https://sarabic.ae/20250502/توتر-في-إسرائيل-بعد-حديث-نتنياهو-بأن-الانتصار-في-غزة-أهم-من-إعادة-المحتجزين-1100107862.html
توتر في إسرائيل بعد حديث نتنياهو بأن "الانتصار في غزة أهم من إعادة المحتجزين"
توتر في إسرائيل بعد حديث نتنياهو بأن "الانتصار في غزة أهم من إعادة المحتجزين"
سبوتنيك عربي
عمّ التوتر الأوساط الشعبية والسياسية في إسرائيل، بعد تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن "الانتصار في غزة أهم من إعادة المحتجزين... 02.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-02T12:51+0000
2025-05-02T12:51+0000
2025-05-02T12:51+0000
راديو
عالم سبوتنيك
أخبار الهند اليوم
توتر الوضع بين الهند وباكستان
باكستان
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/02/1100107303_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_8679fb28c7996d77f96bce45636afc70.png
توتر في إسرائيل بعد حديث نتنياهو بأن الانتصار في غزة أهم من إعادة المحتجزين.. والتز: عملية السلام في أوكرانيا تتقدم
سبوتنيك عربي
توتر في إسرائيل بعد حديث نتنياهو بأن الانتصار في غزة أهم من إعادة المحتجزين.. والتز: عملية السلام في أوكرانيا تتقدم
وتجددت حدة التوتر داخل إسرائيل بين القيادة السياسية وعائلات المحتجزين، بعدما أطلق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تصريحات اعتبر فيها أن "الانتصار العسكري في غزة، يفوق في أهميته إعادة المحتجزين".وأضاف نتنياهو أن "إعادة المحتجزين الأحياء والأموات هو هدف مهم ولكن الأهم هو الانتصار على أعدائنا".وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، قد أعلن أن "إسرائيل ستوسع العمليات العسكرية في غزة قريبًا، إذا لزم الأمر"، مشيرًا إلى أن "حماس لا تزال تحتجز 59 إسرائيليًا"، مؤكدًا سعيه إلى "تدمير الحركة وحفظ الأمن لمناطق غلاف غزة"، على حد تعبيره.وأضافت: "كما أن جنود الاحتياط أصبحوا لا يريدون استكمال العملية العسكرية، حيث أصبح هناك انقسام حاد داخل الجيش وانقسام داخل جنود الاحتياط وانقسام داخل وحدة سلاح الجو بسبب تصريحات وسياسات نتنياهو".وأردفت أن "إسرائيل غير معنية بإدخال المساعدات طالما هناك حكم مدني داخل قطاع غزة، ولكنها تريد أن توزع المساعدات بشكل فردي للمواطن الفلسطيني حتى لا تصل هذه المساعدات إلى حركة حماس، لأنها تسعى إلى إنهاء حكمها سياسيا ومدنيا وأمنيا والتجويع الممنهج هو هدف أساسي لإسرائيل لإجبار المواطنين على التهجير، بالتالي هدف التهجير قائم لأنه هناك ذريعتين تستخدمها إسرائيل دائما، أولها المبرر الأمني وهو الرهائن، وثانيهما حكم حركة حماس".والتز: عملية السلام في أوكرانيا تتقدم والتوصل إلى اتفاق يقتربأكد مايكل والتز، مستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن "أطراف الصراع الأوكراني تواصل التحرك نحو اتفاق سلام، وأن احتمالات التوصل إليه تظل مرتفعة".وأعلن النائب الأول للمندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي، بأن "المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا قد تجري قريبا جدا، إذا بذلت كييف جهودا جادة لحل النزاع".وفي 7 أبريل/ نيسان الماضي، أشار المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إلى أن الرئيس فلاديمير بوتين، يؤيد فكرة وقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكن تحقيق ذلك يتطلب حل عدد من القضايا العالقة، التي لم تحسم بعد.وأوضح أن "العوامل التي تساهم في التقدم بالمفاوضات تتمثل في رغبة واشنطن في إنهاء الأزمة، ورغبة موسكو وواشنطن في إنهاء التوترات بالعالم، إلا أنه لا توجد جدية من أوكرانيا والداعمين لها"."لأسباب لوجستية".. عمان تعلن تأجيل الجولة الرابعة من المفاوضات الإيرانية الأمريكية وإيران تصدر بيانا شديد اللهجة بشأن العقوبات الأمريكية الجديدة على كيانات تابعة لها.أعلنت سلطنة عمان، التي تتوسط في المفاوضات الأمريكية الإيرانية، تأجيل الجولة الرابعة من المفاوضات التي كانت مقررة، غدا السبت، في العاصمة الإيطالية روما، "لأسباب لوجستية"، دون أن تحدد موعداً جديداً.من جهته، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، إن "طهران ستواصل المشاركة بجدية وحزم في مفاوضات تستهدف تحقيق نتائج مع الولايات المتحدة".