https://sarabic.ae/20250417/فرنسا-تطرد-12-موظفا-جزائريا-من-السفارة-في-باريس-ردا-على-طرد-الجزائر-لعدد-مماثل-من-دبلوماسييها-1099625384.html
فرنسا تطرد 12 موظفا جزائريا من السفارة في باريس ردا على طرد الجزائر لعدد مماثل من دبلوماسييها
فرنسا تطرد 12 موظفا جزائريا من السفارة في باريس ردا على طرد الجزائر لعدد مماثل من دبلوماسييها
سبوتنيك عربي
نناقش في برنامج "نبض أفريقيا": منظمة أطباء بلا حدود تدين الهجوم على مستشفى في جنوب السودان وتعتبره انتهاكا للقانون الدولي، ومؤتمر السودان في لندن يحشد أكثر من... 17.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-17T10:20+0000
2025-04-17T10:20+0000
2025-04-17T10:21+0000
راديو
نبض أفريقيا
الجزائر
أخبار فرنسا
مصر
أخبار مصر الآن
أخبار المغرب اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/11/1099624542_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_fcea244711f1766c46374afce7d01ef2.png
فرنسا تطرد 12 موظفا جزائريا من السفارة بفرنسا ردا على طرد الجزائر نفس العدد من السفارة الفرنسية بالجزائر
سبوتنيك عربي
فرنسا تطرد 12 موظفا جزائريا من السفارة بفرنسا ردا على طرد الجزائر نفس العدد من السفارة الفرنسية بالجزائر
فرنسا تطرد 12 موظفا جزائريا من السفارة في باريس ردا على طرد الجزائر لعدد مماثل من دبلوماسييها تجددت الأزمة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر بعد تهدئة لم تستمر سوى فترة وجيزة، إذ قرر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طرد "12 موظفا في الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا" واستدعاء السفير الفرنسي لدى الجزائر ستيفان روماتيه للتشاور، وذلك ردا على إعلان الجزائر طرد 12 موظفا يعملون في السفارة الفرنسية.وأعرب قصر الإليزيه في بيان عن "استيائه" إزاء هذا الفتور المستجد الذي يأتي بعد أسبوعين فقط من مكالمة هاتفية جرت بين الرئيس ماكرون ونظيره الجزائري عبد المجيد تبون كان من المفترض أن تنعش العلاقات بعد أزمة استمرّت أشهرا.الجزائر دافعت عن قرارها "السيادي" بطرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو "المسؤولية الكاملة" عن هذا التوتر الجديد في العلاقات بين البلدين.وأوضحت أن هذا القرار "يأتي على إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية بتاريخ 08 أبريل 2025، في حق موظف قنصلي لدولة ذات سيادة، معتمد بفرنسا".وأوضح: "حتى وإن كان القرار ردا على قرار الجزائر بطرد 12 من السفارة الفرنسية لأن الحكومة الفرنسية هي التي بدأت بالتصعيد"، مشيرا إلى أن فرنسا سوف تخسر اقتصاديا من الخطوة وسوف تفقد هيبتها سياسيا.وأكد أن الجزائر لا ترغب في التصعيد، لافتا إلى الاتصال الهاتفي بين رئيسي البلدين والمباحثات الأخيرة مع الوفد الفرنسي في الجزائر الذي لم يؤت ثماره.منظمة أطباء بلا حدود تدين الهجوم على مستشفى في جنوب السودان وتعتبره انتهاكا للقانون الدولي ومؤتمر السودان في لندن يحشد أكثر من 800 مليون يورو من المساعدات الإنسانيةأدانت منظمة أطباء بلا حدود بشدة الهجوم الذي شنه مسلحون على أحد مستشفياتها في جنوب السودان، مما أسفر عن تدمير المعدات الطبية وسرقة الإمدادات الأساسية المخصصة للرعاية الصحية.في الوقت نفسه، جمع مؤتمر حول السودان في لندن أكثر من 800 مليون دولار كمنح ومساعدات في محاولة لإنقاذ ملايين السودانيين من كارثة إنسانية.وذكر أن المجتمع الدولي يقدم مصلحته الخاصة قبل مصلحة الشعوب، مبينا أن المنظومة الدولية لا تقوم بعملها المنوط بل لصالح الدول الغنية فقط.واعتبر أن مؤتمر الدول المانحة في لندن يعمل على إعادة النظام السابق، لأن آليات وقف الحرب معروفة في ميثاق الأمم المتحدة، مشددا على أن هذه المؤتمرات التي تعقد في الخفاء تأتي من أجل تمرير أجندات.