00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
08:18 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
12:03 GMT
15 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي, 1920
راديو
يناقش صحفيو "سبوتنيك عربي" على أثير "راديو سبوتنيك" آخر الأخبار وأبرز القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية الحالية. ونشارككم رأي وتحليل خبراء سياسيين وعسكريين واقتصاديين واجتماعيين من استوديوهات الوكالة في موسكو والقاهرة وبيروت.

غارات إسرائيلية على الحديدة.. السعودية تنفي استخدام أجوائها لضرب اليمن

غارات إسرائيلية على الحديدة والسعودية تنفي استخدام أجوائها لضرب اليمن ، إسرائيل توجه سفرائها للعمل على الحد من تبعات قرار محكمة العدل الدولية
تابعنا عبر
غارات جوية إسرائيلية على ميناء الحديدة في اليمن في أول رد إسرائيلي مباشر على حركة "أنصار الله"، والمتحدث باسم "أنصار الله" يتوعد بالرد ويؤكد الاستعداد لحرب طويلة.
والسعودية تنفي استخدام أجوائها لضرب اليمن، وإيران تحذر من عواقب الهجوم، وزير الخارجية الإسرائيلي يسعى مع سفراء إسرائيل حول العالم للحد من تبعات قرار محكمة العدل الدولية.
الصين تستضيف وفود حركتي فتح وحماس وفصائل فلسطينية من أجل المصالحة في وقت حرج، وواشنطن تتوعد بعقوبات جديدة على الصين بسبب ادعاءات جديدة بدعم روسيا.

غارات جوية إسرائيلية على ميناء الحديدة في اليمن في أول رد إسرائيلي مباشر على حركة "أنصار الله"

والمتحدث باسم "أنصار الله" يتوعد بالرد ويؤكد الاستعداد لحرب طويلة والسعودية تنفي استخدام أجوائها لضرب اليمن، وإيران تحذر من عواقب الهجوم.
أعلن الجيش الإسرائيلي، أن طائرات مقاتلة تابعة له قصفت أهدافاً عسكرية لجماعة الحوثيين في منطقة ميناء الحديدة باليمن، رداً على مئات الهجمات التي شنتها الجماعة على إسرائيل، في الأشهر القليلة الماضية.
وقال الجيش، في بيان: "شنّت طائرات حربية من طراز F-15 غارات استهدفت أهدافاً لنظام الحوثي الإرهابي في منطقة ميناء الحديدة في اليمن.. جاءت هذه الغارات رداً على مئات الهجمات ضد إسرائيل طيلة الأشهر الماضية".
وقال المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، في مؤتمر صحافي إنه "على مدار الأشهر الماضية أطلق الحوثيون نحو 200 تهديد جوي مختلف نحو إسرائيل بتمويل وتوجيه إيراني.. تم اعتراض أو إسقاط معظم التهديدات من قبل التحالف الدولي بقيادة القيادة المركزية الأمريكية ومن قبل قوات الجيش الإسرائيلي العاملة جوّاً وبحراً وبرّاً".
وأشار أدرعي إلى أن "طياري سلاح الجو استهدفوا الأهداف في منطقة ميناء الحديدية على بعد أكثر من 1700 كيلومتر لأنها تعتبر مصدر تموين لنقل وسائل قتالية إيرانية الصنع من إيران إلى اليمن ويعتبر مصدر اقتصادي مهم للإرهاب الحوثي، وعاد طيارو سلاح الجو إلى أرض الوطن بسلام".
ووصف اليمن بأنها "دولة كبيرة لكن الإرهاب الحوثي يسيطر على جزء منها.. ليست لدينا أي نية لضرب الشعب اليمني.. نحن نعمل ضد الإرهاب الحوثي الذي استهدف على مدار الأشهر الماضية عشرات السفن وألحق أضراراً في مسارات الملاحة البحرية العالمية".
كان الجيش الإسرائيلي أعلن، الجمعة، أن طائرة مسيرة إيرانية الصنع بعيدة المدى استهدفت وسط تل أبيب، في هجوم أعلنت جماعة "أنصار الله" مسؤوليتها عنه وأودى بحياة شخص وإصابة 4 آخرين.
وأعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، أن "حصيلة العدوان الإسرائيلي على الحديدة بلغت الى 3 شهداء و87 مصاباً وتوعدت الجماعة بالرد على الغارات الإسرائيلية، بقصف أهداف حيوية في إسرائيل، معلنةً تل أبيب منطقة غير آمنة، مؤكدةً "إعداد العُدة لحرب طويلة مع إسرائيل حتى وقف عملياتها العسكرية وحصارها عن الشعب الفلسطيني".
من جانبه، أعلن متحدث باسم وزارة الدفاع السعودية، أن المملكة لم تشارك في الضربات الإسرائيلية التي استهدفت ميناء الحديدة اليمني، مشيرًا إلى أن المملكة لن تسمح باختراق أجوائها من أي جهة كانت.
وحذرت الخارجية الإيرانية من خطر زيادة التوتر وتوسيع نطاق الحرب في المنطقة نتيجة "المغامرات الإسرائيلية الخطيرة".
وأشارت إلى أن "الهجوم على الحديدة يثبت الطبيعة العدوانية الإسرائيلية"، وأكدت الوزارة في البيان أن الهدوء لن يعود للمنطقة في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية في فلسطين لا سيما قطاع غزة.
وشددت على أن تل أبيب وداعميها خصوصا واشنطن، يتحملون العواقب الخطيرة للهجمات على اليمن. وأفادت الخارجية في البيان بأن الشعب اليمني يدفع ثمن دعمه المشرف لغزة.