وأشار بقائي إلى "استمرار السياسات العدائية وغير القانونية واللاإنسانية، التي تنتهجها أمريكا ضد الشعب الإيراني"، معتبرًا أن "هذه العقوبات الجائرة تشكل انتهاكا صريحا للمبادئ والقواعد الأساسية للقانون الدولي، بما في ذلك معايير حقوق الإنسان".واشنطن تتحرك لتهدئة التوتر بين الهند وباكستان.. وإسلام أباد تتأهب للرد على هجوم محتملقال وزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار، إنه أبلغ نظيره الأمريكي ماركو روبيو، بضرورة تقديم المتورطين في الهجوم المميت في كشمير، الأسبوع الماضي، إلى العدالة، فيما تسعى الولايات المتحدة الأمريكية إلى تهدئة التوترات بين الهند وباكستان، الدولتان النوويتان، بينما توعدت إسلام آباد "برد حازم على أي مغامرة عسكرية" هندية، في أعقاب تلويح نيودلهي بعمل عسكري.وأفادت الخارجية الأمريكية، بأن روبيو، تحدث بشكل منفصل مع وزير الخارجية الهندي، ورئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، معربًا عن دعمه للهند في "مكافحة التطرف"، وحثّ باكستان على التعاون في التحقيقات بشأن الهجوم.وجددت باكستان، تأكيداتها أن لديها "معلومات استخبارية موثوقة" تفيد بأن الهند تنوي "شن عمل عسكري قريبا".وذكر أنه "لا يمكن للهند أن تستمر في حرب إذا بدأتها، نظرا لمردودها على الاقتصاد الذي لا يتحمل ذلك، مما يؤدي إلى استفزاز باكستان أكثر، والتي سترد بقوة".واعتبر أن "تحرك الولايات المتحدة جاء على غير العادة"، مشيرًا إلى أنها "بدأت في الوساطة بين باكستان والهند لحل الأزمة".
باكستان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/02/1100107303_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_8c4fa2f28dd5be262817cdabc7a5b480.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
عالم سبوتنيك, أخبار الهند اليوم, توتر الوضع بين الهند وباكستان, باكستان, аудио
عالم سبوتنيك, أخبار الهند اليوم, توتر الوضع بين الهند وباكستان, باكستان, аудио
توتر في إسرائيل بعد حديث نتنياهو بأن "الانتصار في غزة أهم من إعادة المحتجزين"
عمّ التوتر الأوساط الشعبية والسياسية في إسرائيل، بعد تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن "الانتصار في غزة أهم من إعادة المحتجزين الإسرائيليين"، يترافق ذلك مع قصف وتهجير وأزمة جوع "غير مسبوقة" في قطاع غزة.
وتجددت حدة التوتر داخل إسرائيل بين القيادة السياسية وعائلات المحتجزين، بعدما أطلق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تصريحات اعتبر فيها أن "الانتصار العسكري في غزة، يفوق في أهميته إعادة المحتجزين".
وأضاف نتنياهو أن "إعادة المحتجزين الأحياء والأموات هو هدف مهم ولكن الأهم هو الانتصار على أعدائنا".
وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، قد أعلن أن "إسرائيل ستوسع العمليات العسكرية في غزة قريبًا، إذا لزم الأمر"، مشيرًا إلى أن "حماس لا تزال تحتجز 59 إسرائيليًا"، مؤكدًا سعيه إلى "تدمير الحركة وحفظ الأمن لمناطق غلاف غزة"، على حد تعبيره.
وعن هذا الموضوع، قالت الباحثة السياسية تمارا حداد، إن "هناك انقساما حادا في المجتمع الإسرائيلي تحديدًا بعد تصريحات نتنياهو، فهناك جزء متعلق بأهالي المحتجزين والمعارضة الإسرائيلية وعدد من كبار ضباط الجيش السابقين، بالإضافة إلى وجود عدد كبير من جنود الاحتلال الإسرائيلي، الذين يعملون تحت إمرة الجيش الإسرائيلي".
وأضافت: "كما أن جنود الاحتياط أصبحوا لا يريدون استكمال العملية العسكرية، حيث أصبح هناك انقسام حاد داخل الجيش وانقسام داخل جنود الاحتياط وانقسام داخل وحدة سلاح الجو بسبب تصريحات وسياسات نتنياهو".
وأردفت أن "إسرائيل غير معنية بإدخال المساعدات طالما هناك حكم مدني داخل قطاع غزة، ولكنها تريد أن توزع المساعدات بشكل فردي للمواطن الفلسطيني حتى لا تصل هذه المساعدات إلى
حركة حماس، لأنها تسعى إلى إنهاء حكمها سياسيا ومدنيا وأمنيا والتجويع الممنهج هو هدف أساسي لإسرائيل لإجبار المواطنين على التهجير، بالتالي هدف التهجير قائم لأنه هناك ذريعتين تستخدمها إسرائيل دائما، أولها المبرر الأمني وهو الرهائن، وثانيهما حكم حركة حماس".
