب الفلسطيني جثث 24 رهينة تم التعرف على هوياتهم. ووفقا للبيانات الإسرائيلية، توجد 4 جثث أخرى لرهائن متوفين في غزة.
وفي النصف الثاني من أكتوبر الماضي، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن "حماس وإسرائيل، بدأتا مناقشات تقنية حول المرحلة الثانية من
خطة ترامب للسلام، والتي تشمل نزع سلاح حماس، وإدارة قطاع غزة بعد الحرب، ونشر قوة دولية لحفظ السلام في القطاع الفلسطيني شبه المحاصر".
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن دبلوماسيين، قولهم إن "الولايات المتحدة تضغط على مجلس الأمن الدولي للموافقة على خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام في قطاع غزة".