قال المحلل السياسي، أكرم الحاج، إن "الغارات الإسرائيلية التي استهدفت ميناء الحديدة وخاصةً الكهرباء والمخزون النفطي يمكن أن يُنظر لها على أنها حالة طبيعية على اعتبار أن وصول الطيران المسير والصواريخ الباليستية لأنصار الله إلى عمق وقلب الكيان الإسرائيلي هو أمر أوجع إسرائيل وبذلك كانت هذه الغارة رداً لحفظ ماء الوجه للكيان الإسرائيلي".

وأشار إلى أن الغارات الإسرائيلية هذه لن تؤثر تماماً في استهداف صنعاء، فهي استهدفت مواقع مدنية ومبنىً للنفط ومحطة الكهرباء لمدينة الحديدة وهذه المواقع من المتوقع استهدافها لأنها مرتبطة بالمواطن اليمني ولكن لن تؤثر على صنعاء ذاتها.

من جانبه، وفي حديث لـ"عالم سبوتنيك"، قال العميد مجيب شمسان الخبير العسكري والاستراتيجي: "إننا لم نتحقق حتى الآن من أن الطائرات الإسرائيلية استخدمت أجواء دول عربية في ظل كلام إسرائيلي عن استخدام الأجواء السعودية أو مساعدة سعودية ما"، مضيفا أنه "في حال تورط دول في ذلك فلكل حادثة حديث ومن حق اليمن أن ترد على هذه الخطوة".

وأضاف شمسان أنه "بعد هذه الضربة تغيرت المعادلة العسكرية ولم تعد الجبهة اليمنية مرهونة بانتهاء الحرب على غزة وإنما هي حرب مفتوحة وطويلة"، لافتا إلى أنه "بعد عملية يافا التي هزت الكيان الصهيوني أراد الكيان أن يرسل رسالة للداخل الإسرائيلي ردا لكرامته أمام شعبه".

وزير الخارجية الإسرائيلي يسعى مع سفراء إسرائيل حول العالم للحد من تبعات قرار محكمة العدل الدولية