القاهرة تترقب وصول بعثة مغربية لحل "أزمة العجز التجاري" بين البلدينتترقب القاهرة زيارة وفد اقتصادي مغربي، في مايو المقبل، لبحث آليات حل أزمة التبادل التجاري التي شهدت بعض الإجراءات خلال الأشهر الماضية، ولقاءات بين وزراء الاستثمار والصناعة في البلدين.تسعى الرباط لإعادة التوازن لصالحها في الميزان التجاري والتخفيف من العجز المحقق منذ سنوات لصالح القاهرة.كما تهدف الزيارة لفتح صفحة تجارية جديدة بعد أزمة على المستوى الاقتصادي شهدتها العلاقات بين البلدين الفترة الماضية، حيث بلغ العجز عام 2023 حوالي 880 مليون دولار. في حين أن صادرات المغرب لم تتجاوز 52 مليون دولار، وناهزت الواردات من مصر 930 مليون دولار، وفقا لبيانات رسمية.وبعد تعليق للواردات المصرية في المغرب، اتفق الجانبان على بحث آليات جديدة من أجل توازن في الميزان التجاري، مع مراعاة ما تنص عليه اتفاقية "أكادير"الخاصة بالتبادل التجاري بين البلدين.وأشار إلى أن التوازن في عملية التبادل التجاري بين البلدين سيكون من خلال عمل شراكة مع المغرب مما يزيد من حجم الصادرات ومرونة في حركة التجارة وإنهاء كافة الإجراءات الجمركية وتقليل الرسوم الجمركية على بعض السلع.وأوضح أن اللجنة سوف تطور من وسائل الإنتاج داخل السوق المصرية، وربط العلاقات مع مؤسسات مغربية معروفة.التفاصيل في الملف الصوتي المرفق...
الجزائر
أخبار فرنسا
مصر
أخبار المغرب اليوم
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/11/1099624542_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_302727b2db8298d14d56cf80c476a678.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نبض أفريقيا, الجزائر, أخبار فرنسا , مصر, أخبار مصر الآن, أخبار المغرب اليوم, аудио
نبض أفريقيا, الجزائر, أخبار فرنسا , مصر, أخبار مصر الآن, أخبار المغرب اليوم, аудио
فرنسا تطرد 12 موظفا جزائريا من السفارة في باريس ردا على طرد الجزائر لعدد مماثل من دبلوماسييها
10:20 GMT 17.04.2025 (تم التحديث: 10:21 GMT 17.04.2025) نناقش في برنامج "نبض أفريقيا": منظمة أطباء بلا حدود تدين الهجوم على مستشفى في جنوب السودان وتعتبره انتهاكا للقانون الدولي، ومؤتمر السودان في لندن يحشد أكثر من 800 مليون يورو من المساعدات الإنسانية، والقاهرة تترقب وصول بعثة مغربية لحل "أزمة العجز التجاري" بين البلدين، بالإضافة إلى مواضيع أخرى.
فرنسا تطرد 12 موظفا جزائريا من السفارة في باريس ردا على طرد الجزائر لعدد مماثل من دبلوماسييها
تجددت الأزمة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر بعد تهدئة لم تستمر سوى فترة وجيزة، إذ قرر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طرد "12 موظفا في الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا" واستدعاء السفير الفرنسي لدى الجزائر ستيفان روماتيه للتشاور، وذلك ردا على إعلان الجزائر طرد 12 موظفا يعملون في السفارة الفرنسية.
وأعرب قصر الإليزيه في بيان عن "استيائه" إزاء هذا الفتور المستجد الذي يأتي بعد أسبوعين فقط من مكالمة هاتفية جرت بين الرئيس ماكرون ونظيره الجزائري عبد المجيد تبون كان من المفترض أن تنعش العلاقات بعد أزمة استمرّت أشهرا.
الجزائر دافعت عن قرارها "السيادي"
بطرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو "المسؤولية الكاملة" عن هذا التوتر الجديد في العلاقات بين البلدين.
وأوضحت أن هذا القرار "يأتي على إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية بتاريخ 08 أبريل 2025، في حق موظف قنصلي لدولة ذات سيادة، معتمد بفرنسا".
اعتبر أستاذ العلوم السياسية، رضوان بوهيدل، أن القرار الفرنسي شأن داخلي لا يخص الجزائر وأن باريس الخاسر الوحيد من الخطوة.
