وأعلن ترامب في وقت سابق أنه اقترح على ابنته تولي أكبر منصب في البنك الدولي كونها "بارعة في التعامل مع الأرقام".
ووفقا لصحيفة "الإندبندنت"، رفضت إيفانكا عرض والدها، قائلة: "سعيدة بالوظيفة التي أشغلها حاليا"، حيث تعمل إيفانكا مستشارا في البيت الأبيض، مضيفة أن ديفيد مالباس الرئيس الحالي "يقوم بعمل رائع".
وشاركت إيفانكا في اختيار الرئيس الحالي للبنك الدولي, حيث تحظى الولايات المتحدة بشكل غير رسمي بحق اختيار رئيس البنك الدولي.
وردا على سؤال حول ما إذا كان والدها قد عرض عليها وظيفة أخرى، أجابت إيفانكا "سأحتفظ بهذا الأمر بيني وبين والدي".
وأشار ترامب إلى أنه فكر في تعيين ابنته في عدة مناصب منها منصب سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة، لكنه خشي وصف الأمر بالـ"محسوبية".