طلب وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، من سفارات بلاده التحرك للحد من تبعات الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن يسرائيل كاتس طلب من سفارات إسرائيل سرعة التحرك للحد من التبعات الناتجة عن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.
وأمر وزير الخارجية الإسرائيلي الدبلوماسيين الإسرائيليين حول العالم بالقول إن "الرأي الاستشاري يضر بفرص التوصل إلى تسوية مع الفلسطينيين"، كما أعطى تعليماته لكي تقوم السفارات بحث سياسيين وصناع رأي لتوجيه رسائل ضد الرأي الاستشاري للمحكمة الدولية ضد إسرائيل.
وأعلن رئيس محكمة العدل الدولية، نواف سلام، أن المحكمة ترى أن الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية تنتهك القانون الدولي. وقال سلام خلال جلسة للمحكمة إن "سياسة الاستيطان الإسرائيلية لا تمتثل لالتزاماتها بموجب القانون الدولي مشيرا في الوقت نفسه إلى أن "هذه الأنشطة الاستيطانية التي تنتهك القانون الدولي مستمرة في التوسع".
وأشار القاضي سلام، إلى أن محكمة الأمم المتحدة لها صلاحية إصدار رأي استشاري بشأن العواقب القانونية للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، حيث تتوفر لدى هيئتها معلومات كافية حول هذه المسألة.
وبيّن أن توسيع المستوطنات في الضفة والقدس وإقامة الجدار العازل يعززان سلطات الاحتلال وأن المحكمة تعتبر الممارسات والسياسات الإسرائيلية في القدس والضفة الغربية ضما دائما لهما، مشيرا إلى أن المحكمة ستتطرق لاحقا إلى شرعية وجود إسرائيل في الأراضي المحتلة.
وأضاف سلام أن "المحكمة لا تعترف بأي تغيير ديموغرافي من إسرائيل في أي أرض فلسطينية منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية وعلى إسرائيل وقف جميع الأنشطة الاستيطانية الجديدة.
قال جمال الشلبي أستاذ العلوم السياسية، إن "هذه الخطوة من جانب إسرائيل وخارجيتها تشير إلى القلق الكبير الذي يشعر به الكيان الصهيوني من خطوة محكمة العدل الدولية والجنايات الدولية وهذا المسار القانوني والسياسي الدولي عموما؛ لأن الحرج والضغط الدوليين زاد على إسرائيل بشكل كبير".
ولفت الشلبي إلى أن "المجموعة العربية عليها أن تقوم بجهد موازي لهذه الخطوة الدبلوماسية لإحباطها في الأروقة الدولية؛ لكن يلاحظ أن دور الجامعة العربية ضعيف للغاية في التعاطي الدبلوماسي مع هذه الحرب".

الصين تستضيف وفود فتح وحماس وفصائل فلسطينية من أجل المصالحة في وقت حرج

أعرب تيسير نصرالله، عضو المجلس الثوري لحركة فتح، عن تفاؤله بنجاح اللقاء الثاني للفصائل الفلسطينية الذي انطلق بدعوة من الصين.
وأضاف أن وفد حركة فتح توجه إلى بكين بتعليمات واضحة لإنجاح اللقاء، وعدم إضاعة الفرصة كما حدث في كل اللقاءات السابقة، معربا عن أمله في أن تسود هذه الروح لدى كل الوفود وخاصة وفد "حماس".
وقال إن ما يزيد من مستوى التفاؤل هو الجديّة التي تتعامل معها الصين، وحرصها على التوصل لصيغة توافقية.
ويرى عضو المجلس الثوري لحركة فتح، إن هذه الجولة من جولات المصالحة الفلسطينية قد تكون مختلفة هذه المرة عن المرات السابقة، ومن الممكن أن تقرب الفصائل أكثر لطي صفحة الانقسام.
وتستضيف بكين اللقاء الثاني للفصائل الفلسطينية، بما في ذلك حركتي "الجهاد" و"حماس"، من أجل التوصل لحل قضية إنهاء الانقسام الفلسطيني.
وتأتي جولات الحوار الفلسطيني في بكين، بعد جولة من الحوار جمعت الفصائل الفلسطينية في العاصمة الروسية موسكو، نهاية شهر فبراير/ شباط الماضي.
ويجمع اللقاء نحو 14 فصيلا فلسطينيا، لكن الخلاف الواضح يتركز بين حركتي "حماس" و"فتح" باعتبارهما "طرفي الانقسام" .
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، في مؤتمر صحفي إن "الصين تدعم دائما الفصائل الفلسطينية في تحقيق المصالحة والتضامن من خلال الحوار والتشاور، وتعمل على توفير منصات وفرص لجميع الفصائل الفلسطينية لإجراء حوار من أجل المصالحة".
وكانت بكين قد استضافت لقاء جمع "فتح" و"حماس" بباقي الفصائل الفلسطينية، في نهاية شهر نيسان/ أبريل الماضي.
قال أشرف العجرمي الوزير الفلسطيني السابق، إن خطوة الصين للوساطة بين الفرقاء الفلسطينيين جيدة على الرغم من أنها تأتي في توقيت حرب شعواء تجعل الرؤية غائمة؛ لكن ربما تكون الحرب دافعا لإنجاز شيء ما في هذا الملف الشائك الذي لم تفلح كل الجهود السابقة في تجاوزه .
وأضاف العجرمي أن الجميع يأمل أن تنجح الصين فيما فشل فيه الآخرون، مشيرا إلى أن النقاط المفصلية الأهم الآن على مائدة الوساطة هي عودة السلطة الفلسطينية إلى غزة.