والتز: عملية السلام في أوكرانيا تتقدم والتوصل إلى اتفاق يقترب
أكد مايكل والتز، مستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن "أطراف الصراع الأوكراني تواصل التحرك نحو اتفاق سلام، وأن احتمالات التوصل إليه تظل مرتفعة".
وأعلن النائب الأول للمندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي، بأن "المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا قد تجري قريبا جدا، إذا بذلت كييف جهودا جادة لحل النزاع".
وفي 7 أبريل/ نيسان الماضي، أشار المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إلى أن الرئيس
فلاديمير بوتين، يؤيد فكرة وقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكن تحقيق ذلك يتطلب حل عدد من القضايا العالقة، التي لم تحسم بعد.
وعن هذا الموضوع، قال المستشار السياسي مصطفى خالد المحمد، إن "مناقشات كبيرة جرت خلال الفترة الماضية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، لكن التعنت الأوروبي جعل كييف تعرقل أي محاولات للحل، إلى جانب تعنت نظام كييف، مما أدى إلى عرقلة ما تم طرحة خلال المرحلة الماضية".
وأوضح أن "العوامل التي تساهم في التقدم بالمفاوضات تتمثل في
رغبة واشنطن في إنهاء الأزمة، ورغبة موسكو وواشنطن في إنهاء التوترات بالعالم، إلا أنه لا توجد جدية من أوكرانيا والداعمين لها".
"لأسباب لوجستية".. عمان تعلن تأجيل الجولة الرابعة من المفاوضات الإيرانية الأمريكية
وإيران تصدر بيانا شديد اللهجة بشأن العقوبات الأمريكية الجديدة على كيانات تابعة لها.
أعلنت سلطنة عمان، التي تتوسط في المفاوضات الأمريكية الإيرانية، تأجيل الجولة الرابعة من المفاوضات التي كانت مقررة، غدا السبت، في العاصمة الإيطالية روما، "لأسباب لوجستية"، دون أن تحدد موعداً جديداً.
من جهته، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، إن "طهران ستواصل المشاركة بجدية وحزم في مفاوضات تستهدف تحقيق نتائج مع الولايات المتحدة".
في السياق نفسه، أدانت وزارة الخارجية الإيرانية، "بشدة" العقوبات الأمريكية الجديدة التي فُرضت على أشخاص طبيعيين واعتباريين في إيران وعدد من الدول الأخرى، بذريعة "التعاون مع إيران في مجالات اقتصادية وتجارية متعددة".
وأشار بقائي إلى "استمرار السياسات العدائية وغير القانونية واللاإنسانية، التي تنتهجها أمريكا ضد الشعب الإيراني"، معتبرًا أن "هذه العقوبات الجائرة تشكل انتهاكا صريحا للمبادئ والقواعد الأساسية
للقانون الدولي، بما في ذلك معايير حقوق الإنسان".
واشنطن تتحرك لتهدئة التوتر بين الهند وباكستان.. وإسلام أباد تتأهب للرد على هجوم محتمل
قال وزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار، إنه أبلغ نظيره الأمريكي ماركو روبيو، بضرورة تقديم المتورطين في الهجوم المميت في كشمير، الأسبوع الماضي، إلى العدالة، فيما تسعى الولايات المتحدة الأمريكية إلى تهدئة التوترات بين الهند وباكستان، الدولتان النوويتان، بينما توعدت إسلام آباد "برد حازم على أي مغامرة عسكرية" هندية، في أعقاب تلويح نيودلهي بعمل عسكري.
وأفادت الخارجية الأمريكية، بأن روبيو، تحدث بشكل منفصل مع
وزير الخارجية الهندي، ورئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، معربًا عن دعمه للهند في "مكافحة التطرف"، وحثّ باكستان على التعاون في التحقيقات بشأن الهجوم.
وجددت باكستان، تأكيداتها أن لديها "معلومات استخبارية موثوقة" تفيد بأن الهند تنوي "شن عمل عسكري قريبا".
وفي هذا السياق، أكد رئيس معهد "الباب" للدراسات الاستراتيجية، جاسم تقي، أن "التوترات القائمة بين باكستان والهند، لن تؤدي إلى حرب شاملة، لكن من المتوقع أن تشتعل المناطق التي تتواجد بها منظمة عسكر طيبة".
وذكر أنه "لا يمكن للهند أن تستمر في حرب إذا بدأتها، نظرا لمردودها على الاقتصاد الذي لا يتحمل ذلك، مما يؤدي إلى
استفزاز باكستان أكثر، والتي سترد بقوة".
واعتبر أن "تحرك الولايات المتحدة جاء على غير العادة"، مشيرًا إلى أنها "بدأت في الوساطة بين باكستان والهند لحل الأزمة".