وأظهر التقرير الجديد تفوقًا ملحوظًا لمصر والمغرب بفارق كبير عن بقية بلدان المنطقة، في ظل تركيز الدولتين على التوسع في هذا المصدر المتجدد.
ووفقا لاتقرير، فإنه من بين أكبر 10 محطات طاقة متجددة عاملة في مصر، هناك 5 مزارع رياح يعود تاريخ أقدمها إلى أواخر تسعينيات القرن الماضي.
وذكر التقرير أن طاقة الرياح في المغرب تمثّل ثاني أكبر مصدر لتوفير الكهرباء بعد الفحم، بنسبة تصل إلى 15.4%، مع احتضان البلاد أقدم محطة لتوليد الكهرباء من الرياح في أفريقيا.
واستعرض التقرير الجديد قائمة أكثر الدول العربية امتلاكًا لقدرة توليد الكهرباء من طاقة الرياح، بنهاية عام 2024، وهي كالآتي:
2.
المغرب: 1.29 غيغاواط.3.
الأردن: 0.62 غيغاواط.4.
السعودية: 0.40 غيغاواط.5.
تونس: 0.25 غيغاواط.وجاءت دول أخرى ضمن قائمة أكثر الدول العربية امتلاكًا لقدرة طاقة الرياح بنهاية 2024، ومنها موريتانيا بسعة تشغيلية 130 ميغاواط، وتلتها الإمارات بسعة 99 ميغاواط.
في حين بلغت سعة توليد الكهرباء من طاقة الرياح في جيبوتي نحو 59 ميغاواط، وفي عمان نحو 50 ميغاواط. وجاءت كل من الكويت والجزائر في ذيل القائمة، بسعة عاملة من طاقة الرياح بلغت 10 ميغاواط لكل منهما.