واشنطن تتوعد بعقوبات جديدة على الصين بسبب ادعاءات جديدة بدعم روسيا

قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، إن الولايات المتحدة تستعد لفرض عقوبات جديدة على الكيانات الصينية التي تدعم الموقف الروسي في أوكرانيا مشيراً إلى أن ذلك قد يشمل البنوك.
وأضاف سوليفان في تصريحات خلال منتدى "أسبن" للأمن في كولورادو: "يجب على الصين أن تتوقف، لأن واشنطن ترى أنها خارج حدود السلوك اللائق من قبل الدول القومية. من المتوقع صدور إجراءات عقابية إضافية.
وقال سوليفان، إن بكين "استجابت، عندما تقدمت الولايات المتحدة بأدلة محددة على صفقة مالية انتهكت العقوبات التي تقودها الولايات المتحدة ضد روسيا، لكنها استمرت في مساعدة آلة الحرب الروسية".
وأشار إلى الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس جو بايدن، أواخر العام الماضي، والذي سمح لوزارة الخزانة بملاحقة البنوك التي تسهل المواد ذات الاستخدام المزدوج التي تساعد صناعة الدفاع الروسية، وأضاف أن هذه الصلاحيات "لم تُمنح هباءً".
وقال سوليفان إنه سيقوم بتفعيل العقوبات ضد أي بنك صيني يقع ضمن نظام العقوبات، مشيرا في الوقت نفسه أنه لم يتم تحديد شيء بعد . وتقول الولايات المتحدة نفسها إن الصين لا تقدم دعماً فتاكاً مباشراً لروسيا"،
وسعى الرئيس الصيني شي جين بينج إلى تقديم الصين باعتبارها "طرفاً محايداً" في الصراع الدائر بأوكرانيا، وكانت هناك محاولات صينية من أجل التوسط لحل النزاع.
يأتي هذا التصعيد في الخطاب الأمريكي تجاه الصين بعد شهور قليلة من زيارة لوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن للصين لتخفيف حدة التوتر بين البلدين قال فيها إن على واشنطن وبكين العمل على إدارة خلافاتهما بمسؤولية".
قال مدير مجلة الصين اليوم حسين إسماعيل، إن التهديدات الأمريكية للصين تأتي في نفس سياق العلاقة بالعقوبات التجارية وبفرض رسوم جمركية على منتجات صينية جديدة سواء المتعلقة بالسيارات الكهربائية أو منتجات أخرى معينة.
وأوضح أن الأمر ليس فيه مفاجأة وكان هذا متوقعاً باعتبار أن الصين دائماً تكون من الأوراق المهمة في الانتخابات الأمريكية وكلا الحزبين وكلا المرشحين الأمريكيين يزايدان على الصين.
وفي نفس الوقت تتخذ الصين إجراءات مضادة ومقابلة لتلك الإجراءات التي تتخذها الولايات المتحدة الأمريكية ضدها، لذا نجد أن الخطاب الصيني دائماً موجه للمواطن الأمريكي الذي هو ضحية للسياسات الأمريكية.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала