واكتشف الباحثون أن السكريات الخاصة الموجودة في "المحار"، ستجعل من الممكن إنتاج أدوية يمكن مقارنتها بالعقاقير الكيميائية التي تعالج سرطانات الدم والثدي والرئة والقولون.
وأفاد العلماء أن الأدوية المستخرجة من المحار، لا يكون لها آثار جانبية على عكس أدوية السرطان الكيميائية.
وشدد الباحثون على أن الأدوية المستخرجة من "المحار" ستستخدم في المقام الأول لعلاج الأطفال المصابين بهذه الأنواع من السرطان،.
وأشار العلماء إلى أن العلاج الكيميائي يكون له تأثيرات سلبية كبيرة على الأطفال وأجسامهم في فترة النمو.