وأوضح: "حتى وإن كان القرار ردا على قرار الجزائر بطرد 12 من السفارة الفرنسية لأن
الحكومة الفرنسية هي التي بدأت بالتصعيد"، مشيرا إلى أن فرنسا سوف تخسر اقتصاديا من الخطوة وسوف تفقد هيبتها سياسيا.
وأكد أن الجزائر لا ترغب في التصعيد، لافتا إلى الاتصال الهاتفي بين رئيسي البلدين والمباحثات الأخيرة مع الوفد الفرنسي في الجزائر الذي لم يؤت ثماره.
منظمة أطباء بلا حدود تدين الهجوم على مستشفى في جنوب السودان وتعتبره انتهاكا للقانون الدولي ومؤتمر السودان في لندن يحشد أكثر من 800 مليون يورو من المساعدات الإنسانية
أدانت منظمة أطباء بلا حدود بشدة الهجوم الذي شنه مسلحون على أحد مستشفياتها في جنوب السودان، مما أسفر عن تدمير المعدات الطبية وسرقة الإمدادات الأساسية المخصصة للرعاية الصحية.
في الوقت نفسه، جمع مؤتمر حول
السودان في لندن أكثر من 800 مليون دولار كمنح ومساعدات في محاولة لإنقاذ ملايين السودانيين من كارثة إنسانية.
أكد الباحث القانوني والحقوقي، هشام أبو ريدة، أن الحرب في السودان ممنهجة، مبينا أن ملف الانتهاكات
للقانون الدولي لا زال مستمرًا ويؤدي إلى وقف الخدمات الطبية مما يزيد من معاناة المدنيين.
وذكر أن المجتمع الدولي يقدم مصلحته الخاصة قبل مصلحة الشعوب، مبينا أن المنظومة الدولية لا تقوم بعملها المنوط بل لصالح الدول الغنية فقط.
واعتبر أن مؤتمر الدول المانحة في لندن يعمل على إعادة النظام السابق، لأن آليات وقف الحرب معروفة في ميثاق الأمم المتحدة، مشددا على أن هذه المؤتمرات التي تعقد في الخفاء تأتي من أجل تمرير أجندات.
القاهرة تترقب وصول بعثة مغربية لحل "أزمة العجز التجاري" بين البلدين
تترقب القاهرة زيارة وفد اقتصادي مغربي، في مايو المقبل، لبحث آليات حل أزمة التبادل التجاري التي شهدت بعض الإجراءات خلال الأشهر الماضية، ولقاءات بين وزراء الاستثمار والصناعة في البلدين.
تسعى الرباط لإعادة التوازن لصالحها في الميزان التجاري والتخفيف من العجز المحقق منذ سنوات لصالح القاهرة.
كما تهدف الزيارة لفتح صفحة تجارية جديدة بعد أزمة على المستوى الاقتصادي شهدتها العلاقات بين البلدين الفترة الماضية، حيث بلغ العجز عام 2023 حوالي 880 مليون دولار. في حين أن صادرات المغرب لم تتجاوز 52 مليون دولار، وناهزت الواردات من مصر 930 مليون دولار، وفقا لبيانات رسمية.
وبعد تعليق
للواردات المصرية في المغرب، اتفق الجانبان على بحث آليات جديدة من أجل توازن في الميزان التجاري، مع مراعاة ما تنص عليه اتفاقية "أكادير"الخاصة بالتبادل التجاري بين البلدين.
قال الخبير الاقتصادي المصري، السيد خضر، إن مصر تسعى لزيادة حجم التبادل التجاري مع المغرب وفتح آفاق استثمارية جديدة مع دول القارة الإفريقية.
وأشار إلى أن التوازن في عملية التبادل التجاري بين البلدين سيكون من خلال عمل شراكة مع المغرب مما يزيد من حجم الصادرات ومرونة في حركة التجارة وإنهاء كافة
الإجراءات الجمركية وتقليل الرسوم الجمركية على بعض السلع.
من جهته، يرى المحلل الاقتصادي المغربي، إدريس عيساوي، أن اجتماعات اللجنة المصرية المغربية المرتقبة ستعمل على سد الفجوة بين الصادرات والواردات وتطوير الصادرات المغربية نحو مصر، التي تتمتع باقتصاد متعافي وعلاقات متطورة مع الأسواق العالمية.
وأوضح أن اللجنة سوف تطور من وسائل الإنتاج داخل السوق المصرية، وربط العلاقات مع مؤسسات مغربية معروفة.
التفاصيل في الملف الصوتي المرفق...