https://sarabic.ae/20250815/في-قمة-ألاسكا-مطلوب-ضمانات-أمنية-قبل-أي-تهدئة-رئيس-الأركان-الإسرائيلي-يستعد-لتوسيع-الهجوم-على-غزة-1103763614.html
في قمة ألاسكا مطلوب ضمانات أمنية قبل أي تهدئة.. رئيس الأركان الإسرائيلي يستعد لتوسيع الهجوم على غزة
في قمة ألاسكا مطلوب ضمانات أمنية قبل أي تهدئة.. رئيس الأركان الإسرائيلي يستعد لتوسيع الهجوم على غزة
سبوتنيك عربي
تتجه الأنظار إلى ولاية ألاسكا حيث تنعقد القمة الروسية الأمريكية بحثا عن تفاهمات حول العديد من النزاعات الدولية تتصدرها الأزمة الأوكرانية. 15.08.2025, سبوتنيك عربي
2025-08-15T13:53+0000
2025-08-15T13:53+0000
2025-08-21T12:03+0000
عالم سبوتنيك
غزة
إسرائيل
أخبار سوريا اليوم
فلاديمير بوتين
دونالد ترامب
راديو
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/0f/1103762648_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_35e94f9eb47d79512d47e5a01215a68f.png
في قمة ألاسكا مطلوب ضمانات أمنية قبل أي تهدئة.. رئيس الأركان الإسرائيلي يؤكد الاستعداد لتوسيع الهجوم على غزة
سبوتنيك عربي
في قمة ألاسكا مطلوب ضمانات أمنية قبل أي تهدئة.. رئيس الأركان الإسرائيلي يؤكد الاستعداد لتوسيع الهجوم على غزة
قبل قمة ألاسكا .. ضمانات أمنية مطلوبة وترامب يستهدف هدنة لتهيئة أجواء السلامويأمل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يحقق في اللقاء الذي يعقد بقاعدة عسكرية في ألاسكا، ما لم يتمكن من إنجازه عبر الهاتف مع الرئيس بوتين، وهو وقف المعارك في أوكرانيا، بينما يأتي الرئيس بوتين إلى ألاسكا بهدف الحصول على ضمانات لحماية أمن روسيا والاعتراف بالوضع الجديد في أوكرانيا وما حققته القوات الروسية من نجاحات. كان المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، قد أعلن أن الرئيس بوتين، عقد اجتماعا مع أعضاء القيادة العليا في روسيا، والإدارة الرئاسية، ومجلس الوزراء، تحضيرا للقاء الروسي الأمريكي المرتقب في ولاية ألاسكا، وقال بوتين خلال الاجتماع إن "إدارة ترامب تبذل جهودا حثيثة لوقف الأعمال القتالية في أوكرانيا".وذكرت أن الرئيس بوتين وافق على وقف إطلاق النار حال التوافق على سيطرة روسيا على إقليم الدونباس والاعتراف بشبه جزيرة القرم، كضمانات لتحقيق الأمن القومي الروسي.وأكدت الفرا على أن روسيا لن توافق على هدنة تعطي أوكرانيا فرصة للتزود بالسلاح من جديد وزيادة الدعم الغربي لنظام كييف.رئيس الأركان الإسرائيلي يؤكد الاستعداد لتوسيع الهجوم على غزةقال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، خلال اجتماعه مع رئيس الأركان إيال زامير بشأن "خطة السيطرة على غزة" إن بلاده "عازمة على هزيمة حماس في غزة، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وإنهاء الحرب".وأضاف: "الجيش الإسرائيلي يحشد جميع قواته ويستعد بقوة كبيرة لتنفيذ قرار مجلس الوزراء. سنعمل يدا واحدة حتى إتمام المهمة".من جانبه، قال زامير: "الثقة المتبادلة والتعاون مع القيادة السياسية هما مفتاح النجاح. مهمتنا الواضحة هي إعادة رهائننا وهزيمة العدو".وأكد زامير أن إسرائيل ستكون مستعدة لدفع ثمن باهظ لضمان بقائها ومستقبلها إذا اقتضت الحاجة.وأضاف أن الجيش الإسرائيلي يعمل حاليا على استكمال التحضيرات لتوسيع العملية الهجومية في قطاع غزة مما يؤدي إلى انهيار قدرات حماس السلطوية والعسكرية في القطاع".وأوضح أن الخلافات تتمثل في كيفية الدخول للقطاع من أجل القضاء على حركة حماس وتحرير الرهائن وإقامة العديد من المستوطنات.وذكر أن الإشكاليات أمام إسرائيل تتمثل في التعامل مع السكان الذين يتخطى عددهم المليون في مدينة غزة والمخيمات الأخرى، مبينا أن المخطط هو تجميع السكان في مناطق قريبة من رفح وخان يونس، بالتزامن مع تطويق الجيش لباقي المناطق.