https://sarabic.ae/20250117/دراسة-تكشف-عن-293-رابطا-وراثيا-جديدا-للاكتئاب-1096855367.html
دراسة تكشف عن 293 رابطا وراثيا جديدا للاكتئاب
دراسة تكشف عن 293 رابطا وراثيا جديدا للاكتئاب
سبوتنيك عربي
تمكن فريق من العلماء من اكتشاف 293 رابطا وراثيا جديدا للاكتئاب، وتمكنوا من ربط المتغيرات الجينية التي حددوها بأنواع معينة من الخلايا العصبية في الدماغ. 17.01.2025, سبوتنيك عربي
2025-01-17T05:10+0000
2025-01-17T05:10+0000
2025-01-17T05:10+0000
مجتمع
علوم
الصحة
اكتئاب
علاج الاكتئاب
الاكتئاب
مرضى الاكتئاب
القلق
اضطرابات نفسية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103553/75/1035537551_0:52:1000:615_1920x0_80_0_0_d61c84172dc2c9026cd7997fd5face07.jpg
تلعب الجينات دورًا في احتمالية إصابتنا بالاكتئاب، وقد تمكنت إحدى الدراسات الأكثر شمولاً من نوعها من ربط 293 اختلافًا وراثيًا غير معروف سابقًا بهذه الحالة.يقول فريق الباحثين إن هذه الدراسة تفتح فرصًا لعلاجات الاكتئاب الذي يكون أكثر تخصيصًا وشخصية، لأنه يمكن أن يستند إلى التركيبة الجينية لكل شخص.لقد حدد العلماء عوامل خطر وراثية جديدة في جميع السكان في العالم، مما يعني أن العلماء يمكنهم التنبؤ بخطر الاكتئاب عبر الأعراق. كما يمنح الخبراء فهمًا أعمق بكثير لتأثير الجينات على الحالة، مما يمكن أن يساعد بعد ذلك في تحسين العلاجات.ويضيف ماكنتوش: "إن الدراسات الأكبر والأكثر تمثيلاً على مستوى العالم ضرورية لتوفير الرؤى اللازمة لتطوير علاجات جديدة وأفضل، ومنع المرض لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة".واستندت المراجع الجينية إلى بيانات من 688808 شخصًا تم تشخيصهم بالاكتئاب الشديد و4.3 مليون شخص دون هذه الحالة، عبر 29 دولة ومجموعة واسعة من الأعراق، مما يجعل هذه أكبر دراسة للاكتئاب والجينات حتى الآن.تم العثور على نسبة كبيرة من المتغيرات الجينية المكتشفة لأن ما يقرب من ربع المشاركين في الدراسة كانوا من أصول متنوعة غير أوروبية. وهذا يعني أنه في المستقبل، ينبغي لنا أن نكون قادرين على التنبؤ بالاكتئاب بشكل أكثر دقة، ومعالجته بشكل أكثر فعالية، عبر أي مجموعة سكانية.في حين أن كل متغير يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب بمقدار صغير فقط، فإن وجود عدة متغيرات مجتمعة يمكن أن يكون مهمًا. وتضيف هذه التأثيرات الجينية إلى عوامل الخطر الأخرى للاكتئاب، بما في ذلك كيفية نومنا وما نأكله.تمكن الباحثون أيضًا من ربط المتغيرات الجينية التي حددوها بأنواع معينة من الخلايا العصبية في الدماغ، وخاصة الخلايا العصبية المثيرة في مناطق الحُصين واللوزة الدماغية.لا يخبرنا هذا فقط بالمزيد عن التغيرات في الدماغ التي يمكن أن تأتي مع الاكتئاب أو تؤدي إليه، بل يكشف أيضًا المزيد عن كيفية ارتباط الاكتئاب بمشاكل أخرى في الدماغ، مثل القلق أو مرض ألزهايمر.وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أليرت" العلمية، فإن الاكتئاب هو مزيج من العديد من العوامل، ويعتبر حالة لها أسباب وعواقب تختلف من شخص لآخر، ولكن هذا البحث الجديد يعني أننا أصبحنا أكثر اطلاعًا على المكونات الجينية لتلك الاختلافات.بروتينات "الوحدة" في دمك تشكل خطرا على صحتك6 مؤشرات تدل على أنك مصاب بـ"الاكتئاب المبتسم"
https://sarabic.ae/20250112/دراسة-تكشف-عن-طعام-له-تأثير-مدهش-للتخلص-من-الاكتئاب-1096718661.html
https://sarabic.ae/20241225/دراسة-تكشف-عدد-الخطوات-التي-تحتاجها-يوميا-لتجنب-الاكتئاب--1096172914.html
https://sarabic.ae/20241126/تعابير-في-وجهك-تشخص-إصابتك-بالاكتئاب----1095217985.html
https://sarabic.ae/20241103/دراسة-تكتشف-عن-رابط-غريب-بين-الاكتئاب-ودرجة-حرارة-الجسم-1094449916.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103553/75/1035537551_56:0:945:667_1920x0_80_0_0_1dac01b0712379361d2ffa85748f7fae.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
علوم, الصحة, اكتئاب, علاج الاكتئاب, الاكتئاب, مرضى الاكتئاب, القلق, اضطرابات نفسية
علوم, الصحة, اكتئاب, علاج الاكتئاب, الاكتئاب, مرضى الاكتئاب, القلق, اضطرابات نفسية
دراسة تكشف عن 293 رابطا وراثيا جديدا للاكتئاب
تمكن فريق من العلماء من اكتشاف 293 رابطا وراثيا جديدا للاكتئاب، وتمكنوا من ربط المتغيرات الجينية التي حددوها بأنواع معينة من الخلايا العصبية في الدماغ.
تلعب الجينات دورًا في احتمالية إصابتنا بالاكتئاب، وقد تمكنت إحدى الدراسات الأكثر شمولاً من نوعها من ربط 293 اختلافًا وراثيًا غير معروف سابقًا بهذه الحالة.
يقول فريق الباحثين إن هذه الدراسة تفتح فرصًا لعلاجات الاكتئاب الذي يكون أكثر تخصيصًا وشخصية، لأنه يمكن أن يستند إلى التركيبة الجينية لكل شخص.
لقد حدد العلماء عوامل خطر وراثية جديدة في جميع السكان في العالم، مما يعني أن العلماء يمكنهم التنبؤ
بخطر الاكتئاب عبر الأعراق. كما يمنح الخبراء فهمًا أعمق بكثير لتأثير الجينات على الحالة، مما يمكن أن يساعد بعد ذلك في تحسين العلاجات.
يقول طبيب الأمراض النفسية البيولوجية أندرو ماكنتوش، من جامعة إدنبرة في المملكة المتحدة: "هناك فجوات هائلة في فهمنا للاكتئاب السريري تحد من فرص تحسين النتائج للمتضررين".
ويضيف ماكنتوش: "إن الدراسات الأكبر والأكثر تمثيلاً على مستوى العالم ضرورية لتوفير الرؤى اللازمة لتطوير علاجات جديدة وأفضل، ومنع المرض لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة".
واستندت المراجع الجينية إلى بيانات من 688808 شخصًا تم تشخيصهم
بالاكتئاب الشديد و4.3 مليون شخص دون هذه الحالة، عبر 29 دولة ومجموعة واسعة من الأعراق، مما يجعل هذه أكبر دراسة للاكتئاب والجينات حتى الآن.

25 ديسمبر 2024, 12:20 GMT
تم العثور على نسبة كبيرة من المتغيرات الجينية المكتشفة لأن ما يقرب من ربع المشاركين في الدراسة كانوا من أصول متنوعة غير أوروبية. وهذا يعني أنه في المستقبل، ينبغي لنا أن نكون قادرين على
التنبؤ بالاكتئاب بشكل أكثر دقة، ومعالجته بشكل أكثر فعالية، عبر أي مجموعة سكانية.
في حين أن كل متغير يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب بمقدار صغير فقط، فإن وجود عدة متغيرات مجتمعة يمكن أن يكون مهمًا. وتضيف هذه التأثيرات الجينية إلى
عوامل الخطر الأخرى للاكتئاب، بما في ذلك كيفية نومنا وما نأكله.

26 نوفمبر 2024, 15:37 GMT
تقول عالمة الأوبئة الوراثية كاثرين لويس، من معهد كينغز كوليدج في لندن: "تُظهر هذه النتائج أن الاكتئاب متعدد الجينات للغاية ويفتح مسارات لاحقة لترجمة هذه النتائج إلى رعاية أفضل للأشخاص المصابين بالاكتئاب".
تمكن الباحثون أيضًا من ربط المتغيرات الجينية التي حددوها بأنواع معينة من الخلايا العصبية في الدماغ، وخاصة الخلايا العصبية المثيرة في مناطق الحُصين واللوزة الدماغية.
لا يخبرنا هذا فقط بالمزيد عن التغيرات في الدماغ التي يمكن أن تأتي مع الاكتئاب أو تؤدي إليه، بل يكشف أيضًا المزيد عن كيفية ارتباط الاكتئاب بمشاكل أخرى في الدماغ، مثل القلق أو
مرض ألزهايمر.وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أليرت" العلمية، فإن الاكتئاب هو مزيج من العديد من العوامل، ويعتبر حالة لها أسباب وعواقب تختلف من شخص لآخر، ولكن هذا البحث الجديد يعني أننا أصبحنا أكثر اطلاعًا على المكونات الجينية لتلك الاختلافات.