مصر تعلن ان لديها رؤية واضحة لإدارة غزة وتحذر إسرائيل من تجسيد ما يسمى بـ"إسرائيل الكبرى"تستمر إسرائيل في خططها الاستيطانية عمليا على الأرض في الوقت الذي تواصل فيه الدول العربية إصدار بيانات الشجب والإدانة والتحذير، حيث أدانت وزارة الخارجية المصرية بشدة تصريحات وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، حول خططه الاستيطانية التوسعية في الضفة الغربية، واصفةً إياها بـ"الخرق الفاضح للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن والمواثيق الدولية".وأكد بيان للخارجية المصرية أن "إعلان سموتريتش يعكس إصرار الحكومة الإسرائيلية على الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية وتغيير وضعها الديموغرافي.ولم يتوقف الأمر عند سموتريتش بل إن نتنياهو، أعلن هو الآخر إنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية"، وأنه متمسك "جدا" برؤية إسرائيل الكبرى، التي تشمل الأراضي الفلسطينية، "وربما أيضا مناطق من الأردن ومصر" بحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل.تقرير أممي يرجح ارتكاب "جرائم حرب" في أحداث الساحل السوري أصدر فريق تحقيق تابع للأمم المتحدة، تقريراً بشأن أحداث الساحل السوري، مرجّحاً ارتكاب "جرائم حرب" من قبل الطرفين، في إشارة إلى فصائل تابعة للقوات السورية ومسلحين مرتبطين بحكم الرئيس السابق بشار الأسد، فيما أشاد المبعوث الأمريكي توم باراك بالتقرير، واصفا إياه بأنه "خطوة جادة نحو وضع معايير واضحة لمسؤولية الحكومة".وذكر التقرير الصادر عن "لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة المعنية بسوريا"، بأن "نحو 1400 شخص، معظمهم من المدنيين، سقطوا خلال أعمال العنف التي استهدفت في المقام الأول الطائفة العلوية، ولا تزال التقارير عن الانتهاكات تتوالى.وفي تعليقه على تقرير اللجنة الأممية، توجّه وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني برسالة شكر إلى رئيس اللجنة على "جهوده في إعداد التقرير"، وأكد أن "ما ورد فيه ينسجم مع ما توصلت إليه لجنة تقصي الحقائق الوطنية المستقلة"، التي عيّنها الرئيس السوري أحمد الشرع.وتابع "وبالتالي هذا الأمر يضع النظام في وضع حرج خاصةً بعد اللقاء الذي جرى بين الشرع والرئيس الأمريكي والذي أعطى أملاً بأن هناك مرحلة جديدة في سوريا وأن هناك فرصة للنظام السوري الجديد لأن يكون مقبولاً من قبل المجتمع الدولي".
غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
خالد عبد الجبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103988346_25:0:1078:1053_100x100_80_0_0_83843363baec2b966d8b45533b85548e.jpg
خالد عبد الجبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103988346_25:0:1078:1053_100x100_80_0_0_83843363baec2b966d8b45533b85548e.jpg
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
خالد عبد الجبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/15/1103988346_25:0:1078:1053_100x100_80_0_0_83843363baec2b966d8b45533b85548e.jpg
عالم سبوتنيك, غزة, إسرائيل, أخبار سوريا اليوم, فلاديمير بوتين, دونالد ترامب, аудио
عالم سبوتنيك, غزة, إسرائيل, أخبار سوريا اليوم, فلاديمير بوتين, دونالد ترامب, аудио
في قمة ألاسكا مطلوب ضمانات أمنية قبل أي تهدئة.. رئيس الأركان الإسرائيلي يستعد لتوسيع الهجوم على غزة
13:53 GMT 15.08.2025 (تم التحديث: 12:03 GMT 21.08.2025) خالد عبد الجبار
معد ومقدم برنامج في إذاعة "سبوتنيك"
تتجه الأنظار إلى ولاية ألاسكا حيث تنعقد القمة الروسية الأمريكية بحثا عن تفاهمات حول العديد من النزاعات الدولية تتصدرها الأزمة الأوكرانية.
قبل قمة ألاسكا .. ضمانات أمنية مطلوبة وترامب يستهدف هدنة لتهيئة أجواء السلام
ويأمل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يحقق في اللقاء الذي يعقد بقاعدة عسكرية في ألاسكا، ما لم يتمكن من إنجازه عبر الهاتف مع الرئيس بوتين، وهو وقف المعارك في أوكرانيا، بينما يأتي الرئيس بوتين إلى ألاسكا بهدف الحصول على ضمانات لحماية أمن روسيا والاعتراف بالوضع الجديد في أوكرانيا وما حققته القوات الروسية من نجاحات.
كان المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، قد أعلن أن الرئيس بوتين، عقد اجتماعا مع أعضاء القيادة العليا في روسيا، والإدارة الرئاسية، ومجلس الوزراء، تحضيرا للقاء الروسي الأمريكي المرتقب في
ولاية ألاسكا، وقال بوتين خلال الاجتماع إن "إدارة ترامب تبذل جهودا حثيثة لوقف الأعمال القتالية في أوكرانيا".
اعتبرت أستاذة العلوم السياسية، ثريا الفرا، أن قمة ألاسكا حدث مفصلي للأزمة في أوكرانيا، مشيرة إلى أن الجانب الأمريكي له هدف لتحقيق صفقة، مبينة أن
الرئيس ترامب متفهم أسباب النزاع وطلبات روسيا لحفظ أمنها القومي.
وذكرت أن الرئيس بوتين وافق على وقف إطلاق النار حال التوافق على سيطرة روسيا على إقليم الدونباس والاعتراف بشبه جزيرة القرم، كضمانات لتحقيق الأمن القومي الروسي.
وأكدت الفرا على أن روسيا لن توافق على هدنة تعطي أوكرانيا فرصة للتزود بالسلاح من جديد وزيادة الدعم الغربي لنظام كييف.
رئيس الأركان الإسرائيلي يؤكد الاستعداد لتوسيع الهجوم على غزة
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، خلال اجتماعه مع رئيس الأركان إيال زامير بشأن "خطة السيطرة على غزة" إن بلاده "عازمة على هزيمة حماس في غزة، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وإنهاء الحرب".
وأضاف: "الجيش الإسرائيلي يحشد جميع قواته ويستعد بقوة كبيرة لتنفيذ قرار مجلس الوزراء. سنعمل يدا واحدة حتى إتمام المهمة".
من جانبه، قال زامير: "الثقة المتبادلة والتعاون مع القيادة السياسية هما مفتاح النجاح. مهمتنا الواضحة هي إعادة رهائننا وهزيمة العدو".
وأكد زامير أن إسرائيل ستكون مستعدة لدفع ثمن باهظ لضمان بقائها ومستقبلها إذا اقتضت الحاجة.
وأضاف أن الجيش الإسرائيلي يعمل حاليا على استكمال التحضيرات لتوسيع العملية الهجومية في
قطاع غزة مما يؤدي إلى انهيار قدرات حماس السلطوية والعسكرية في القطاع".
قال أستاذ العلوم السياسية، عبدالناصر مكي، إنه لا توجد خلافات جوهرية بين المستوى السياسي والعسكري الإسرائيلي في مسألة احتلال قطاع غزة وتهجير السكان.
وأوضح أن الخلافات تتمثل في كيفية الدخول للقطاع من أجل القضاء على
حركة حماس وتحرير الرهائن وإقامة العديد من المستوطنات.
وذكر أن الإشكاليات أمام إسرائيل تتمثل في التعامل مع السكان الذين يتخطى عددهم المليون في مدينة غزة والمخيمات الأخرى، مبينا أن المخطط هو تجميع السكان في مناطق قريبة من رفح وخان يونس، بالتزامن مع تطويق الجيش لباقي المناطق.
مصر تعلن ان لديها رؤية واضحة لإدارة غزة وتحذر إسرائيل من تجسيد ما يسمى بـ"إسرائيل الكبرى"
تستمر إسرائيل في خططها الاستيطانية عمليا على الأرض في الوقت الذي تواصل فيه الدول العربية إصدار بيانات الشجب والإدانة والتحذير، حيث أدانت وزارة الخارجية المصرية بشدة تصريحات وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، حول خططه الاستيطانية التوسعية في الضفة الغربية، واصفةً إياها بـ"الخرق الفاضح للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن والمواثيق الدولية".
وأكد بيان للخارجية المصرية أن "إعلان سموتريتش يعكس إصرار
الحكومة الإسرائيلية على الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية وتغيير وضعها الديموغرافي.
ولم يتوقف الأمر عند سموتريتش بل إن نتنياهو، أعلن هو الآخر إنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية"، وأنه متمسك "جدا" برؤية إسرائيل الكبرى، التي تشمل الأراضي الفلسطينية، "وربما أيضا مناطق من الأردن ومصر" بحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
قال د. طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية: إن القاهرة هي صاحبة مقترح لجنة الإسناد التي تم التوافق بشأنها، لافتا إلى أن اجتماع الفصائل في القاهرة أعاد إحياء هذه الفكرة كلجنة تكنوقراط ذات مهام مدنية وخدمية محددة، وأضافت إليها
إدارة عربية تضم دولا مثل قطر والإمارات لإدارة الأوضاع في القطاع وهو ما وافقت عليه إسرائيل خلال مرحلة انتقالية لتسليم القطاع إلى هذه الإدارة، تمهيدا للإعمار وهذه هي الرؤية المصرية في سياقها العام.
تقرير أممي يرجح ارتكاب "جرائم حرب" في أحداث الساحل السوري
أصدر فريق تحقيق تابع للأمم المتحدة، تقريراً بشأن أحداث الساحل السوري، مرجّحاً ارتكاب "جرائم حرب" من قبل الطرفين، في إشارة إلى فصائل تابعة للقوات السورية ومسلحين مرتبطين بحكم الرئيس السابق بشار الأسد، فيما أشاد المبعوث الأمريكي توم باراك بالتقرير، واصفا إياه بأنه "خطوة جادة نحو وضع معايير واضحة لمسؤولية الحكومة".
وذكر التقرير الصادر عن "لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة المعنية بسوريا"، بأن "نحو 1400 شخص، معظمهم من المدنيين، سقطوا
خلال أعمال العنف التي استهدفت في المقام الأول الطائفة العلوية، ولا تزال التقارير عن الانتهاكات تتوالى.
وفي تعليقه على تقرير اللجنة الأممية، توجّه وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني برسالة شكر إلى رئيس اللجنة على "جهوده في إعداد التقرير"، وأكد أن "ما ورد فيه ينسجم مع ما توصلت إليه لجنة تقصي الحقائق الوطنية المستقلة"، التي عيّنها الرئيس السوري
أحمد الشرع.
قال المحلل السياسي أحمد يوسف إن "هذا التقرير أعاد الأمور إلى بدايات الأزمة السورية عندما صدر القرار 2254 لأن هذا التقرير أحيا القرار، فقد اقترب التقرير من توصيف الواقع الذي حدث في مجازر الساحل وفي أماكن أخرى، وهذا يؤكد أن المجتمع الدولي وصل إلى قناعة بأن النظام الموجود إن لم يكن متورط بقرار مباشر من السلطات العليا فالكثير من رجال النظام والفصائل التابعة له مشاركة في الجرائم التي وقعت".
وتابع "وبالتالي هذا الأمر يضع النظام في وضع حرج خاصةً بعد اللقاء الذي جرى بين الشرع والرئيس الأمريكي والذي أعطى أملاً بأن هناك مرحلة جديدة في سوريا وأن هناك فرصة للنظام السوري الجديد لأن يكون مقبولاً من قبل المجتمع الدولي".
